القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
طوق النجاة من منظمة كوبيتش..؟
29 كانون الأول 2020 06:36
نون
حجم الخط
في زمن سياسة العقم والإفلاس والفساد، يطل الديبلوماسي الأممي يان كوبيتش عملاقاً سياسياً في حبّ لبنان والغيرة على شعبه ومستقبله، فيما بدا الآخرون مجرد أقزام تلهث وراء السلطة والمال الحرام، بلا كلل أو ملل!
ليست المرة الأولى التي «يوبّخ» فيها ممثل الأمين العام للأمم المتحدة السياسيين اللبنانيين، ويوجّه لهم سهام الانتقادات القاسية على أدائهم القاصر تجاه شعبهم ووطنهم المنكوب، والذي يمر بأصعب الأزمات وأشدها تعقيداً في تاريخه الاستقلالي، فيما أهل السياسة يتنازعون ما تبقى من خيرات البلد، ويتسابقون على نهش جثث مواطنيهم، من دون أن يرفّ لهم جفن، حياءً أو خجلاً!
الإيحاء بتغريدة كوبيتش أمس بأن بايدن موجود في أميركا وليس في لبنان، هـو في الـواقع إدانة صارخة لأهل القرار السياسي، لأنهم ربطوا مصير بلدهم، واستقراره وتعقيدات أزماته الراهنة بالصراعات الإقليمية والدولية في المنطقة، وخاصة شد الحبال المستمر بين أميركا وإيران حول الاتفاق النووي، وتدخلات طهران في شؤون دول الجوار، الأمر الذي جعل من لبنان ورقة في ملف المفاوضات المنتظرة بين الجانبين، بعيداً عن كل الشعارات الوهمية التي رفعها هذا العهد من الحفاظ على السيادة واستقلالية القرار، إلى حماية الوطن من الأخطار الخارجية، فضلاً عن تحصيل حقوق المسيحيين، الذين تضاعفت حركة الهجرة في صفوفهم في السنوات الأخيرة، وخاصة بعد إجهاض انتفاضة ١٧ تشرين، ووقوع كارثة الانفجار الزلزالي في مرفأ بيروت.
الواقع أن كلمات الديبلوماسي الأممي على إيجازها، كشفت حقيقة الوضع المؤلم الذي يُعاني منه اللبنانيون في ظل هذا الإفلاس والعجز المتمادي لدى المنظومة السياسية الحاكمة، والتي فشلت في اتخاذ الإجراءات المناسبة للحد من الانهيارات الراهنة، بعد الإرباك الذي وقعت فيه وأدى إلى انفجار مسلسل الأزمات المالية والنقدية والاجتماعية والاقتصادية والمعيشية، الذي يهدد بغرق الدولة اللبنانية، على حد قول وزير خارجية فرنسا الذي شبّه وضعنا بغرق الباخرة تيتانيك.
رهان اللبنانيين على الأطراف السياسية الداخلية سقط إلى غير رجعة، وأصبح الجميع ينتظر الخلاص من الخارج، ومن وحي كلمة البابا فرانسيس الأخيرة، التي دعا فيها الأمم المتحدة للتدخل لإنقاذ لبنان واللبنانيين من الانهيارات المحدقة بهم من كل حدب وصوب.
فهل يأتي طوق النجاة من المنظمة الدولية التي يمثلها كوبيتش في لبنان؟
كوبيتش
إنفجار مرفأ بيروت
بايدن
ممثل الأمين العام للأمم المتحدة
أخبار ذات صلة
تونس.. حملة اعتقالات تطال 600 شخص أغلبهم «قُصّر وأصحاب سوابق»
الثلوج تلامس الـ1100 متر غدا.. متى ينحسر المنخفض الجوي؟
العراق قلقٌ من التوتر الأميركيّ الإيرانيّ.. ويتطلّع للعمل مع إدارة [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا