نشر الحساب الرسمي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة على تويتر مقطع فيديو يحاكي مشكلة التنمر بين الأطفال إلكترونياً، واضعة عدداً من "وجوه الغاضبة"، وسائلة: "كيف يمكنك تغيير هذه النهاية؟".
وأفادت عبر التغريدة بأن 1 من 3 طلاب تتراوح أعمارهم بين 13 و 15 عامًا يعانون من التنمر. وعلقت: "لكل طفل الحق في الأمان"، مرفقة التغريدة بهاشتاغ "#ENDviolenve" أي أوقف العنف.