القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/03/09 م
الموافق
1442/07/25 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
الرقم الجهنمي (٣٠٠%) نسبة هبوط متوسط الدخل الفردي!
نتنياهو وغانتس ويعالون ومسؤولون إسرائيليون يُواجهون أوامر اعتقال [...]
البزري لـ «اللواء»: 22 ترخيصاً للقطاع الخاص لشراء [...]
الوكالة الذرية: إيران تخصب بأجهزة متطورة
البيت الأبيض: سندعم المملكة بمواجهة التهديدات في المنطقة
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
الأمن الذاتي هو الحلّ
18 كانون الثاني 2021 00:02
د. نعمة جعجع
حجم الخط
كلّما عجزت الدولة عن وضع حدّ لردع كل من تسوّل له نفسه الإعتداء على الآخرين إرتفعت الأصوات الملوّحة باللجوء إلى «الأمن الذاتي»، الذي يحتّم على اللبنانيين أن يتولوا حماية أنفسهم ومناطقهم على حساب مفهوم الحماية الّتي يُفترض أن تؤمّنها الدولة تحت مسمّيات مختلفة كالأمن القومي، الأمن العام، الأمن الداخلي، الأمن الغذائي، الأمن الاقتصادي والأمن الصحّي.
صحيح أن القانون الدولي يمنح كل شخص الحق في الحرية والحصول على أعلى مستوى من الصحة، ويُلزِم الدول بإتخاذ تدابير لمنع تهديد صحة مواطنيها، لكنه يسمح بفرض قيود على بعض حقوق المواطن كمثل حرية التنقل والحركة، لمعالجة التهديدات الخطيرة للصحة العامة كإعلان حالة الطوارئ لمدة محدّدة بناءً على أدلة علمية لا تجعل من تطبيقها عملاً تعسفياً، وتحترم كرامة الإنسان، وتتناسب مع الأهداف، مثل فرض الحجر الصحي أو العزل الذي يحدّ من حرية التنقل.
نجحت السلطات اللبنانية ولو متأخرة في إستيعاب بداية جائحة كورونا، ثمّ أخفقت لاحقاً في التعامل مع خطورة الفيروس على الفرد والمجتمع ولم تنجح في تطبيق أي نوع من التدابير المتاحة، فمع كل قرار بالإقفال كانت هناك إستثناءات لا تُعدّ ولا تُحصى، وحتى مواقيت الإقفال تمّ إختيارها في أوقات لا تُزعج الحركة الاقتصادية بدل أن تكون الصحة قبل أي شيء آخر.
وينتهي الإقفال بزيادة عدد من الأسرّة المخصصة للجائحة، وبإعادة إطلاق عجلة العمل بطريقة غير مدروسة، تأتي بعدها أعياد ومناسبات إجتماعية يكثر فيها الإكتظاظ فتمتلئ الأسرّة المُضافة وترتفع أعداد المُصابين بشكل جنونيّ إلى أن وصلنا إلى الإقفال الذي قيل عنه تاماً، والمأمول أن يؤتيَ النتائج المرجوّة ويتم الخروج منه بالتدرّج لأننا على موعد قريب مع عيد العشاق في منتصف شباط ويُخشى أن تتفلت خلاله الأمور وهناك الطامة الكبرى.
في زمن كورونا وعجز الدولة،
يُصبح الأمن الصحّي الذاتي أفضل حماية، وهو هدف مشروع تسعى إليه المجتمعات من أجل حماية صحة أفرادها فيتم التباعد الجسدي القسريّ لا التباعد الاجتماعي الضروري، ويصبح فعلاً كل مواطن خفير، عندما يستحيل وضع خفير لكل مواطن.
القانون الدولي
الأمن الذاتي
الإعتداء على الآخرين
أخبار ذات صلة
عراجي: الرابح الوحيد هو الجشع
عبدالله: أمر اليوم لا يسري ببيانات لا مفعول دستوري لها
5 مشروبات تحسن صحتك وتمنحك مزاجًا أفضل
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا