القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
لا تستحق حتى كلمة الوداع..!!
31 كانون الأول 2020 06:30
نون
حجم الخط
يقلب اللبنانيون آخر صفحة في هذه السنة المنحوسة، غير آسفين على طيّ هذا السجل الأسود الحافل بشتى أنواع الكوارث والأزمات، التي انهمرت على البلد طوال أشهر السنة، وقوّضت أسس الاستقرار الاجتماعي، ونسفت قواعد العيش الكريم.
لم يعرف لبنان طوال أزماته السياسية والأمنية مثل هذه الأيام الحالكة، التي قلبت حياة اللبنانيين رأساً على عقب، وأسقطت الطبقة الوسطى، رغم ما تمثله من صمام أمان، إلى تحت خط الفقر، وأفقدت الدولة مناعتها ضد الفساد والعجز والفشل، وأدت إلى انهيار مقومات النظام الاقتصادي، وامتداداته في القطاعات الصحية والتربوية والاجتماعية.
لعلها المرة الأولى التي يواجه فيها وطن الأرز مثل هذه الأزمات المتراكمة منفرداً، بل وهو في خضم مقاطعة عربية ودولية شاملة، سدّت منافذ الدعم والمساعدة المالية والمعنوية، وذلك بسبب سوء الإدارة السياسية الحالية، وما اتخذته من مواقف أخرجت لبنان من الصف العربي، انحيازاً إلى المحور الإيراني وتدخلاته السافرة في عدد من الدول العربية، ودوره في إشعال الفتن والاضطرابات في الإقليم.
وفاقم العجز في إدارة شؤون البلاد والعباد وتدهور الأوضاع المالية والنقدية، هذا العجز الذي تجلى بأبشع صوره في كارثة انفجار مرفأ بيروت، وفي الفشل في تأليف «حكومة مهمة» لوقف الانهيارات المتلاحقة، رغم مضي خمسة أشهر على استقالة الحكومة، ورغم كل الضغوط التي تمارسها فرنسا والدول المانحة لتسريع تشكيل الحكومة الجديدة، لإطلاق ورشة الإصلاح، وفتح أبواب المساعدات المالية الخارجية، لتمكين اللبنانيين من الخروج من جهنم الأزمات والانهيارات التي ضربت مقومات الدولة اللبنانية.
ولكن مَن يُراهن على أن السنة الجديدة ستكون أفضل من سابقتها؟
الواقع ليس في الأفق ما يُبشر بقرب الفرج ووقف الانهيارات الراهنة، في ظل استمرار سياسة العناد والاستكبار والإنكار التي تتحكم بمواقف الأطراف السياسية، المستعدة للتضحية بكل مصالح الوطن، ولا تتخلى عن مصالحها الحزبية والشخصية، ولو أدى ذلك إلى «خراب البصرة»، وسقط كل الشعب اللبناني في قعر جهنم!
هذه السنة المنحوسة لا تستحق حتى كلمة الوداع!
خط الفقر
الطبقة الوسطى
السنة المنحوسة
السجل الأسود
تدهور الأوضاع المالية
انفجار مرفأ بيروت،
أخبار ذات صلة
تونس.. حملة اعتقالات تطال 600 شخص أغلبهم «قُصّر وأصحاب سوابق»
العراق قلقٌ من التوتر الأميركيّ الإيرانيّ.. ويتطلّع للعمل مع إدارة [...]
الوفدان التركي واليوناني يستأنفان محادثاتهما في مقر الناتو
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا