القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2019/12/12 م
الموافق
1441/04/14 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
العراق: اغتيال ناشط ثالث والأمم المتحدة تتهم «كيانات [...]
عقوبات أميركية جديدة على طهران
اجتماع أستانا: رفض الأجندات الانفصالية في سوريا
خوف من عودة الحرب الأهلية وإعادة عقارب الساعة [...]
٣ خبراء اقتصاديين يطرحون حلولاً لاستعادة المصارف ثقة [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
اجتماعات بعبدا لا تُلغي الحذر والقلق!
10 آب 2019 00:30
نون
حجم الخط
ما حصل في قصر بعبدا، بعد ظهر أمس، كان من المفترض أن يحصل غداة وقوع حادثة قبرشمون، وتوفير كل تلك الأجواء من التوتر والقلق على البلاد والعباد.
رب قائل: أن يحصل متأخراً خير من ألا يحصل أبداً! هذا صحيح، ولكن الأصح أيضاً أن يحصل لقاء المصارحة والمصالحة الجنبلاطية - الأرسلانية، قبل بيان السفارة الأميركية مثلاً، وأن يحصل الاجتماع المالي قبل تحذيرات البنك الدولي، ومؤسسات التصنيف الدولية، من خطورة استمرار الأزمة السياسية وتعطيل جلسات مجلس الوزراء على الوضع المالي، واستطراداً على مستوى التصنيف الائتماني للبنان وانعكاساته السلبية على سندات الخزينة، وارتفاع معدل الفوائد.
ورغم أجواء التفاؤل التي حرص المجتمعون على إشاعتها، فإن التجارب السابقة علّمت اللبنانيين التزام جانب الحذر والترقب، لأن مفعول اللقاءات والاجتماعات سرعان ما يتبخر عند أول محك لجدية الاتفاقات والقرارات التي يتم اتخاذها في مثل هذه المناسبات، والتي تصطدم أحياناً بتضارب المصالح بين الأطراف المتوافقين ظاهرياً، والمتصارعين ضمنياً، وعلى أرض الواقع!
لا شك أن لقاء جنبلاط وإرسلان من شأنه أن يُبرّد حالة التوتر والاستنفار في الجبل، فضلاً عن إزالته للحواجز التي كانت تعترض طريق الجلسات الحكومية، إلى جانب إشاعة أجواء من الارتياح والانفراج في البلد، بعد أسابيع من حبس الأنفاس. ولكن من الأهمية بمكان أن تتم المحافظة على هذا «الإنجاز»، كما أسماه الرئيس نبيه بري، من خلال لقاءات متكررة ومدروسة بين كوادر الطرفين تجنباً لتكرار حادثة قبرشمون وقبلها حادثة الشويفات. ويبقى استقرار الأوضاع في الجبل أحد الركائز الأساسية لتعزيز الاستقرار في الوطن كله.
أما نتائج الاجتماع المالي، رغم أهميتها، فهي لن «تشيل الزير من البير»، وتساعد على تحسن الوضعين المالي والاقتصادي، إذا لم تتخذ الحكومة التدابير الجدية لمكافحة الفساد والحد من الهدر، والتصدي الجدّي لحالة النهب المتفلتة لموارد الدولة.
ولكن كيف تستطيع الحكومة الحد من الفساد، وروائح الصفقات والسمسرات تحيطها من أمامها ومن خلفها، بل ومن كل جوانبها؟!
قصر بعبدا
رئيس الجمهورية ميشال عون
حادثة قبرشمون
لقاء المصارحة والمصالحة الجنبلاطية - الأرسلانية
أخبار ذات صلة
جريدة اللواء 12-12-2019
«مجموعة الدعم» تشترط حكومة إصلاحية.. وقنابل دخانية في وسط بيروت
عقلنة الإنتفاضة أم شيطنة الحَراك..؟
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا