القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
المصالحة الخليجية .. والمرحلة الذهبية العربية
06 كانون الثاني 2021 07:43
نون
حجم الخط
وسط الظلام الأسود الذي يهيمن على الوضع العربي، برزت شعلة نور من منطقة العلا السعودية، التي شهدت إنعقاد القمة الخليجية في دورتها الواحدة والأربعين، وتمت خلالها المصالحة المنشودة بين المملكة العربية السعودية ودولة قطر، بعد سنوات عجاف من الخلافات التي أدّت إلى قطع كل العلاقات بين البلدين الجارين، وإلى إقفال الأجواء والحدود البرية بينهما.
عودة قطر إلى الحضن الخليجي ستطوي صفحة مؤلمة من الإنقسامات في الصف الخليجي، الأمر الذي أفقد مجلس التعاون الكثير من فعاليته السياسية والمعنوية، وأعاد الروح إلى هذه التجربة العربية الوحدوية الوحيدة الباقية على قيد الحياة، بعد الجمود الذي يسيطر على جامعة الدول العربية وأصابها بغيبوبة مديدة في السنوات الأخيرة.
في الخلاف بين الأشقاء لا يكون هناك رابح وآخر خاسر، بل كل أطراف النزاع تُعتبر خاسرة، وإن بنسب متفاوتة، ولكن الرابح الأول هو الخصم الذي يتربص الدوائر بالمنطقة العربية، خاصة في خضم هذه المواجهة المشتعلة مع المحور الإيراني، وما تشكله التهديدات الإيرانية لأمن وإستقرار دول الخليج العربي.
أجواء الترحيب الحارة التي أحاط بها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إستقبال أمير قطر الأمير تميم بن حمد، أنعكست بشكل إيجابي مميز على إجتماع القمة، التي أقرت «بيان العلا» الذي كرس المصالحة الخليجية التاريخية، وأعاد اللحمة بين الدول الست، ووحّد الموقف الخليجي من الشراكة الإستراتيجية، في مواجهة الأخطار الإيرانية التي تهدد أمن المنطقة العربية.
وفي هذا السياق، لا بد من الإشادة بالجهود الديبلوماسية المضنية التي بذلتها الكويت على مدى سنوات الخلاف، والتي بدأها منذ الأيام الأولى لإندلاع الأزمة أمير الكويت الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وتابعها خلفه الأمير نواف الأحمد الجابر الصباح، حتى وصلت إلى خواتمها السعيدة. الأمر الذي يُعتبر نجاحاً جديداً للمدرسة الديبلوماسية الناشطة التي أرسى قواعدها الأمير الراحل الشيخ صباح، والتي تقوم على إعتماد الحوار والتواصل المباشر بين الإخوة لحل خلافاتهم، بما يُراعي المصالح المشتركة بينهم.
المصالحة الخليجية، والرؤية الإستراتيجية التي أطلقها الأمير محمد بن سلمان في القمة، لا تعني الأشقاء في دول مجلس التعاون وحسب، بقدر ما تهم الأمة العربية، التي تتشارك جميعاً في التصدي لكل ما يُهدد أمنها وإستقرارها.
فهل تكون وحدة الموقف الخليجي الخطوة الأولى في العودة الى المرحلة الذهبية في التنسيق والتعاون بين عواصم القرار العربي؟
القمة الخليجية
المصالحة الخليجية
أخبار ذات صلة
تونس.. حملة اعتقالات تطال 600 شخص أغلبهم «قُصّر وأصحاب سوابق»
الثلوج تلامس الـ1100 متر غدا.. متى ينحسر المنخفض الجوي؟
العراق قلقٌ من التوتر الأميركيّ الإيرانيّ.. ويتطلّع للعمل مع إدارة [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا