القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/04/14 م
الموافق
1442/09/02 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
واشنطن لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي بعد [...]
بايدن يقترح على بوتين عقد قمة في دولة [...]
كيف يواجه المواطن «جنون الأسعار» في الشهر المبارك؟
حتى ولو تشكّلت.. أي إصلاحات؟
الأمم المتحدة تدعو «لإغتنام الفرصة» للتوصل إلى حل [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
الإفتتاحية
مَن يرفع الظلم الطائفي عنهم..؟
28 كانون الثاني 2019 00:29
صلاح سلام
حجم الخط
عجز الطبقة السياسية عن تأليف حكومة بعد أشهر طويلة من انتهاء الانتخابات النيابية، أمرٌ باتت خلفياته معروفة بالنسبة للبنانيين...
أن يستمر التعثر الحالي في إطلاق ورشة المشاريع الحيوية والملحّة، من محطات الكهرباء، إلى معامل النفايات، واقع مؤلم يتجرّع اللبنانيون مرارته كل يوم ...
أن تدور خطابات وشعارات مكافحة الفساد في طواحين الهواء، وتضيع في زواريب الزبائنية السياسية، صدمة مستجدة في سلسلة الصدمات التي يواجهها «العهد القوي»...
أما أن تصل الأمور إلى تجميد خطوات روتينية بحتة، في إطار مزايدات بغيضة، كما يحصل حالياً مع الفائزين في امتحانات مجلس الخدمة المدنية، فهذا يعني أن الأوضاع وصلت إلى حالة من الانهيار والضياع، ليس من السهل التخلص منها، أو على الأقل السيطرة عليها!
التستر بحجة اختلال التوازن الطائفي لتجميد هذه التعيينات، غير مقبول، كما أنه غير قانوني، وغير دستوري، ويتناقض مع أبسط مبادئ الطائف، وقواعد العيش المشترك، والتي كرّست جميعها مبدأ المناصفة بين المسلمين والمسيحيين في وظائف الفئة الأولى فقط ، وتركت المراكز الأخرى بعيدة عن المحاصصة الطائفية، حفاظاً على مبدأ المساواة بين المواطنين أولاً، إلى جانب مراعاة الكفاءة لطالب الوظيفة بمنأى عن انتمائه الطائفي.
الشابات والشبان الفائزون في امتحانات مجلس الخدمة المدنية، المعني الأول قانوناً، في اعتماد الكفاءة كمبدأ أساسي في اختيار موظفي الدولة، بناءً على امتحانات تُشرف عليها لجان من أهل الخبرة والاختصاص، تضم موظفين من مختلف الطوائف، تحوّلت مشكلتهم إلى قضية وطنية بامتياز، ولم تعد مجرّد تأخير روتيني، أو مناورة سياسية لتحقيق مكاسب شعبوية، لهذا الرئيس أو ذاك الوزير.
هي قضية وطنية، لأنها تكشف عن مخالفة دستورية صريحة للنصوص الواضحة، والتي لا تحتمل المزيد من التفسير أو الاجتهاد، من جهة، ولأنها ثانياً تتسبب بتعطيل وعرقلة العمل بمرافق أساسية للدولة بحاجة لملء الفراغات الحاصلة في ملاكاتها، لا سيما بالنسبة للمراقبين الجويين، وعملهم الدقيق والخطير، في تنظيم الملاحة الجوية في هذا المرفق الحيوي.
الواقع أنه إذا كان ثمّة خلل في وظائف الدرجات الصغرى والمتوسطة في إدارات الدولة، فهو ناتج عن الفارق العددي بين الطوائف الإسلامية والمسيحية، والذي يعكس نتائجه على الفوارق الكبيرة بين أعداد المتقدمين للوظائف العامة في الإدارات والأجهزة الأمنية، كما هو حاصل مثلاً بالنسبة للناجحين كمراقبين للأحراج في مختلف المناطق. فهل وظيفة بمستوى ناطور الحرج تخضع لمعايير المناصفة، خلافاً لكل النصوص الدستورية والقانونية الواضحة؟
ولم يعد سراً أن الإصرار على هذه الظاهرة غير القانونية، والبعيدة عن أبسط الاعتبارات الوطنية، قد أدّت في كثير من الأحيان إلى توظيف ساقطين في الامتحانات، أو أخذ عناصر غير مؤهلة، تجاوباً مع مزايدات شعبوية، رفع أصحابها شعارات التوازن الطائفي، في أدنى درجات السلّم الوظيفي!
ورغم المحاولات المتعددة التي جرت في المؤسسات الأمنية، لم يتحقق التوازن المنشود على مستوى الأفراد في عديد هذه المؤسسات، لإحجام الشباب المسيحي عن الانخراط في هذه المؤسسات بنفس النسبة التي يُقبل عليها شباب الطوائف الإسلامية.
وبالمقابل، فإن ثمّة خللاً فادحاً في بعض المراكز الحسّاسة لمصلحة الطوائف المسيحية، مثل عدد كتّاب العدل في بيروت، حيث تميل الكفة بفارق كبير لمصلحة كتّاب العدل المسيحيين، ولم تفلح الأصوات التي اعترضت في حينها، لا في تغيير هذا الواقع، ولا حتى في تجميد التعيينات على الأقل، كما هو حاصل اليوم مع أكثر من ٨٠٠ ناجح في امتحانات مجلس الخدمة منذ بضعة أشهر، ويضطرون للتظاهر في الشوارع والاعتصام في الساحات، مطالبين برفع الظلم الطائفي عنهم!
وأكثر من ذلك... فقد أسفرت نتائج امتحانات كتّاب العدل الأخيرة عن زيادة في عدد المسيحيين عن أقرانهم المسلمين، بمعدل ٦٠ بالمئة مقابل ٤٠ بالمئة للمسلمين، فهل سيتم تجميد صدور قرار تعيينهم أيضاً، أم أن هذا الملف يبقى خارج حسابات المناصفة الطائفية؟
@ssalam75
مجلس الخدمة المدنية
تأليف الحكومة
الظلم الطائفي
مخالفة دستورية
أخبار ذات صلة
التحكم المروري: حركة المرور كثيفة على اوتوستراد الرئيس لحود باتجاه [...]
هيل يلتقي الرئيس سعد الحريري في بيت الوسط
السعودية: على المجتمع الدولي أن يتوصل لاتفاق مع إيران بمحددات [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا