القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
تسونامي كورونا: من النموذج اللبناني إلى السيناريو الإيطالي
11 كانون الثاني 2021 00:02
د. نعمة جعجع
حجم الخط
عام مضى على ظهور فيروس كورونا الذي تبيّن أن قدرته على الانتشار فاقت التوقعات العلمية ليتحوّل سريعاً إلى كابوس لكل شعوب الأرض، وأعلنته منظمة الصحة العالمية بتاريخ 11 آذار 2020 «جائحة عالمية»، بعدما تخطى عدد المصابين به ومدى انتشاره مستوى الوباء العالمي، وباتت مخاطره تحيط بالجميع. لكن الرعب تجلّى في الانفجار الوبائي للفيروس في إيطاليا حيث ارتفعت الأرقام بصورة مهولة ومرعبة، بحيث فاقت معدلات الوفيات فيها معدل الوفيات العالمي، وأصبحت مؤسساتها الاستشفائية عاجزة عن تقديم خدماتها للمصابين بسبب الضغط غير المسبوق وانخفضت قدرتها بسبب نقص الموارد الطبية الضرورية، فأُطلقت عليه تسمية «السيناريو الإيطالي».
لبنان لم يكن بمنأى عن جائحة كورونا وبصرف النظر عن جهوزية مؤسساته الصحية، أطلقت حملات توعية المواطنين على مخاطر كورونا، بمجرد حصول الانتشار الأول، وتمّ التركيز على الجميع بوجوب تغيير سلوكهم ونمط حياتهم الاجتماعية، وكان ذلك صعباً في البداية لجهة التباعد الاجتماعي وعدم المصافحة وتبادل القبلات وارتداء الكمامة والتعقيم الدوري، لكن «السيناريو الإيطالي» المحزن شكّل جرس إنذار جعل الناس تلتزم المنازل وإجراءات الوقاية تفادياً للإصابة بالفيروس. وساهم ذلك الى حدّ كبير بالحؤول دون ارتفاع أعداد المُصابين بالتوازي مع جهود جبّارة للجسم الطبي والتمريضي اللبناني الذي استبسل في الدفاع عن هؤلاء المُصابين لإنقاذهم، وهذا ما سُمّي «النموذج اللبناني»، وكان ذلك موضع تقدير اللبنانيين الذين نظّم ملايين منهم ليل الأحد 29 آذار 2020 وقفات شعبية على شرفات المنازل لتحية الأطباء والممرضات فى القطاعين الصحي والاستشفائي، والتصفيق لجهودهم القوية والجبّارة خلال أزمة كورونا.
اليوم وصل تحدي كورونا إلى أخطر الدرجات، ليس فقط على السلامة العامة فحسب، بل على سلامة المواطنين. ولا نفهم لماذا لم يتم بعد تركيز المستشفيات الميدانية وفق متطلبات نجاحها، لتأمين أسرّة عناية فائقة لحالات كورونا المتزايدة حيث ارتفعت أعداد المُصابين لتتجاوز حدود الخمسة آلاف وخمسمائة إصابة مع تزايد مقلق للوفيات يومياً.
تسونامي كورونا أعادنا إلى الإقفال التام، فهل نستعيد «النموذج اللبناني» المشرّف، أم ننزلق إلى «السيناريو الإيطالي» المُرعب؟
تسونامي كورونا
السيناريو الإيطالي
أخبار ذات صلة
بريطانيا: العودة للحياة الطبيعية تعتمد على حسن سير خطة التطعيم
الولايات المتحدة تطالب الصين بالسماح لفريق منظمة الصحة العالمية بالوصول [...]
السودان: نرفض مضي إثيوبيا في الملء الثاني لسد النهضة دون [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا