القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/04/17 م
الموافق
1442/09/05 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
التعليم عن بُعد كتقنية علاجية للطالب الخجول
٧٠ ألف فلسطيني صلّوا في الأقصى بأول جمعة [...]
روسيا تردّ على عقوبات واشنطن: طرد دبلوماسيين وحظر [...]
إيران تنتج أول كمية من عملية التخصيب بـ٦٠٪
الأمم المتحدة تحذر من تهديد استقرار العراق
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
الإفتتاحية
من يُنقذ لبنان من المصير المحتوم؟
28 كانون الأول 2020 06:01
صلاح سلام
حجم الخط
قلوب اللبنانيين القادمين من الخارج تبكي دماً على وطنهم المنكوب، حيث يشاهدون أينما ذهبوا في أحياء العاصمة هذا الدمار والخراب، ومعاناة أهلهم ومواطنيهم من إهمال الدولة لهم، وعدم شعور أهل الحكم بمسؤولياتهم تجاه الشعب المصاب بأسوأ كارثة انفجار هو الثالث من نوعه في العالم.
صدمة اللبنانيين القادمين من بلدان الانتشار أكبر من أن توصف ببضع كلمات، لأن نتائج الانهيارات الاجتماعية والمعيشية، وتلاشي الطبقة الوسطى وانحدارها إلى مستوى خط الفقر، لا تكفي الكلمات لوصف أوجاعها، فيما أهل السلطة والصولجان يتربعون على الكراسي، ويتماحكون على الحصص والمكاسب الحزبية والشخصية، غير عابئين بما وصل إليه البلد من عجز وإفلاس، ولا بما يوصمهم به العالم من فشل وفساد.
لم يعرف لبنان، في العهود السابقة، وفي مختلف الأزمات التي تعرّض لها، مثل هذه الأيام العجاف، التي تحوّلت فيها السلطة إلى أداة للانتقام من الناس الغلابى الذين فقدوا جنى أعمارهم، وافتقدوا لقمة عيشهم، وخسروا مكونات حياتهم اليومية، في انهيار النظام المصرفي، وسقوط النظام التربوي، واهتزاز النظام الصحي، وضياع النظام الاجتماعي، فضلاً عن انقلاب أسس وقواعد معيشتهم بسبب انهيار قيمة العملة الوطنية.
والكارثة الكبرى في خضم هذه الأزمات المتلاحقة، هي هذا العجز المتمادي من قبل أهل الحكم في التصدي للتداعيات الدراماتيكية المتسارعة، واتخاذ ما يلزم من تدابير سريعة لوقف هذا الانحدار المخيف، والحؤول دون وصوله إلى القعر الأسفل، حيث لا قيامة بعده للوطن والدولة والمؤسسات.
وقد تبدّى هذا العجز في أبشع صوره في الفشل بتشكيل حكومة اختصاصيين، رغم مرور خمسة أشهر على وقوع كارثة المرفأ، بسبب وضع المصالح الفئوية والأنانية قبل مصالح البلد والناس، إضافة إلى الفشل الذريع في التفاوض مع صندوق النقد الدولي، أو تحقيق أي اختراق في العزلة الدولية والعربية المفروضة على لبنان.
الكلام عن ارتباط الوضع اللبناني بالصراعات الإقليمية والدولية، وخاصة الكباش الأميركي - الإيراني، هو دليل آخر على قلة حيلة أهل الحكم في لبنان وفشلهم في تحييد بلدهم عن تداعيات مثل هذه الصراعات، وتغليب المصلحة اللبنانية على كل المصالح الإقليمية والدولية الأخرى، من خلال التوافق على موقف وطني واحد، مثل إعلان بعبدا، يحمي البلد من نيران الحروب المحتدمة في المنطقة، ويعزز وحدة النسيج اللبناني في مواجهة ارتدادات الزلزال الاقتصادي والمالي الذي ضرب لبنان ، وأطاح بمكاسب أكثر من سبعين سنة من المميزات التي تفرّد بها الوطن الصغير بين دول المنطقة منذ الخمسينيات من القرن الماضي.
الانتظار لما ستؤول إليه ملفات المنطقة المعقدة بعد وصول الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن إلى البيت الأبيض، ومعرفة توجهاته في التعاطي مع الجانب الإيراني، يعني إبقاء لبنان رهينة الصراعات أو التسويات بين الطرفين، حيث من المتوقع أن يتحمل بلد الأرز في الحالتين: احتدام الصراع أو الجنوح إلى تسوية ما، جزءاً كبيراً من أعباء المرحلة الجديدة، على غرار ما حصل في مرحلة الاتفاق النووي في عهد باراك أوباما.
فهل لبنان ما زال قادراً على دفع مثل هذه الأثمان الباهظة، والتي تفوق قدراته بأشواط؟
أما التكهنات الرائجة حول مصدر العراقيل التي تؤخر تأليف الحكومة، وهل رئيس الجمهورية وفريقه سببها، أم أن حزب الله يقف وراءها، فلا تقلل من المسؤولية السياسية والمعنوية والدستورية لرئيس الجمهورية والرئيس المكلف معاً. الأول لأنه يتمسك بمطالب يغلب عليها طابع الاستئثار والهيمنة على القرار الحكومي، والثاني لأنه مضى على تكليفه شهرين ونيف، ولم يُصارح الناس بالعقبات والأعذار التي حالت حتى الآن دون ولادة الحكومة، في بلد يعاني من الانهيارات إلى حد الاختناق، ويحتاج لوجود حكومة مقبولة من الداخل والخارج اليوم قبل الغد، لإطلاق ورشة الإصلاح وتحريك قطار الإنقاذ.
ولكن يبدو أن البلد يتهاوى تحت الأزمات المستفحلة، وشعبه يترنح تحت وطأة الفقر والعوز، والمسؤولون يعيشون احتفالات الأعياد، وكأنهم في كوكب بعيد عن هذا الوطن المعذب!
فمن يُنقذ لبنان من المصير المحتوم؟
الدمار
الصراعات الإقليمية
أحياء العاصمة
إهمال الدولة
الانهيارات الاجتماعية
الفشل بتشكيل حكومة
أخبار ذات صلة
منسقية المستقبل في عكار: لقاحات كورونا للمسجلين عبر المنسقية
حان الآن موعد آذان المغرب حسب التوقيت المحلي لمدينة بيروت
«هبة الى المؤسسة العسكرية وللشعب اللبناني».. الجيش يتسلّم طائرتين مغربيتين [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا