القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
الإفتتاحية
السنة الجديدة لا توحي بالاطمئنان..؟
04 كانون الثاني 2021 00:04
صلاح سلام
حجم الخط
وكأن لم يكن ينقص اللبنانيين إلا أن يدخلوا حلبة الصراع العسكري بين إيران وأميركا وإسرائيل، عبر صواريخ طهران المُودعة في مخازن حزب الله في لبنان.
وكأن المشهد اللبناني الأسود الذي طغى على حياة اللبنانيين في العام الماضي، وأوصلهم إلى مهاوي جهنم، بهمّة هذه المنظومة السياسية الفاشلة والعاجزة، لا يكفي لتحميل هذا البلد المزيد من الأخطار في خضم لعبة الأمم المحتدمة حالياً في المنطقة، في الوقت الذي يفتقد فيه اللبناني لقمة العيش، ومئات الألوف من العائلات مشرّدة من منازلها التي دمرها انفجار المرفأ الزلزالي، والبطالة تسابق الكورونا في التفشي والانتشار، والعملة الوطنية في انحدار مستمر، والدولة العلية في حالة شلل، وعالقة بين حكومة مستقيلة وأخرى ما زالت في عالم الغيب، وليس ما يدل على ولادة سريعة أو حتى قريبة لها في ظل الخلافات والمعاندة الحاصلة بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف.
اللبنانيون، على غير عادتهم، لم يعايدوا بعضهم بالعام الجديد، نظراً لواقع الإحباط والتشاؤم المهيمن على يومياتهم المعيشية والعملية. وما تردد عن سهرات هنا وهناك، لا تعدو أكثر من فقاقيع اجتماعية سطحية، اكتملت صورتها في حفلات إطلاق النار الجنونية التي شهدتها بعض أحياء بيروت وضواحيها، وأوقعت عشرات الإصابات بين المواطنين الأبرياء، وبينهم العديد من الأطفال.
كيف يحتفل اللبناني بإطلالة العام الجديد والانهيارات تتوالى في مختلف القطاعات الأساسية، من اقتصادية وصناعية وتجارية ومالية ومصرفية، وفي العديد من المجالات الحيوية وفي مقدمتها الاستشفاء والتعليم والغذاء وشبكة الأمان الاجتماعي، وسقطت أكثرية اللبنانيين تحت خط الفقر، بعدما سُحقت الطبقة الوسطى، وتمّ حجز أموال المودعين في المصارف.
تتصاعد معاناة اللبنانيين بين فترة وأخرى مع الإهمال المتمادي من قبل أهل الحكم في تأمين أبسط متطلبات الصمود لذوي الدخل المحدود والطبقات المعوزة، وفي اتخاذ الإجراءات الضرورية لوقف الانحدار المتسارع في مقومات الدولة، وفي البنية الاقتصادية والمعيشية، بعد ارتكابها جريمة عدم سداد استحقاق اليوروبوند، التي عزلت لبنان عن المجتمع المالي الدولي، وأطلقت العنان لتفلت أسعار الدولار، وفقدان الليرة ٨٠ بالمئة من قيمتها النقدية، وأكثر من ذلك من قوتها الشرائية.
لم يعد يكفي القول إن المسؤولين يعيشون في كوكب آخر، لأنهم لا يشعرون بما يُعاني ناسهم بسبب الأوضاع المتدهورة في البلد، والتي وصلت إلى حد غير مسبوق. لقد فقد اللبنانيون الأمل بإمكانية إصلاح الأحوال المتأزمة على أيدي المنظومة السلطوية الحالية، الموسومة بأبشع صفات الفساد والفشل والعجز، بعدما منحوا حكامهم أكثر من فرصة لإخراجهم من النفق المظلم الذي أوصلوهم إليه، بدءاً بانتخابات ٢٠١٨، وصولاً إلى الأشهر الأولى من عمر حكومة حسان دياب، حيث ساهم تفشي فيروس كوفيد ١٩، في إخماد موجة الغضب والثورة التي فجّرتها انتفاضة ١٧ تشرين، وإخلاء الطرقات أمام حكومة دياب لإطلاق ورشة الإنقاذ والإصلاح.
ولكن صراع ديوك السلطة والمال من جهة، وقلة خبرة المستشارين واصطدامهم مع الوزراء المعنيين، أدى إلى تعثر حكومة دياب في أولى خطواتها، لا سيما في المفاوضات مع صندوق النقد الدولي، فضلاً عن الفشل في تحقيق أي خطوة إصلاحية، والتجاوب مع شروط الدول المانحة لتقديم المساعدات المالية المطلوبة.
إزاء كل هذه المآسي التي يعيشها البلد، هل يُلام اللبنانيون إذا لم يحتفلوا، ولم يتفاءلوا بحلول العام الجديد، طالما أن الحكم في غيبوبة، والسلطة عاجزة عن وقف الانحدار المتسارع نحو قعر الهاوية، ولا حكومة قادرة على فرض إجراءات الحد من انتشار الكورونا، وتستسهل دائماً اللجوء إلى القرار الأسهل والقاضي بإقفال البلد، دون مراعاة الطبقات الفقيرة التي تُحصّل لقمة عيشها من عملها اليومي، وتقديم أدنى المساعدات لها، على نحو ما يجري في دول العالم؟
مؤشرات السنة الجديدة لا توحي بالاطمئنان للبنانيين، لا أمنياً ولا اقتصادياً ولا حتى معيشياً، فهل تستطيع المنظومة الحاكمة التخلي عن أنانياتها ومصالحها الفئوية، وتضع قطار الإنقاذ والإصلاح على السكة الصحيحة؟
السنة الجديدة
لعبة الأمم
الصراع العسكري
أخبار ذات صلة
بيان من لجنة "أهالي مهجري المدور والكرنتينا".. عاد الجميع وما [...]
أ.ف.ب.: محكمة روسية تأمر بسجن المعارض نافالني حتى 15 شباط
مندوب إيران في الأمم المتحدة: لم نحدد نسبة التخصيب عند [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا