القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/04/14 م
الموافق
1442/09/02 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
واشنطن لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي بعد [...]
بايدن يقترح على بوتين عقد قمة في دولة [...]
كيف يواجه المواطن «جنون الأسعار» في الشهر المبارك؟
حتى ولو تشكّلت.. أي إصلاحات؟
الأمم المتحدة تدعو «لإغتنام الفرصة» للتوصل إلى حل [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
الإفتتاحية
مَن يُصحِّح المسار الديبلوماسي مع الخليج!
23 تشرين الأول 2017 00:47
صلاح سلام
حجم الخط
دبي -
لبنان الديبلوماسي غائب عن دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك في سابقة نادرة، لم تعرف مثلها العلاقات اللبنانية - الخليجية، المتميّزة دائماً بمتانتها وتعاونها وتضامنها!
ثمة تفسيرات لبنانية متعددة لهذا التقصير الديبلوماسي المتمادي. بعض اللبنانيين العاملين في دول المنطقة يعتبرون غياب الديبلوماسية اللبنانية أمراً طبيعياً، لأن وزير الخارجية هو رئيس تيّار سياسي متحالف مع «حزب الله»، وبالتالي خياراته الإقليمية هي أقرب إلى المحور الإيراني منها إلى المحور العربي!
والبعض الآخر يُشير إلى جولات وزير الخارجية المتتالية في الدول الأوروبية والأميركية، وحتى الافريقية، ليستنتج بأن أولويات رئيس التيار الوطني بعيدة عن الأجواء العربية عامة، والخليجية خاصة، لا سيما وأن تركيزه ينصب على استقطاب أجيال من المغتربين، باعدت السنوات الطوال بينهم وبين الوطن، لا سيما وأن بينهم مَن ينتمي إلى الجيل الثالث وأكثر، من المهاجرين اللبنانيين الأوائل في الأميركيتين.
ويتوقف أصحاب هذا الرأي أمام المؤتمرات الاغترابية التي نظمها وزير الخارجية، سواء في لبنان، أم في الخارج، وآخرها كان مؤتمر «لاس فيغاس»، حيث كانت الأكثرية الساحقة من المشاركين تنتمي إلى طائفة معينة، وإلى مناطق محددة، تشكل دوائر انتخابية مناسبة لجمهور التيار الوطني! أما العاملون في الدول الخليجية فكانوا شبه مغيبين عن المؤتمرات التي عُقدت في بيروت مثلاً!!
ويضرب آخرون أمثلة عديدة تؤكد برودة العلاقات الخليجية - اللبنانية في هذه الفترة، لعل آخرها وأهمها الإهمال الفادح لمذكرة الخارجية الكويتية من قبل وزارة الخارجية اللبنانية، والتي طالبت فيها الكويت الجانب اللبناني باتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف تدخل «حزب الله» في الشؤون الداخلية الكويتية، وذلك اثر صدور الحكم القضائي بخلية العبدلي، التي ضمّت أعضاءً مقرّبين من الحزب.
ويرى هؤلاء أن بوصلة الخارجية اللبنانية بعيدة عن مراعاة مصالح لبنان الاستراتيجية، ولا تأخذ بعين الاعتبار أوضاع اللبنانيين العاملين في دول مجلس التعاون، والذين يصل تعدادهم إلى نصف مليون لبناني، حيث أبدى وزير الخارجية اهتماماً مركزاً ومفاجئاً، لعقد لقاء مع الوزير السوري وليد المعلم، في حين اكتفى بلقاء عدد محدود من وزراء الخارجية الخليجيين، وبعض تلك اللقاءات كانت من باب رفع العتب!
وثمة مَن يخشى أن يُكرّر وزير الخارجية الأخطاء التي ارتكبها في الحكومة السابقة، حيث صوّت ضد المملكة العربية السعودية في جامعة الدول العربية، وفي منظمة الدول الإسلامية، وتسبب بمقاطعة خليجية، استثمارية وسياحية، ضد لبنان، ما زال البلد يُعاني من تداعياتها حتى اليوم!
يعيش اللبنانيون في الدول الخليجية حالة من الترقب والحذر، خشية إقدام وزير الخارجية على خطوة صادمة ومفاجئة، ترتد سلباً على أوضاع اللبنانيين في الخليج، وتطيح بما تبقى من مصالح لبنانية مع دول مجلس التعاون الخليجي!
فهل ثمة من يُبادر إلى تصحيح مسار الديبلوماسية اللبنانية قبل خراب البصرة؟
مَن يُصحِّح المسار الديبلوماسي مع الخليج!
لبنان والخليج
أخبار ذات صلة
بري التقى حاكم مصرف لبنان
الحريري استقبل هيل في بيت الوسط
الحكومة الفرنسية تؤكد ثقتها بلقاح أسترازينيكا ضد كورونا
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا