القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
أقسام أخرى
|
دين ودنيا
هل نعمل بالحق.. أم بالعصبيَّة؟!
13 تشرين الأول 2017 00:04
الشيخ بهاء الدين سلام
حجم الخط
دعونا نسأل أنفسنا وبصراحة تامة؟!
ما حقيقة الدوافع التي تحرّك كثيراً منّا في بلادنا في مختلف مجالات الحياة؟.. هل هي دوافع الحفاظ على الحق وتطبيقه في محيطنا؟.. أم يا ترى هي دوافع العصبيّة المغلّفة بالجهل، والتي تقلب الحق ظلماً والظلم حقاً؟!
نقول هذا الكلام بعد الانحراف الكبير الذي أصاب مجتمعنا حتى أصبح السائد المعمول به ضاربين بعرض الحائط كل القيم والأخلاق التي أمرنا بها في كتاب الله تعالى.
فالناس في بلادنا اليوم تشعر بالظلم.. وبالقهر.. وبالحاجة.. وبالخوف.. وبالمرض.. وبالجوع.. وبتفكك العلاقات الاجتماعية.. وعدوانية حركة الحياة اليومية؟!
عائلات بأكملها.. تعيش داخل سياراتهم في زحمة الطرقات أكثر مما تعيش في بيوتها؟!
ومع ذلك لا صوت يعلو لإحقاق الحق.. وإنما كعادتها ترتفع حناجر العصبية لترضى بكل ظلم حفاظا على مميّزات هنا أو تحقيقا لنكايات هناك...؟!
إنّ الله تعالى قد حذّرنا في كتابه العزيز من هذا الفساد فقال سبحانه: {وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ} فغفلنا عن قول ربنا وأبينا إلا العمل بما يناقض الحق وطريقه..؟!
وبالتالي توقفت عجلة الحياة من حولنا.. اقتصاديا واجتماعيا وتربويا وأسريا وتعليميا ... ولم نزدد إلا سوءا وفسادا وجهلا وعصبية...؟!
إنّنا كمسلمين لا بد لنا من أنْ نعلم جميعا أنّنا نعشق الحياة والعمل بها .. لا لذاتها.. ولكن لأنها مزرعة الآخرة ومسرح الأعمال الصالحة التي نجني ثمارها أجراً يوم القيامة، وما دمنا متخاصمين مع أنفسنا ومع مجتمعنا ومع ديننا ومع الحياة كلها فلا مكان حضارياً لنا في هذه الأرض.
علينا أنْ ندرّب أنفسنا وأبناءنا لنكون خير مثال عن رفعة ورقي هذا الدين العظيم، فنقول الحق ولو على أنفسنا، وننصر الحق ولو على ذواتنا، ونتّبع الحق ولو كان في غير مصلحتنا الخاصة...
علينا أنْ نقول للمخطئ إنّه مخطئ.. وللظالم إنّه ظالم.. وللمقصّر إنّه مقصّر.. تماما كما علينا أيضا أن نقول للمحسن إنّه محسن ونقول لمَنْ أجاد إنّه أجاد...
إنّ الحق أيها السادة هو أساس الانطلاق إلى بناء أي حضارة في هذا الكون، فكيف إن كان هذا الحق أصلا من أصول ديننا ومطلبا أساسيا من المطالب التي علينا العمل لتحقيقها..؟!
إننا نطالب الجميع في هذا البلد أن يكون الحق هو الجامع بيننا وهو الرابط وهو المتفق عليه... ليس لأن فيه مصلحة الجميع فحسب.. ولكن لأن فيه ضمان بقاء البلاد والعباد... والتجارب قد أثبتت... فهل من لبيب يفهم..؟!
bahaasalam@yahoo.com
أخبار ذات صلة
جريدة اللواء 18-1-2021
«التأليف» يدخل على خط الكورونا: 3 أسابيع حاسمة!
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا