القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/04/14 م
الموافق
1442/09/02 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
واشنطن لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي بعد [...]
بايدن يقترح على بوتين عقد قمة في دولة [...]
كيف يواجه المواطن «جنون الأسعار» في الشهر المبارك؟
حتى ولو تشكّلت.. أي إصلاحات؟
الأمم المتحدة تدعو «لإغتنام الفرصة» للتوصل إلى حل [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
الإفتتاحية
لبنان في دائرة خطر حرب إقليمية..
12 شباط 2018 00:32
صلاح سلام
حجم الخط
ما حصل في اليومين الماضيين في السماء السورية, ليس مجرّد غارات, كادت في الآونة الأخيرة أن تصبح روتينية, بقدر ما يُعتبر بمثابة مرحلة جديدة من المواجهة الحامية بين إيران وحلفائها في سوريا وإسرائيل, تنذر بتطورات بالغة الخطورة على الأمن والسلام الهش في المنطقة, وقد تؤدي في حال تكرارها إلى نشوب حرب إقليمية, على الأراضي السورية واللبنانية.
إسقاط طائرة الـ «اف ١٦» الإسرائيلية, يُعتبر رسالة على جانب كبير من الأهمية إلى تل أبيب, تعلن تغيير قواعد اللعبة في الاشتباكات السابقة, والانتقال إلى فصل جديد من فصول الكر والفر, بين إيران والدولة الصهيونية, والذي كان يتم, حتى الأمس القريب بواسطة أطراف ثالثة, مثل «حزب الله» في لبنان, وحركة حماس في غزة.
وإذا وضعنا هذا التطوّر الخطير في سياقه الحدثي واللوجستي, يتبين لنا بوضوح مدى اقتراب الطرفين من المواجهة المباشرة. تل أبيب أعلنت في البداية عن إسقاط طائرة إيرانية بلا طيار فوق المناطق المحتلة, وقامت بالرد على هذا الاختراق الإيراني بغارات مكثفة على المواقع الإيرانية, بما فيها المطار السوري الذي خرجت منه الطائرة, حسب المزاعم الإسرائيلية, إلى جانب تدمير مخازن ومستودعات صواريخ وذخيرة, تعود للقوات الإيرانية و«حزب الله», حسب المزاعم الإسرائيلية.
ولكن نجاح المضادات الجوّية بإسقاط الطائرة الإسرائيلية, شكّل صدمة للقيادة العسكرية الإسرائيلية, التي شككت بأن تكون إيران أدخلت سلاحاً جديداً ومتطوراً إلى الأراضي السورية, قد يُشكّل بداية تمركز متوقع من الجانب الإيراني على مقربة من الحدود الإسرائيلية!
المتابع للتصريحات الإسرائيلية, وما تداوله إعلام العدو الصهيوني, على هامش المزاعم السابقة, لا يستبعد إمكانية لجوء تل أبيب إلى تنفيذ ضربات مركزة, لأهداف مختارة ضد الحرس الثوري الإيراني و«حزب الله», تحت شعار «الحرب الوقائية», خاصة في إصرار إيران وحلفائها على رفض إخلاء المنطقة المحاذية للجولان وصولاً إلى مثلث الحدود السورية - الأردنية - الإسرائيلية.
هذا لا يعني أن المواجهة واقعة حتماً غداً بين الطرفين, ولكن مثل هذا الاحتمال يجب أن لا يغيب عن حسابات لبنان الرسمي, الذي قد يجد نفسه فجأة في دوّامة معركة، البلد غير مهيّأ لخوضها.
كيف يمكن للبنان أن يُواجه أحداثاً على هذا القدر من الخطورة, في ظل هذا الانقسام في مؤسساته الدستورية, واستفحال الخلافات السياسية والشخصية بين مراجع القرار؟
وهل يستطيع لبنان أن يصمد أمام «حرب إقليمية» بهذا الحجم, في حالة عدم الاستقرار السياسي الذي يلفّ العهد الحالي, حتى الآن؟
ومَن قال أن قرار الحرب والسلم, سيبقى في يد الدولة, والقيادات الرسمية والشرعية, وفي مقدمها الجيش اللبناني, في حال اندلاع المواجهة الحربية فجأة؟
الواقع أن مثل هذه الاحتمالات تتطلب حالة من الاستنفار الوطني الشامل, يتم من خلالها طيّ صفحة الخلافات بين أهل الحكم أولاً, والابتعاد عن سياسات الحرتقات والكيديات التي تمارسها بعض أطراف السلطة ضد معارضيها, عشية الانتخابات النيابية, وإعطاء الأولوية المطلقة لتعزيز قبضة الدولة على الأمن في الداخل, وعلى الاحتفاظ بالمبادرة بيد الجيش على الحدود الجنوبية.
ولا ندري إذا كانت وزارة الخارجية, بوضعها الراهن, قادرة على تنظيم حملة ديبلوماسية واسعة, لتجييش التأييد العربي والدولي للبنان, قبل تعرضه لاعتداء إسرائيلي جديد, وذلك بدءاً من تنقية الأجواء مع الدول العربية, وخاصة المملكة العربية السعودية, ودول مجلس التعاون, وصولاً إلى عواصم القرار الدولي, طبعاً باستثناء واشنطن, التي يُجهر رئيسها بمناسبة وبلا مناسبة, بدعمه الصارخ للكيان الإسرائيلي.
مثل هذه الحملة تتطلب تفرّغ وزير الخارجية الهمّام لهذه القضية الوطنية, بعيداً عن الحسابات الحزبية الضيّقة, وعن كل ما يسيء إلى تفاهمات أهل الحكم!
الأخطار المحدقة بالبلد ليست خافية على أحد, والمطلوب تحرّك وطني بمستوى الخطر الذي يتهدد الوطن!
لبنان
حرب إقليمية
إسقاط طائرة الـ اف ١٦
إسقاط طائرة إيرانية
الانقسام في المؤسسات الدستورية
أخبار ذات صلة
برقيات تهنئة من قادة الإمارات الى روحاني بمناسبة حلول رمضان
«المركزي»: أصبح من الملحّ قيام الحكومة بوضع تصوّر واضح لسياسة [...]
جنازة الأمير فيليب ستجمعهما.. هل يتصالح ويليام وهاري إثر المناسبة؟
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا