القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
شمعة البطريرك في الظلام الدامس!
09 كانون الثاني 2021 07:46
نون
حجم الخط
المراقب لحركة البطريرك مار بشارة الراعي، يلاحظ بسهولة أن سيد بكركي يتخذ من المواقف والمبادرات الوطنية، ما يجعله يلتحق بأسلافه الوطنيين الكبار، وكان آخرهم بطريرك الوطنية والسيادة الراحل مار نصرالله بطرس صفير.
دور بكركي التاريخي يتجاوز حدود الكنيسة المارونية، دينياً واجتماعياً ورعوياً، إلى آفاق وطنية واسعة، بدءاً من المساعي التي بذلها البطريرك الحويك لإقامة دولة لبنان الكبير بحدوده الحالية قبل مئة عام، مروراً بمواقف البطريرك المعوشي في أواخر الخمسينيات، إلى البطريرك خريش ومحاولاته المضنية في محاربة الطائفية، ونبذ العنف في المجتمع المسيحي.
كانت مواقف بكركي الوطنية، في معظم الأحيان، متميزة عن مواقف السلطات الرسمية، لا سيما رئاسة الجمهورية بالذات، عند حصول أي شطط في السلطة، أو أي انحراف عن المسار الوطني أو الدستوري. ولكن بكركي بقيت دائماً حريصة على حفظ مقام الرئاسة وهيبته، خاصة عندما تشتد الضغوط على الرئيس للاستقالة، حيث تكون بكركي في طليعة المدافعين عن «كرامة المقام»، بل يكون البطريرك صاحب الفيتو الحصري في هذا الموضوع، ومعارضة البطريرك صفير لاستقالة العماد اميل لحود أوقفت الحصار الذي كانت قوى ١٤ آذار تنوي فرضه على قصر بعبدا للضغط على الرئيس ودفعه لمغادرة مقر الرئاسة.
طرح البطريرك الراعي لقضية الحياد، وإبعاد لبنان عن الصراعات الإقليمية والدولية، استقطب اهتماماً ديبلوماسياً عالمياً، وحظي بدعم وتأييد الأكثرية الساحقة من اللبنانيين، على اختلاف طوائفهم، ومن مختلف مناطقهم، الذين زحف الكثير منهم إلى مقر البطريركية المارونية الصيفي في الديمان، للوقوف إلى جانب البطريرك في موقفه الجريء والحكيم.
وفي خضم الأزمة الحكومية المستعصية، وفي ذروة الصراع الدائر على المحاصصة بين الأطراف السياسية، جاءت مبادرات البطريرك الراعي ومساعيه المستمرة، ولقاءاته مع الرئيسين ميشال عون وسعد الحريري، لتحقيق اختراق ما في حائط الأزمة، بعد انقطاع التواصل بين قصر بعبدا وبيت الوسط.
وفيما هيمن الجمود على الوضع السياسي، واستفحلت سلسلة الانهيارات في البلد، بادر البطريرك إلى مطالبة الرئيسين بالتخلي عن حساباتهما الفئوية، وتجاوز مصالحهما الشخصية، والعمل معاً على إنجاز الحكومة الجديدة، واضعاً الصرح البطريركي بتصرف لقاء الطرفين، إذا تعذر اللقاء في بعبدا!
في زمن عجز وفشل كل الأحزاب السياسية، ورغم هذا الانقطاع والتباعد الحواري بين أهل السلطة، تبقى مبادرة البطريرك الراعي الشمعة الوحيدة في هذا الظلام الدامس! فهل مَن يستدرك ويتجاوب قبل فوات الأوان؟
دور بكركي
البطريرك مار بشارة الراعي
المبادرات الوطنية
الراحل مار نصرالله بطرس صفير
أخبار ذات صلة
«كورونا» على متن رحالات وصلت لبنان.. كم بلغ عدد الاصابات؟
كلمة لبري ظهرًا
بعد التعهّد.. ماكرون يستقبل ممثلي المجلس الفرنسيّ للديانة الإسلاميّة
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا