القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
إلى أي لبنان نحن ذاهبون..؟
29 أيار 2020 07:15
نون
حجم الخط
المشاحنات والخلافات التي سادت في جلستي مجلس النواب، أمس، كشفت بالواقع الملموس حجم الانقسامات الوطنية والسياسية التي تهيمن على البلد، وتتسبّب إلى حد بعيد في تعطيل العمل التشريعي، وتزيد تعقيد الأزمات والمشاكل التي يعاني منها لبنان، والتي تفاقمت تداعياتها في السنوات الأخيرة.
اختلاف المواقف، وتعدد المعطيات بين الأطراف السياسية، هو في صلب الممارسة الديموقراطية، وأحد أهم مقومات النظام الديموقراطي، ولكن ما يجري على الساحة اللبنانية لا يمت إلى الديموقراطية بصلة، بعدما انحدر العمل السياسي والحزبي إلى مجاهل الطائفية البغيضة، ووقعت معظم القيادات في مستنقعات العصبية الدينية والمناطقية، وأصبحت أسيرة المزايدات الغرائزية الرخيصة، من خلال طروحات شعبوية، لا تراعي أبسط المعايير الوطنية.
لقد أدّت هذه الممارسات البعيدة عن روح المسؤولية إلى تطييف كل المشاريع والقوانين التي تُطرح في مجلس الوزراء، أو في مجلس النواب، والحؤول دون تنفيذ الإصلاحات المالية والإدارية، وبالتالي تعطيل الإنجازات المطلوبة لخروج البلد من دوامة العجز والإفلاس التي يتخبّط فيها، وتحميل اللبنانيين المزيد من الأعباء المعيشية والاجتماعية.
قرار مجلس الوزراء بإنشاء محطتي توليد الكهرباء في دير عمار والزهراني، تم تعطيله لأنه استبعد مشروع محطة سلعاتا مؤقتاً، لعدم الحاجة الفورية له في هذه المرحلة من جهة، ولعدم توفر الإمكانيات المالية اللازمة لتنفيذه، حيث سرعان ما تم إصباغ اللون الطائفي على القرار الذي تم اتخاذه بأكثرية وزارية، ضمّت وزراء من مختلف الطوائف والمذاهب!
قانون العفو العام، تم تعطيله أكثر من مرة في مجلس النواب، بسبب المزايدات الطائفية المكشوفة، حيث يريد البعض أن يصدر القانون على قاعدة ٦ و٦ مكرّر، ولو بطريقة «عنزة ولو طارت»، بعد محاولة إدخال العفو عن عملاء الاحتلال الإسرائيلي الذين مضى على وجودهم في الدولة العبرية عقدين من الزمن، ونشأت الأجيال الشابة منهم في كنف نظام العدو الصهيوني!
الانقسامات الوطنية والسياسية والطائفية تتوسّع وتتزايد في وقت ترتفع فيه وتيرة الأصوات المنادية باللامركزية السياسية والفيدرالية، وتنعى صيغة الدولة اللبنانية وميثاق العيش الواحد بين اللبنانيين، عشية الاحتفال بمرور مائة عام على قيام «دولة لبنان الكبير»!
فإلى أي لبنان نحن ذاهبون؟
قانون العفو العام
الانقسامات الوطنية
تطييف المشاريع
محطتي توليد الكهرباء
أخبار ذات صلة
جريدة اللواء 18-1-2021
«التأليف» يدخل على خط الكورونا: 3 أسابيع حاسمة!
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا