القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/03/08 م
الموافق
1442/07/24 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
العالم: إرهاب الحوثي يستهدف إمدادات الطاقة
على لبنان إعلان العنف ضد النساء حالة طوارئ [...]
السيسي يؤكد من الخرطوم رفض مصر لسياسة الأمر [...]
البابا: التطرف والعنف خيانة للدين
شرعية الدولة وحدها تحمي الأقليات
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
فتّش عن... الاستحقاق الرئاسي!
13 كانون الثاني 2021 06:38
نون
حجم الخط
من الفيديو الرئاسي المسرّب وما تضمنه من إهانة للرئيس المكلف، إلى المؤتمر الصحفي للنائب جبران باسيل وما حفل به من تهجم على رئيس تيار المستقبل، يبدو أن الأزمة الحكومية مرشحة للاستمرار فترة طويلة، بعدما ظهر للعلن حجم الثقة المفقودة، بين رئيس العهد وفريقه ورئيس الحكومة العتيدة.
المشكلة الحقيقية تكمن في عدم استعداد أهل الحكم لإعطاء الأولوية لمتطلبات المهمات الإنقاذية العاجلة في بلد يتخبّط في دوامة من الانهيارات المدمرة لمقومات استقراره ووجوده، وإصرارهم على التمسك بالمصالح الأنانية والفئوية ولو على حساب خراب البصرة.
فريق الحكم يخوض معركة تأليف الحكومة وكأن الانتخابات النيابية واقعة غداً، وكأن الاستحقاق الرئاسي في موعده بعد غد، وكأن كل الظروف مناسبة ليخلف الصهر الرئاسة ويتابع مسلسل الأزمات التي شهدها العهد الحالي، وسط هذه المقاطعة العربية والدولية غير المسبوقة للبنان، والتي أدت إلى الاختناق الاقتصادي، والإفلاس المالي، والانهيار الاجتماعي الذي أعاد لبنان أكثر من مئة عام إلى الوراء.
لقد أعلنها باسيل صراحة، أن المجلس النيابي يمكن أن ينتخب رئيس الجمهورية المقبل، لأن أكثريته تنتمي إلى فريقه السياسي، ويستطيع من خلالها ضمان فوزه بالرئاسة... كذا، وكأن البلد أصبح ساحة سائبة لكل متنطح للسلطة، ودون حسيب أو رقيب!
ثمة مِن أهل الحكم مَن يذهب أبعد من ذلك بكثير، حيث يعتبر أن المجلس الحالي يمكن أن يُمدّد لنفسه في عهد الرئيس عون، الذي سبق له أن رفض التمديد للمجلس السابق واعتبره فاقداً لشرعيته، بحجة أن الظروف اختلفت و«الضرورات تُبيح المحظورات»، وفي حال تم التمديد للمجلس الحالي، يُصبح التمديد لرئيس الجمهورية، نصف ولاية على الأقل، كما حصل مع الرئيسين إلياس الهراوي وإميل لحود، خطوة ممكنة، وقابلة للتنفيذ... كذا!
انعدام الحد الأدنى من المسؤولية الوطنية يتجلى في هذا التركيز المفرط على الاستحقاق الرئاسي المقبل، وكأن البلد قادر على الاستمرار سنة أخرى في خضم هذه الأزمات التي تطوّق أعناق اللبنانيين، في ظل الانتشار المخيف والمتزايد لوباء كورونا، الذي يحصد العشرات من الضحايا يومياً، بعد الفشل المريع لمنظومة الحكم في إدارة تداعيات هذه الجائحة، والتأخر المعيب في تأمين اللقاح، فيما دولة العدو الإسرائيلي احتلت المركز الأول في العالم في إنجاز تطعيم مواطنيها!
الاستحقاق الرئاسي
الفيديو المسرّب
المؤتمر الصحفي للنائب جبران باسيل
أخبار ذات صلة
إعادة فتح شارع رياض الصلح في صيدا
اعتقالات موسّعة وإصابة فلسطينيّ بنيران الاحتلال بزعم طعنه أحد الجنود
فتح طريقَي البحصاص - الكورة والبحصاص - طرابلس
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا