القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/04/17 م
الموافق
1442/09/05 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
التعليم عن بُعد كتقنية علاجية للطالب الخجول
٧٠ ألف فلسطيني صلّوا في الأقصى بأول جمعة [...]
روسيا تردّ على عقوبات واشنطن: طرد دبلوماسيين وحظر [...]
إيران تنتج أول كمية من عملية التخصيب بـ٦٠٪
الأمم المتحدة تحذر من تهديد استقرار العراق
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
يوم الثورة بين الشعب والجيش
09 آذار 2021 06:58
نون
حجم الخط
يوم الغضب تحول إلى يوم الثورة التي جمعت بين الشعب الجائع والجيش الرافض للواقع المتردي الذي وصل إليه في ظل هذه السلطة السياسية الفاسدة والفاشلة.
الهتافات الصاخبة في الشارع ضد اهل الحكم، ترددت صداها في كلمة قائد الجيش الصريحة والجريئة، والتي قالت للأعور أنه أعور بعينه، والتي كشفت مدى تقصير الطبقة الحاكمة تجاه الجيش الوطني، درع الوطن الأول، وصمام الأمان لوحدة الوطن.
خاطب العماد جوزيف عون المسؤولين بلغة الشعب، وكأنه كان يسمع صرخات الغضب في الشارع، وأنين العائلات الفقيرة في منازلها، ووجع الناس ومعاناتهم في لقمة عيشهم. لأن العسكريين يُعانون ويجوعون مثل الشعب.
سأل المسؤولين بلغة المواطن العفوية: إلى أين نحن ذاهبون..؟ ماذا تنوون أن تفعلوا ..؟ أتريدون جيشاً أم لا ؟ أتريدون مؤسسة قوية وصامدة أم لا؟
كلام قائد الجيش يُعتبر جرس إنذار للطبقة السياسية، التي انصرفت إلى إعطاء مصالحها المالية والفئوية الاولوية على كل ما عداها من متطلبات الحفاظ على سلامة الوطن، وصيانة مؤسساته، وخاصة الجيش والقوى الأمنية، وأوصلت البلد إلى هذا الإنحدار الإفلاسي المريع، الذي قضى على الطبقة الوسطى، وجُلّها من الموظفين والضباط العسكريين والأمنيين، بعدما تهاوت قيمة رواتبهم، وإستفحل الغلاء في أسعار الخبز والمواد الغذائية والمحروقات، وكل ما له علاقة بلقمة العيش.
أن يُضطر «الصامت الأكبر» إلى الخروج عن صمته، بعد هذا الأهمال المتمادي من السياسيين، «الذين لا يهمهم الجيش ولا معاناة عسكرييه»، ... ولا انعكاس إنخفاض قيمة رواتب العسكريين على معنوياتهم، ولا الإنخفاض المستمر في ميزانية المؤسسة العسكرية، لدرجة أن الأموال لم تعد تكفي تأمين إحتياجات الجيش اليومية.
وبمقابل سياسة التقشف والحنتتة التي فُرضت على الجيش، بقيت الصفقات والسمسرات ضاربة أطنابها في صفوف الحكم، وتضاعفت أرقام النهب والهدر والسرقات في الوزارات والمؤسسات العامة، في تواطؤ مفضوح بين أطراف السلطة السياسية.
رفض الجيش التصدي لغضب الناس وإخماد ثورتهم يبقى وساماً وطنياً مشرفاً على جبين القيادة، وعلى كتف كل ضابط ورتيب وعسكري في المؤسسة الوطنية الكبرى.
أما السياسيون الفاسدون فإلى مزبلة التاريخ وبئس المصير !
يوم الغضب
يوم الثورة
كلمة قائد الجيش
أخبار ذات صلة
بايرن ميونيخ يقترب من التتويج وتشلسي يعكر طموحات سيتي..
كورونا يعمق جراح الاهلي عشية مواجهته الزمالك بقمة الكرة المصرية..
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت 17/4/2021
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا