القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/04/14 م
الموافق
1442/09/02 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
واشنطن لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي بعد [...]
بايدن يقترح على بوتين عقد قمة في دولة [...]
كيف يواجه المواطن «جنون الأسعار» في الشهر المبارك؟
حتى ولو تشكّلت.. أي إصلاحات؟
الأمم المتحدة تدعو «لإغتنام الفرصة» للتوصل إلى حل [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
الإفتتاحية
مستقبل البلد على محك الإنتخابات!
30 نيسان 2018 00:45
صلاح سلام
حجم الخط
تميّزت الحملات الانتخابية المحمومة بظاهرتين متناقضتين، بين لوائح السلطة، واللوائح المنافسة لها. مرشحو السلطة ركزوا خطابهم الانتخابي على إثارة النعرات والحساسيات المذهبية والمناطقية، ومخاطبة غرائز جمهورهم للطعن بترشيح وأهداف منافسيهم، بحجة أنهم يخدمون مصالح خصوم الطائفة أو الحزب أو حتى المنطقة أحياناً.
في حين أن مرشحي اللوائح المنافسة، والذين يشكلون بمعظمهم الحالة الاعتراضية الشعبية على الواقع السياسي والاقتصادي، ركزوا في خطاباتهم وبرامجهم السياسية والانتخابية على القضايا والأزمات والمشاكل التي يئن تحت أوجاعها المواطن، وحاولوا طرح الحلول المناسبة لها، وإن بقي بعضها أسير التنظير الطوباوي.
بالنسبة لمرشحي السلطة، أزمة الكهرباء أصبحت جزءاً من الواقع اليومي، ومشكلة النفايات اعتاد الناس عليها، وأزمة السير تعايش اللبنانيون معها، وهجرة الشباب والأدمغة إلى الخارج لم تعد تصدُم آلاف العائلات اللبنانية سنوياً، وغياب فرص العمل وازدياد نسبة البطالة إلى حدود الأربعين بالمئة لا تشكّل خطراً على الاستقرار الاجتماعي، وتردّي الأوضاع الاقتصادية إلى هذا الدرك الخطير، لا يعني أن أكثرية اللبنانيين مهددة بلقمة عيشها، وهبوط مستوى معيشتها إلى خط الفقر!
المهم بالنسبة لمرشحي الطبقة السياسية الحالية، هو إعادة انتخابهم مرّة أخرى، رغم كل ما يُحيط بهم من روائح فساد وإفساد، ورغم ما يرتكبونه من سرقات وهدر للمال العام، ورغم كل ما أظهروه من عجز وقلة دراية، بل وفشل في مراحل عديدة.. وكأن الناس بلا ذاكرة، أو وكأن الناخبين لا قدرة لهم على التمييز بين الغث والسمين، وبالتالي يمكن الضحك عليهم ببضعة شعارات، وبخطابات حافلة بكل أنواع الوعود، والتي سرعان ما يتبخر مفعولها، وتدخل عالم النسيان في الأسابيع الأولى بعد الانتخابات.
وجاءت الانتخابات في بلدان الانتشار، لتكشف مدى تهافت أحزاب السلطة على الصوت الاغترابي، وإنفاق مئات الألوف من الدولارات لإرسال بعثات حزبية لمراقبة العمليات الانتخابية في أقلام الاقتراع، وللتواصل مع المغتربين الذين لم يسجلوا أصواتهم في السفارات، بغية تأمين نقلهم وإقامتهم أسبوعاً كاملاً، في لبنان وبمناطق انتخابهم، مما يعني تخصيص ملايين الدولارات لتأمين نقل الناخبين بالطائرات من الخارج!
هذا التفاوت الكبير في الإنفاق بين لوائح أحزاب السلطة ولوائح الكوادر النخبوية والمهنية المنافسة لمرشحي السلطة، يطرح إشكالاً قانونياً حيث تنتفي شروط المنافسة الموضوعية، عندما يصبح المال هو العامل المرجّح في إدارة العملية الانتخابية، والحصول على تأييد بعض شرائح الناخبين!
ولو أقدمت هيئة الإشراف على الانتخابات على القيام بحسبة بسيطة للمبالغ التي أُنفقت على انتخابات المغتربين، إعداداً وتنفيذاً من قبل الخارجية، ومتابعة من قبل الأحزاب عبر إيفاد المراقبين الحزبيين، أو استقدام الناخبين بالطائرات، لتبيّن لها أن كلفة الصوت الواحد تجاوزت الألف دولار بأشواط بعيدة!
فهل مثل هذه الكلفة المرتفعة متوفرة عند كل المرشحين في اللوائح المنافسة، أم أن هذا القانون الهجين تمّ تفصيله على قياس الأحزاب ومرشحي السلطة وأصحاب الثروات الطائلة؟
وماذا ستفعل هيئة الإشراف على الانتخابات، والهيئات الأوروبية القادمة إلى لبنان لمراقبة الانتخابات، عندما يصل سعر الصوت في بعض الدوائر إلى ألف دولار مثلاً، أو حتى إلى ما دون ذلك في دوائر أخرى، في الساعة الأخيرة ليوم الانتخاب؟
ليست نزاهة الانتخابات وشفافية العملية الانتخابية، وحدهما على المحك، بل إن أمل الشباب بالتغيير، ومستقبل البلد برمته في العقود المقبلة، هما على محك نتائج هذه الانتخابات، وقدرة الناخبين على ضخ دم جديد إلى الحركة السياسية، تُمهّد لتجديد الطبقة السياسية، وإيصال وجوه جديدة إلى قبّة البرلمان!
أزمة الكهرباء
هيئة الإشراف على الانتخابات
إثارة النعرات
الحملات الانتخابية
مستقبل البلد
أخبار ذات صلة
الحكومة الفرنسية تؤكد ثقتها بلقاح أسترازينيكا ضد كورونا
«يا فرحة ما تمت».. رجل يعثر على «كنز قديم» لكن [...]
التحكم المروري: حركة المرور كثيفة على اوتوستراد الرئيس لحود باتجاه [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا