القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/04/14 م
الموافق
1442/09/02 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
واشنطن لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي بعد [...]
بايدن يقترح على بوتين عقد قمة في دولة [...]
كيف يواجه المواطن «جنون الأسعار» في الشهر المبارك؟
حتى ولو تشكّلت.. أي إصلاحات؟
الأمم المتحدة تدعو «لإغتنام الفرصة» للتوصل إلى حل [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
الإفتتاحية
حكومة.. أم المطلوب أهداف؟
10 أيلول 2018 00:34
صلاح سلام
حجم الخط
يعيش اللبناني هذه الأيام ويده على قلبه خوفاً من انهيار الوضع الاقتصادي والاجتماعي، وعينه على ما يجري في العراق، تحسباً لتمدّد عاصفة الغضب العراقية إلى الأراضي اللبنانية، في ظل هذه الصراعات المحتدمة بين الأطراف الإقليمية.
وما يزيد من قلق اللبنانيين وتخوفهم المشروع، هو هذا الإمعان، من قبل الأطراف السياسية المعنية، بالتجاهل لمصالح البلاد والعباد، والانغماس حتى قمة الرأس في لعبة المحاصصة في تأليف الحكومة، على خلفية حسابات واهية في الربح والخسارة، والمعاندة المستميتة على وزارة من هنا، أو صفقة من هناك!
لم تنفع تنبيهات المصرفيين، ولا تحذيرات الخبراء الاقتصاديين، ولا حتى إنذارات مؤسسات التصنيف، والتي تلتقي جميعها على اعتبار أن الاقتصاد اللبناني وصل إلى حافة الخطر، بعد التراجعات المستمرة في مختلف القطاعات الإنتاجية، وانخفاض حجم الصادرات، وزيادة العجز في الميزان التجاري، وتباطؤ تحويلات اللبنانيين من الخارج، وتوقف تدفق الرساميل الاستثمارية من دول الخليج، وتأثير كل ذلك السلبي المتزايد على الدخل الوطني.
ورغم كل هذه الأوضاع الدراماتيكية وتداعياتها الموجعة على الحالة الاجتماعية، وعلى مستوى لقمة عيش اللبناني، ما زالت الطبقة السياسية تتناحر على مغانم السلطة ومكاسب الصفقات، تاركين مزاريب الهدر على عواهنها، وعاجزين عن وضع الخطط الإنقاذية اللازمة، قبل فوات الأوان، والوصول إلى ساعة الاستحقاق المحتوم، على نحو ما حصل في مأساة الازدحام في المطار.
لا ندري ما ينفع هذا الطرف السياسي أو ذاك، وخاصة الأطراف المحسوبة على العهد، لا سيما التيار الوطني الحر، إذا، لا سمح الله، وقعت الواقعة ووصلنا إلى الانهيار، والجميع يتلهى بالخلافات على الأحجام والحقائب، والبلد يشكو ويئن بسبب هذا الفراغ في السلطة التنفيذية؟ ألا يدرك جهابذة السياسة أن لبنان لم يتعافَ بعد من مضاعفات الفراغ الرئاسي الذي استمر، على عينك يا تاجر، وبكل فجاجة، ثلاثين شهراً، تعطلت خلالها المرافق العامة، وتهاوت الإدارات الرسمية، واهتزت قواعد الدولة، وضاعت معها آلية القرار، بعدما أصبح كل وزير في الحكومة الثلاثينية يضع نفسه في مقام رئيس الجمهورية؟
ثمة حقائق، هي في الواقع من نوع البديهيات في النظام اللبناني، يحاول بعض الأطراف الاستقواء والقفز فوقها، وإيجاد قواعد جديدة بعيدة عن نصوص الدستور، وروح الميثاق الوطني، من خلال ممارسات مشوّهة وصولاً إلى أعراف مشبوهة، لا تخدم منهج تعزيز التلاحم الوطني بين اللبنانيين، الذي يلتزم به رئيس الجمهورية.
أولى هذه الحقائق، أن التعاون والانسجام بين رئيسي الجمهورية والحكومة ضرورة لا مناص منها، لتفعيل مؤسسات الدولة وتعزيز قدراتها، وتحقيق النهوض المنشود اقتصادياً وإنمائياً ووطنياً.
ثاني تلك الحقائق، يقضي بضرورة مراعاة أحكام الدستور، ومبدأ الفصل بين السلطات، وتأكيد حرص كل طرف على صلاحيات الطرف الآخر، والحفاظ في الوقت نفسه على أسرار الدولة، وخاصة عند حصول تباين بالآراء والاجتهادات بين الطرفين، بحيث يتم التكتم عليه، والاستمرار في البحث عن النقاط التي تقرّب وجهات النظر، وتساعد على تدوير الزوايا وصولاً إلى الاتفاق المنشود.
ثالث تلك الحقائق، أن الدستور أناط برئيس الحكومة مسؤولية تشكيل الحكومة، بالتشاور مع رئيس الجمهورية طبعاً، ولكن أبقى رئيس الحكومة وحده مسؤولاً عن تحمل تبعات التأليف والأداء، تحت طائلة مواجهة مجلس النواب، والحصول على الثقة، لأنه في حال سحب الثقة من الحكومة ورئيسها، يغادر الأخير موقعه في السلطة، ويبقى رئيس البلاد في موقعه، بعيداً عن مفاعيل أي مساءلة.
رابع تلك الحقائق، أن التجارب علمتنا أن أي طرف سياسي أو حزبي مهما بلغت قوته، ومهما كان شعوره بفائض القوة واقعاً، لا يستطيع أن يتفرّد بالقرار، أو أن ينوب عن الآخرين، في المعادلة الوطنية. وفي كل مرة حصل مثل هذا الخرق، كانت قواعد التوازنات الداخلية تهتز ويتعرّض السلم الأهلي للخلل.
ومن هذه الحقائق ثمة سؤال يُقلق اللبنانيين هذه الأيام: هل نحن بصدد تأليف حكومة منتجة وتأمين الانطلاقة المنشودة للعهد، أم أن ما وراء الأكمة ما وراءها، والمطلوب أهداف أخرى دستورياً ووطنياً؟
الوضع الاقتصادي
تأليف الحكومة
التلاحم الوطني
أخبار ذات صلة
هيل يلتقي الرئيس سعد الحريري في بيت الوسط
السعودية: على المجتمع الدولي أن يتوصل لاتفاق مع إيران بمحددات [...]
السعودية تدعو إيران إلى تفادي التصعيد وعدم تعريض أمن المنطقة [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا