أزيحت الستارة عن تمثال النائب والوزير السابق موريس الجميل، في احتفال أقيم في ساحة موريس الجميل في بكفيا، في حضور الأباتي سمعان ابو عبدو ممثلا البطريرك الماروني الكاردينال بشارة بطرس الراعي، الرئيس أمين الجميل وعقيلته السيدة جويس، وزير الدفاع الوطني الياس بو صعب، رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميل وعقيلته السيدة كارين، النواب نديم الجميل وهاغوب بقرادونيان والياس حنكش وادي ابي اللمع، السيدة صولانج الجميل، رئيسة بلدية بكفيا - المحيدثة نيكول الجميل والعائلة وفاعليات.
افتتاحا النشيد الوطني ودقيقة صمت عن روح موريس الجميل، وألقى حفيد المحتفى به امين إسكندر كلمة العائلة تحدث فيها عن موريس الجميل «رجل الدولة ورائد التصميم والتخطيط،
ثم ألقت نيكول الجميل كلمة قالت فيها: أن «ما أعده الجميل من مشاريع إصلاحية وتنموية يصلح لكل زمان ومكان والدليل ان المقترحات المتداولة حول المناطق الحرة والسدود والانفاق وغيرها ما هي إلا استنساخ لدراسات أعدها الراحل منذ أكثر من خمسين سنة».
وكانت كلمة لأبو عبدو استذكر فيها اعمال موريس الجميل ونظرته الثاقبة للمستقبل «،
بعد ذلك انتقل الجميع الى منزل المحتفى به حيث وزع كتيب عن سيرته واعماله ومشاريعه.