القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/23 م
الموافق
1442/06/09 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
بايدن: نواجه أسوأ أزمة وعدد الوفيات سيتجاوز الـ٦٠٠ [...]
«فورين بوليسي» تكشفُ عن تفاصيل «مثيرة» بشأن انفجار [...]
تحذيرات البنك الدولي والاتحاد الأوروبي للبنان من الهاوية.. [...]
أول عدوان إسرائيلي على سوريا في عهد بايدن
الأزمة تدفع حتى «المَيسورين».. نحو سوق «المُستعمل»
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
تساؤلات مُلحة برسم إجتماع بعبدا..!
31 آب 2019 00:08
نون
حجم الخط
لا نريد إستباق نتائج مؤتمر بعبدا البرلماني الإقتصادي، تفادياً للوقوع في شرك التشاؤم دائماً، وقطع الطريق على نسمات التفاؤل، رغم أنها تبدو بعيدة، وغير قادرة على تغيير الواقع المتأزم، إذا لم تتغير العقلية السائدة لدى أهل الحكم.
القراءة الأولية للبنود المطروحة في ورقة العمل التي سيجري حولها النقاش، لا تختلف كثيراً عن تلك التي أقامت الدنيا ولم تقعدها خلال مناقشة موازنة ٢٠١٩! والتي تركزت بمعظمها على إقتطاع من رواتب وتقديمات الموظفين، العاملين والمتقاعدين بمن فيهم العسكريون، وطالت في تدابيرها الأخرى ذوي الدخل المحدود، وتجاهلت مواقع الهدر، وصفقات الفساد، وبقية المغانم التى يتمتع بها أهل السلطة وأزلامهم ومحاسيبهم، والتي تُقدر بمئات الملايين من الدولارات سنوياً.
ويكفي إلقاء نظرة سريعة على بعض البنود المطروحة، للتأكد من دوران أهل الحل والربط في دوامة مفرغة من العجز، وغياب الرؤية الإستراتيجية:
تتوقع الورقة المُعدة للإجتماع خفض عجز الخزينة إلى ٦.٥ بالمئة من الناتج المحلي في عام ٢٠٢٠، وإلى ٤.٥ بالمئة في العام ٢٠٢١، وذلك عبر تجميد الرواتب والأجور في القطاع العام لمدة ثلاث سنوات، ورفع سعر البنزين إلى مستوى يحقق دخلاً مهماً للدولة، ولا يتم التراجع عنه مهما إنخفض سعر النفط، وزيادة الضريبة على فوائد الإيداعات في المصارف بنسبة واحد بالمئة، وزيادة الحسومات التقاعدية واحد بالمئة، وزيادة القيمة المضافة على «الكماليات» لتصبح ١٥ بالمئة، أي أن معظمها تدابير تمس ذوي الدخل المحدود، وبعضها يساوي بين الغني والفقير في تحمل أعباء الخفض المنشود!
ماذا عن تخفيض العجز في قطاع الكهرباء، ومن يوقف الصفقات المتمادية في مطامر النفايات، وكيف تستعيد الخزينة حقوقها المنهوبة في المرافئ والجمارك، وكم يوفر إقفال ١٣٦ معبراً غير شرعي على الحدود مع سوريا من عائدات للدولة المفلسة، ولماذا لا نسأل عن صفقات النفط والفيول التي تتنقل بين الأطراف السياسية المحظوظة، ومن يُخضع التلزيمات بمئات الملايين لإدارة المناقصات، وإيقاف عمليات النهب بالتراضي؟
تساؤلات مُلحَّة، وغيرها كثير، تبحث عن أجوبة شافية، ومعالجات جدية وحاسمة، في إجتماع بعبدا بعد غد الإثنين!
إجتماع بعبدا
إقتطاع من الرواتب
أخبار ذات صلة
الإمارات: أنهينا صفقة شراء مقاتلات F-35 في آخر يوم لحكم [...]
متحديةً سلطة الدولة.. «خلايا الكاتيوشا» تُطلّ مجددًا في رسائل متعدّدة [...]
بقلم روسي.. هل يلغي بايدن الحرب العربية-الإيرانية؟
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا