القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/23 م
الموافق
1442/06/09 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
بايدن: نواجه أسوأ أزمة وعدد الوفيات سيتجاوز الـ٦٠٠ [...]
«فورين بوليسي» تكشفُ عن تفاصيل «مثيرة» بشأن انفجار [...]
تحذيرات البنك الدولي والاتحاد الأوروبي للبنان من الهاوية.. [...]
أول عدوان إسرائيلي على سوريا في عهد بايدن
الأزمة تدفع حتى «المَيسورين».. نحو سوق «المُستعمل»
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
هل تتجرأ على الشراكة مع القطاع الخاص..؟
04 أيلول 2019 00:00
نون
حجم الخط
ما أُعلن حتى اليوم عن مقررات مؤتمر بعبدا السياسي الإقتصادي لا يوحي أن المناقشات، وما نتج عنها من قرارات وإجراءات كانت على مستوى العملية الجراحية الإنقاذية لمالية الدولة ومواردها المنهوبة والمهدورة.
من أهم أسباب هذا التخبط الرسمي، وما يفرزه من ضياع في البحث عن الحلول الملائمة، هو غياب التوافق السياسي على رؤية موحدة لجذور الأزمة، وبالتالي إفتقاد الخطة التنفيذية اللازمة لوضع البلاد على سكة الخروج من دوامة المأزق الإقتصادي والمالي الحالي.
يٌضاف إلى ذلك، الإبتعاد المستمر عن مواقع الخلل المالي المتفاقم، والتي تدخل في جغرافية المحاصصات بين القوى السياسية، وتواطئها فيما بينها في الإستيلاء على مغانم السلطة، حيث غابت الأملاك البحرية عن المقررات، ولن نسمع بأي تدبير لإستعادة أموال المرافئ الضائعة بين «حانا ومانا»، ولم يتطرق البحث إلى المليارات الملغاة من واردات الجمارك، وتم التمديد لعجز الكهرباء سنة أخرى، على الأقل، والإبقاء على العجز بحدود مليار ونصف المليار من الدولارات، وإعتبار هذا التخفيض الوهمي إنجازاً!
والإكتفاء بطرح أسهم طيران الشرق الأوسط للإكتتاب في بورصة بيروت، يبقى خطوة ناقصة وغير كافية في السعي لتخفيض الدين العام، في حال لم يمتد هذا الخيار إلى مؤسسات منتجة وأساسية، ولكنها تعاني من عجز في إدارة الدولة مثل مؤسسة الكهرباء، أو أن الهدر ينخر ماليتها مثل شركتي الخليوي، والمرفأ وسكة الحديد، وغيرها كثير.
حتى أواسط الستينات كانت مؤسسات مثل طيران الشرق الأوسط والكهرباء ومرفأ بيروت، شركات خاصة، وحققت نجاحات كبيرة، في زمن البحبوحة والإزدهار، ولكنها تحولت إلى مؤسسات خاسرة وفاشلة عندما إنتقلت إلى القطاع العام.
وتبقى شركة الميدل إيست نموذجاً للنجاحات التي يمكن تحقيقها بإدارة القطاع الخاص، حيث إستطاع رئيسها الحالي محمد الحوت أن ينقل الشركة الوطنية الكبرى من مربع الإفلاس والخسارة بعشرات الملايين من الدولارات سنوياً، إلى آفاق النجاح والربحية المتراكمة سنوياً، حتى أصبحت قيمتها التجارية تصل إلى مليار دولار على الأقل، بعدما كادت الدولة أن تبيعها بديونها، قبل أن يتولى الحوت قيادتها إلى دروب التطوير والتألق والنجاح.
فهل تتجرأ الدولة على إقفال أبواب الهدر والفساد، والسير نحو الشراكة مع القطاع الخاص؟
طيران الشرق الأوسط
مقررات مؤتمر بعبدا
غياب التوافق السياسي
المحاصصات
أخبار ذات صلة
خلية الإعلام الأمني في العراق: إطلاق 3 صواريخ باتجاه مطار [...]
لبنان متروك لحكمة شعوبه حتى إشعار آخر
العمليات المشتركة العراقية للعربية: صاروخان سقطا خارج مطار بغداد والثالث [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا