القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2019/12/06 م
الموافق
1441/04/08 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إختتام أعمال مؤتمر «فكر17»: نحو مفهوم جديد للمُثقّف [...]
قمّة تركية أوروبية حول سوريا في اسطنبول بعد [...]
العراق: «الحشد» في الشارع تهديداً للمتظاهرين
إتهام أوروبي ثلاثي لإيران بتطوير صواريخ تحمل رؤوساً [...]
البنتاغون يحذِّر من «عدوان إيراني» وغارة على الحرس [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
الطعن في الموازنة: إنتصار للمؤسسات الدستورية!
13 أيلول 2019 06:10
نون
حجم الخط
إنتصار جديد يحققه حزب الكتائب على طريق رفع صوت المعارضة عالياً، وفق أرقى الأساليب الحضارية والديموقراطية.
قبول المجلس الدستوري المُعين حديثاً، بطعن الكتائب ضد الموازنة، في البندين المتعلقين بالقضاة والعسكريين، يؤكد مرة أخرى أن المعارضة البرلمانية والسياسية ضرورة لا غنى عنها في بلد إنحرف نظامه عن الممارسة الديموقراطية الصحيحة، في ظل حكومات التوافق، أو النفاق الوطني، لا فرق، وما أدت إليه من إلغاء دور المجلس النيابي في المراقبة والمساءلة، بعدما أصبحت الكتل النيابية ممثلة في الحكومة!
ليست المرة الأولى التي يربح فيها رئيس الكتائب الشاب سامي الجميل معركة دستورية ضد السلطة الفاسدة والجائرة، فقبل الطعن بالموازنة، قدم طعناً ببرنامج الكهرباء، وإستطاع جمع تواقيع عشرة من زملائه النواب، وقبل المجلس الدستوري الطعن وطالب بإيقاف البرنامج ريثما يتم البت ببنود الطعن المذكور.
كتلة الكتائب النيابية تضم نائبين فقط: سامي الجميل وإلياس حنكش، وتقوم بمهام المتابعة والمراقبة والمساءلة للسلطة التنفيذية، فيما تورطت معظم الكتل الكبرى الأخرى في محاباة الحكومات المتعاقبة والدفاع عنها، لأنها تضم وزراء من أعضائها، وقد يكون رؤساؤها مشاركين في الصفقات والمحاصصات. وهذا يعني أن إستعادة الحياة البرلمانية الناشطة لا يتطلب وجود كتل نيابية كبيرة، بل يكفي وجود الإرادة الصلبة في التصدي للفساد والإنحرافات في ممارسة السلطة، حتى نحافظ على آمال الأجيال الشابة بإمكانية تحقيق الإصلاح المنشود، ولو في زمن تخلي أهل الحكم عن كل شعارات «الإصلاح والتغيير».
قبول المجلس الدستوري الطعن المقدم من الكتائب والنواب المتجاوبين معه، يُعوّم الرهان من جديد على دور المؤسسات الدستورية في مكافحة الفساد، والحفاظ على نقاء الأعمال القانونية والدستورية في بلد أفسدت فيه السياسة كل شيء!!
المجلس الدستوري
حزب الكتائب
صوت المعارضة
معركة دستورية
أخبار ذات صلة
رويترز نقلاً عن مسؤول لبناني: اجتماع باريس يهدف إلى حشد [...]
الراعي: وكأنها حرب ثانية لإفراغ لبنان من شعبه ومن مسيحييه
الجبير: هناك إمكانية للتوصل إلى تهدئة تتبعها تسوية في اليمن [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا