القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
الإفتتاحية
قيادة الجيش وحماية اطفال لبنان
09 كانون الثاني 2021 07:48
أحمد الغز
حجم الخط
كثيرة هي الانهيارات السياسية والامنية والحربية والصحية والاقتصادية الاجتماعية على مستوى المنطقة والعالم، مما يجعل من النخب المحلية والاقليمية تعيش حالة من التضخم الذاتي والاستغراق في الفرضيات والتوقعات، ومنهم من ينتظر بفارغ الصبر الحرب في المنطقة بين اميركا واسرائيل وايران، وزعماء الطوائف عادوا الى سلاحهم ورهاناتهم ويتوقعون وقوع حرب اسرائيلية على لبنان تشبه عام ٨٢ خلال الايام القادمة، والبعض الاخر ينتظر اغتيالات تستهدف كل خصومه او حلفائه على حد سواء ليستعيدوا الامجاد التي حصدوها من اغتيال رفيق الحريري وكل الاغتيالات في لبنان.
يذهب البعض ابعد من لبنان والمنطقة الى الحديث عن نهاية اميركا و طرح المسألة الاميركية بما هي الرجل المريض المصاب بالديموقراطية حيث شارك ١٥٠ مليون ناخب في انتخابات الرئاسة يمثلون كل عناصر التكون البشري من حيث اللون والعرق والديني والقومي والفكري واليمين واليسار والعلماني والنازي والتنوع الثقافي واللغوي، مما يجعل من العالم المعاصر نتيجة طبيعية لسفينة نوح الاميركية الوجودية الحديثة المرئية والمسموعة والملموسة، ويعتقد اصحاب نظرية المسألة الاميركية في لبنان والمنطقة بان النموذج الأبقى والأسلم هو الابتعاد عن الحريات والبدع الديموقراطية، وإيهام الناس البسطاء بان الحريات السياسية الفردية والعامة شر مطلق والامان لا يكون الا بسياسة القطعان الطائفية والمذهبية بعيدا عن وباء الديموقراطية.
هناك في لبنان من يغني مواويله على ايقاعات العودة الى ايام الوصاية السورية وشعار شعب واحد في دولتين ووحدة المسار والمصير ويراهنون على ما ستؤول اليه الامور في سوريا لجهة التقسيمات الفيدرالية على اساس طائفي او مذهبي استكمالا للعملية الفدرالية العراقية التي أكدت الخصوصية الكردية وفشلت بين السنة والشيعة وبالتزامن مع الترويج للفيدرالية الاسرائيلية الفلسطينية والاردنية، وموجة الفيدرالية اللبنانية تأتي نتيجة خوف امراء الطوائف من امكانية إعادة تشكيل قوى مدنية جديدة غير طائفية وقادرة على قيادة التجربة الوطنية اللبنانية الحقيقية.
هناك مجموعات من الاحزاب القديمة تراهن على كل تلك الاحتمالات بعد ان تجرعت مرارات سقوط جدار برلين، وانهيار منظومة الدول الاشتراكية التي شكلت صدمة لعدد كبير من نخب الاحزاب الايديولوجية الوطنية والاقليمية التي تموضعت على يمين ويسار الجمهوريات العسكرية الانقلابية وشعاراتها الوحدوية والاشتراكية، وتحاول نخب تلك الاحزاب اعادة تجديد تجاربها الحزبية رغم تصدعها وانقساماتها وتورطها في النزعات الدموية المجتمعية، وتعتقد تلك النخب ان كل التحولات الفوضوية التي تسود المنطقة غير قادرة على توليد نموذج بديل عن الاحزاب العقائدية.
تتصرف المجموعات ذات العمق الاقليمي الاسلامي الايراني او التركي كونها فوق الشراكة الوطنية وتتعامل مع كل التحولات والتطورات على قاعدة انها ستعود بالنفع عليها فقط مستندة الى قوة عمقها الاقليمي، مع تمايز واضح بين مفهوم القوة لدى الإسلاميين الايرانيين الذين يعتبرون ان قوتهم تقوم على امتلاكهم السلاح والتنظيم العسكري والايديولوجي القوي، بالاضافة الى مجاهرتهم بقوتهم المالية امام فقر الجهات الهشة في مواجهتهم، ويعتقد الاسلاميون الاتراك بان لديهم تنظيم وعديد وانتشار اكثري في الدول العربية والاسلامية والغربية.
باختصار لبنان يعيش ساعات حرجة ومقلقة وشديدة الخطورة ومحاصر بالكثير من الهواجس والمخاطر والتحديات والامراض والخيانات والاحقاد وانعدام المسؤولية والتعصب الطائفي والمذهبي والمشاريع الذاتية والتقسيمية بالاضافة الى الفساد والرهانات الحمقاء والرغبة بتجديد الوصايات الخارجية بكل الاتجاهات، ومع تفشي وباء الهلوسات السياسية والعسكرية والمليشياوية ومع جنون كبار لبنان لم يبق امام قيادة الجيش اللبناني بالذات سوى حماية اطفال الوحدة الوطنية في لبنان.
ahmadghoz@hotmail.com
أخبار ذات صلة
رئيسة المفوضية الأوروبية تطالب روسيا "بالافراج فورا" عن المعارض ألكسي [...]
دعوات دوليّة للإفراج عن نافالني.. وروسيا تردّ: «اهتموا بشؤونكم»
«كورونا» على متن رحلات وصلت لبنان.. كم بلغ عدد الاصابات؟
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا