القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/04/17 م
الموافق
1442/09/05 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
التعليم عن بُعد كتقنية علاجية للطالب الخجول
٧٠ ألف فلسطيني صلّوا في الأقصى بأول جمعة [...]
روسيا تردّ على عقوبات واشنطن: طرد دبلوماسيين وحظر [...]
إيران تنتج أول كمية من عملية التخصيب بـ٦٠٪
الأمم المتحدة تحذر من تهديد استقرار العراق
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
الإفتتاحية
الفيدرالية والتقسيم... في الوقت الضائع!
01 حزيران 2020 07:07
صلاح سلام
حجم الخط
فجأة دخلت على المشهد الفولكلوري السياسي مصطلحات قديمة - جديدة، مثيرة للجدل البيزنطي، ولا طائل منها، لأنها لا تُقدّم ولن تؤخر، ولا تُسمن ولن تُغني من جوع!
العودة إلى طروحات الفيدرالية واللامركزية، ونعي الصيغة الحالية، والبحث عن ميثاق جديد للعيش بين اللبنانيين، هي أشبه بعودة التاجر المُفلس إلى دفاتره العتيقة، يبحث فيها عن قروش منسيّة، بعدما فشل في تجارته الراهنة، وأعلن إفلاسه وتوقفه عن العمل، وعدم قدرته على سداد المستحقات المتوجبة عليه!
هذا هو حال الأطراف السياسية والحزبية اللبنانية، التي راكمت كمية هائلة من الأخطاء، وممارسة شتّى ألوان الفساد، فكان أن وصلت إلى الحائط المسدود، وأوصلت العباد والبلاد إلى الانهيار والإفلاس، بشكل مريع، وغير مسبوق، ومن دون أن يرف جفن لأحدهم، ومن دون أن يتوارى أحد منهم عن المسرح خجلاً، وحياءً من المصير الذي وصل إليه البلد في عهدتهم.
لقد غاب عن جهابذة السياسة الذين يتشدقون بالصيغ الجديدة - القديمة مثل الفيدرالية واللامركزية وما لفّ لفهما، أنهم يتصدّون لملفات أكبر من أحجامهم الصغيرة، وأكثر تعقيداً من قدراتهم المحلية المحدودة، التي تبقى أسيرة لعبة الزواريب الضيّقة والمستنقعات الموبوءة بكل أنواع الفساد والسرقات.
الجميع يُدرك أن صيغة النظام في لبنان، شأنه معظم أنظمة المنطقة، لا يُحددها فريق سياسي واحد، أو قيادة حزبية محددة، ولا حتى أي طرف محلي بمفرده، أو مجموعة أطراف حزبية، مهما علا كعبها، لأن مثل هذه القرارات تكون غالباً نتيجة تفاهمات دولية، قد يُشارك فيها طرف إقليمي أو أكثر، ولكن لا تأخذ دائماً بخيارات الشعوب المغلوبة على أمرها، مثل حالتنا، على سبيل المثال لا الحصر!
ولادة «دولة لبنان الكبير» كانت من نتائج اتفاقيات الحلفاء المنتصرين في الحرب العالمية الأولى، وتمّ ضمّ الأقضية الأربعة إلى الدولة الوليدة رغم إرادة أهلها الذين كانوا يغلبون الانتماء إلى سوريا الكبرى.
الصيغة الاستقلالية التي توصّل إليها الزعيمان بشارة الخوري ورياض الصلح عام ١٩٤٣، كانت «ثمرة» مساومات ومفاوضات وتسويات بين الدولتين المنتدبتين على بلاد الشام وفلسطين والعراق، فرنسا وبريطانيا.
اتفاق الطائف تمّت صياغته بعناية، على ضوء أوراق عمل مبعوثين دوليين، بمشاركة لبنانيين متنورين لم ينخرطوا في الحرب القذرة، وتوصل النواب إلى إقراره برعاية دولية وإقليمية، تولت المملكة العربية السعودية تمثيلها، وتذليل العقبات التي كانت تعترضها.
والاعتراف بهذا الواقع، على مرارته، لا يقتصر على لبنان وحده، بل يشمل دولاً عديدة في الإقليم. الأزمة في سوريا تحوّلت من حركة تمـرّد وثورة داخلية، إلى «حرب دولية»، لأن تغيير النظام ليس شأناً داخلياً محضاً، بقدر ما هو قضية دولية وإقليمية، ما زالت عالقة في الصراعات التي تخوضها الدول المعنية، لتحصل على حصتها من الكعكة السورية!
وكذلك الحال مع نظام صدام حسين، الذي فشلت كل محاولات إسقاطه داخلياً، فكان لا بدّ من التدخل العسكري الخارجي المباشر، فجاءت القوات الأميركية وحلفائها إلى بغداد لتزج العراق في آتون حرب داخلية مدمرة، وتفرض على الشعب العراقي نظاماً طائفياً فيدرالياً أعرج، من دون الأخذ بأبسط خيارات الشعب العراقي.
من المضحك فعلاً في المشهد الفولكلوري الداخلي أن يتخيّل كل طرف سياسي أو حزبي، أنه قادر على التلاعب بالصيغة الوطنية، وإعادة صياغة النظام السياسي والاقتصادي، وفق رؤيته الخاصة، أو بما يتلاءم مع مصالح هذا المكوّن الطائفي أو السياسي، رغم إدراك البعض بأن اللعبة أكبر من مقدراتهم، وأن النظام الإقليمي الحالي ورعاته الدوليين، لا يسمحون لأحد بالتفرّد بتقرير مصير بلد محسوب تاريخياً على الديموقراطيات الغربية، ويتمتع بعلاقات مميزة مع عواصم القرار الدولي، ويوليه الفاتيكان أهمية خاصة بعدما أطلق عليه تسمية «وطن الرسالة».
لا ندري إذا كان أهل الفيدرالية واللامركزية ودعاة دفن الصيغة، يدركون أنهم يلعبون في الوقت الضائع، ريثما تحين ساعة الفصل الدولية والإقليمية، تماماً كما حصل طوال سنوات الحرب، حيث سادت دعوات الفدرلة والتقسيم والشرذمة، ولكنها سرعان ما تلاشت واختفت عندما حانت ساعة الحل الوطني في اتفاق الطائف!
ما أشبه اليوم بالبارحة.. رغم اختلاف شخصيات اللاعبين!
اتفاق الطائف
التقسيم
الفيدرالية
الوقت الضائع
النظام في لبنان
أخبار ذات صلة
منسقية المستقبل في عكار: لقاحات كورونا للمسجلين عبر المنسقية
حان الآن موعد آذان المغرب حسب التوقيت المحلي لمدينة بيروت
«هبة الى المؤسسة العسكرية وللشعب اللبناني».. الجيش يتسلّم طائرتين مغربيتين [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا