القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
أقسام أخرى
|
دين ودنيا
الطيب ينعى أكبر محفظة قرآن في مصر
12 كانون الثاني 2021 00:00
حجم الخط
نعى الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشيخة تناظر النجولي، محفظة قرآن مُسنة بالغربية، وكتب «الطيب» عبر صفحته الرسمية على موقع «فايسبوك»: «فقدت الأمة الإسلامية نموذجاً مضيئاً، أنار الله بصيرتها بالقرآن، سعت في طريق الخير تضرب أروع الأمثلة في نشر علوم القرآن».
وأضاف: «الشيخة تناظر النجولي، إحدى أكبر القرّاء والمحفظات سنًّا، فاللهم اجعل القرآن شفيعاً لها، وتغمّدها بواسع رحمتك ومغفرتك يا أرحم الراحمين، {إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعون}».
ولدت الشيخة تناظر عام 1924 بقرية الناصرية التابعة لمركز سمنود محافظة الغربية، وعاشت في نفس البيت، وكانت مبصرة ثم أصيبت بالحصبة ففقدت بصرها في طفولتها.
لم يمنعها فقدان البصر من مواصلة حياتها بشكل طبيعي، حتى أصبحت أقدم محفظة للقرآن الكريم بدائرة مركز سمنود في محافظة الغربية، وتمتلك محبة كل من يعرفها بسبب لينها وكلامها الطيب، وحكمتها في المواقف.
وبدأت الشيخة الراحلة الحفظ مع الشيخ عبد اللطيف أبو صالح لكنه كان بدون تجويد، ثم ذهبت للشيخ محمد أبو حلاوة وتعلمت التجويد على يديه ومكثت عنده 15 سنة، وقرأت عليه القراءات السبع إلى سورة يونس، ثم ذهبت للشيخ سيد عبد الجواد وقرأت عليه القراءات السبع من طريق الشاطبية.
أخبار ذات صلة
التحكم المروري: حركة المرور كثيفة من أنفاق المطار باتجاه خلدة
اليكم عدد المصابين بـ«كورونا» في السجون
فرنسا تبدأ تطعيم من تزيد أعمارهم عن 75 عاما ضد [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا