القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
التحصّن بالكمّامة وإسقاط القناع
28 كانون الأول 2020 00:02
د. نعمة جعجع
حجم الخط
في الخمس الأول من القرن الماضي ظهر وباء «الإنفلونزا الإسبانية» بينما كان العالم يفيق من سنوات الحرب العالمية الأولى واجتاح العالم، وفي فترة وجيزة أوقع ضحايا بالملايين تراوح عددهم بين 50 و100 مليون شخص مخلفاً آثاراً واسعة غير متوقعة. وفي الخمس الأول من القرن الحالي ظهر وباء «كورونا» واجتاح العالم بضراوة، ولا يزال عدّاد أرقام الضحايا يرتفع من دون أن تنجح الخدمات الطبية وحملات الصحة العامة المتطوّرة من إيقافه حتى الآن.
«الكمّامة» سميت كأبرز سبل الوقاية من الوباءين، وهي كناية عن حاجز قماشي مصنوع من مواد متوفرة في الأسواق يكون مثبتاً بإحكام على الجانبين ومغطياً للفم والأنف وتُسهم خصائصه في الحدّ من انتشار القطيرات والرذاذ القابلين للانتقال من خلال التنفس أو السعال أو العطس أو التلفّظ، بصرف النظر عن التصنيف أو الفئة المُعتَمَدة والمشيرة إلى درجة الحماية.
الكمّامة التي تغطي الأفواه لا اعتراض عليها لأنها لا تستهدف حرية التعبير عن الرأي، وهي ليست قناعاً يخفي وجوه الأشخاص بل وسيلة حماية لهم من الإصابة بالوباء، وهي غير القناع الذي يرتديه بعض الناس ليخفوا وراءه الذات التي لا قيمة لها بهدف إخفاء ضعف تقديرهم لأنفسهم.
لبس القناع والتظاهر بمظاهر كاذبة ومخادعة تقود المقنّعين إلى سعادة زائفة؛ لأن السعادة الحقيقية لا تتحقق إلا بالتصالح مع الذات، وليس بإخفائها والظهور بقناع آخر. هؤلاء المقنّعين الذين قال عنهم جبران خليل جبران: «رأيت وجهاً يظهرُ بألفِ مظهر.. ووجهاً مظهره واحد أبداً كأنما قد سُبك في قالب»؛ يتحكّمون بمصالح الناس ومصادر أرزاقهم، ومن المؤلم أن يكون افتضاح أمر المقنّعين رهناً بظروف موجعة.
وها هي نتائج «وباء الفساد» تجتاح لبنان بأسره: فالاقتصاد المنهار جعل القطاع الخاص يحتضر وعشرات آلاف اللبنانيين دون عمل، وعملته الوطنية تتناثر، وشبح الفقر يخيّم على معظم اللبنانيين.
فهل سيُرينا ذلك حقيقة الوجوه التي أوهمت الناس بتفانيها لخدمتهم ومستقبل الأجيال الشابة؟
لا يضيّعن أحداً البوصلة: التحصّن بالكمّامة لمواجهة وباء كورونا، وإسقاط القناع عن الوجوه المخادعة للقضاء على وباء الفساد المستشري.
التحصّن بالكمّامة
وباء الفساد
أخبار ذات صلة
المكتب السياسي في حركة أمل توجه إلى مسؤولي الصحة والإسعاف [...]
المكتب السياسي في حركة أمل دعا إلى نبذ الخلافات الشخصية، [...]
المكتب السياسي في حركة أمل: للإسراع في تأليف حكومة مهمة [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا