القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2019/12/15 م
الموافق
1441/04/17 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
السيستاني يندِّد بـ«قتل وخطف» المتظاهرين.. وبومبيو يتوعّد إيران [...]
محاكمة العَزْل تقترب.. وترامب «لا يبالي»
حفتر يُطلِق «المعركة الحاسمة» في طرابلس
الجزائر: إنتخابات رئاسية مشحونة وسط هتافات «لا للتصويت»
أوامر ملكية سعودية ضد الفساد.. و«أرامكو» تلامس تريليوني [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
عيد كل اللبنانيِّين باستثناء الفاسدين..!
01 آب 2019 00:14
نون
حجم الخط
في ظاهرة بالغة الأهمية، وذات مدلولات استراتيجية، ما زال الجيش يُشكّل جسر إجماع وتفاعل بين اللبنانيين، رغم كل الانقسامات والصراعات المحتدمة على المسرح السياسي.
لقد بقيت هذه المؤسسة الوطنية الصرح الوحيد في الوطن الذي لم تنخره سوسة الطائفية اللعينة، التي تحوّلت بقدرة قادر إلى مرتع استثماري بشع للعديد من السياسيين، خاصة في السنوات الأخيرة، حيث طغى الخطاب الطائفي الشعبوي عند بعض أهل الحكم على كل ما عداه من المفاهيم الوطنية، والمبادئ السامية التي قامت عليها تجربة «الوطن الرسالة».
وفي ظل هذا المناخ السياسي الموبوء بشتى أمراض التعطيل والعجز، أصبح الجيش هو العنوان الأساس للوحدة بين اللبنانيين، في وقت تهيمن عوامل التفتيت والشرذمة على الجسم السياسي، الذي يقتات قادته من المعارك الدونكيشوتية المفتعلة، تحت شعار الدفاع عن الطائفة ودورها، وهم في الواقع يدافعون عن مصالحهم الفئوية والأنانية.
ومع تزايد تعثر السلطة، وتراجع دور الدولة وهيبتها، بقي الجيش الضمانة الأولى للأمن والاستقرار في البلد، والمؤسسة التي تقدّم التضحيات والشهداء دفاعاً عن أمن الوطن والمواطنين، من شر المنظمات الإرهابية وأعمالها التي حاولت زرع الرعب في بيروت والمناطق الأخرى في السنوات الأخيرة، قبل أن يتم طرد الجماعات الإرهابية من جرود القلمون وعرسال في عملية «فجر الجرود».
وكشفت الطبقة السياسية عن جحودها تجاه العسكريين البواسل، والمؤسسة الوطنية الكبرى برمتها، عندما تواطأ أهل الحل والربط على الرواتب التقاعدية للعسكريين، وعندما حجبوا التمويل عن ضرورات التجهيز والتسليح والتدريب للجيش بحجة خفض العجز في موازنة العام 2019، في حين أبقوا على رواتب الوزراء والنواب وكبار الموظفين على حالها، كما أقروا مخصصات الرئاسات الثلاث من دون أي تخفيض، فضلاً عن تجاهل ملفات الهدر والفساد التي تستنزف مئات المليارات من الليرات من مالية الدولة.
وأكدت حكمة وشجاعة القيادة الحالية للجيش مدى ترسّخ ثقافة الانضباط لدى الجيش اللبناني، في زمن تكاد تصبح فيه المؤسسات العسكرية هي أداة التغيير للأنظمة السياسية المتهالكة في المنطقة.
عيد الجيش، هو عيد الوطن كما كتب الرئيس ميشال سليمان في افتتاحية «اللواء» اليوم، هو عيد جميع اللبنانيين، باستثناء السياسيين الفاسدين!
الجيش
عيد الجيش اللبناني
المؤسسة الوطنية
الوحدة بين اللبنانيين
أخبار ذات صلة
حبيش يوضح ما حصل في مكتب القاضية عون
مصادر بيت الوسط: مواصفات الحريري للحكومة الجديدة لن تتغير وهو [...]
ترودو يكشف عن حملة كندا لاستقبال مليون لاجىء وإلغاء رسوم [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا