القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/04/20 م
الموافق
1442/09/08 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
بعد أن قبّل المتنبي «خدود» التفاح اللبناني.. الزراعة [...]
عباس: مُصمّمون على إجراء الانتخابات بموعدها في كل [...]
محمد بن سلمان يبحث مع المبعوث البريطاني الأحداث [...]
محادثات فيينا: موسكو وصلنا إلى مرحلة صياغة مشاريع [...]
انتخابات رئاسية في سوريا في 26 أيار
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
أقلام عربية
«جئتكم حاجًا.. نحن جميعًا إخوة»
06 آذار 2021 08:23
د. جبريل العبيدي
حجم الخط
«جئتكم حاجاً» قالها البابا فرنسيس في رسالته التي شعارها «نحن جميعا إخوة»، والصلاة في مدينة أور العراقية، مدينة أبي الأنبياء إبراهيم، حيث سيصلي البابا، ومسقط رأس النبي إبراهيم عليه السلام، ولهذا هي رسالة يحاول البابا فرنسيس إيصالها للعالم ولأتباع الديانات السماوية الثلاث الموحدين، الذين يجمعهم النبي إبراهيم عليه السلام.
البابا فرنسيس الذي قال: «آتيكم حاجاً تائباً لكي ألتمس من الرب المغفرة والمصالحة، بعد سنين الحرب والإرهاب»؛ ومدينة أور العراقية أرض النبي إبراهيم، التي رفض أن يعبد أهلها الأصنام من دون الله وخرج منها مبشراً، هي المدينة التي لم تصلها الكهرباء والخدمات الأساسية منذ ستة آلاف عام حتى زيارة البابا فرنسيس، مما يؤكد حجم المعاناة التي يكابدها سكان العراق من فشل الحكومات المتعاقبة على مفاتيح خزائن البترول العراقي، في تقديم الخدمات الأساسية للسكان إلا حين تفاجأ بزيارة بهذا الحجم الكبير، فترصف وتعبّد الطرق، وتصل أسلاك الكهرباء، وتطلى الجدران، وتنظف الشوارع، وتضاء في أيام ثلاثة، وهي الغائبة لسنين طوال عن أجندة الحكومات المتعاقبة على حكم العراق.
زيارة البابا جاءت في التوقيت الحرج والمحرج، فرغم تقدم البابا في السن وتفشي جائحة «كورونا»، والمخاطر الأمنية، والصواريخ، والقذائف العشوائية التي تمطر المطارات والقواعد والأماكن الحساسة في العراق، إلا أنه أصرَّ على تنفيذ الزيارة المؤجلة لعشرين عاماً منذ سلفه البابا يوحنا بولس الثاني.
زيارة البابا، وإن كان من أسبابها الرئيسية تسليط الضوء على معاناة الأقلية المسيحية، إلا أنها ستنعكس أيضاً على معاناة العراقيين عامة، وستسلط الضوء على العراق البلد المنكوب منذ الاجتياح الأميركي عام 2003، وإطلاق يد إيران وميليشياتها في حاضرة الرشيد، ومهد الخلافة العباسية وحضارة الرافدين.
البابا سيلتقي المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني في محاولة لإرساء حالة توازن في لقاءاته مع طوائف المسلمين، فهو سبق أن التقى الدكتور أحمد الطيب شيخ الجامع الأزهر (المرجعية السنية) في القاهرة وفي دولة الإمارات العربية، حيث وقع «اتفاقية التآخي».
ومن أهداف الزيارة هي محاولة طمأنة للمسيحيين في العراق، الذين تتنوع طوائفهم بين الكلدان الكاثوليك، الطائفة الأكبر في العراق، يليهم الأشوريون، ثم الأرمن، الذين فرت أعداد كبيرة منهم خارج العراق طلباً للهجرة ولقمة العيش، حتى قبل سيطرة «داعش» على مناطق واسعة من العراق، وإن كان الاضطهاد «الداعشي» لم يكن حكراً على المسيحيين، بل إن من قتلهم هذا التنظيم الإرهابي من المسلمين تحت ذريعة المرتدين، يفوقون أعداد من قتلتهم «داعش» من المسيحيين.
لا شك أنَّ الزيارة يحسب لها الشجاعة في التوقيت والمكان، وتعكس الروح الإيجابية التي يتمتع بها البابا الحالي فرنسيس، وروح التآخي والتعايش ونبذ التصادم بين الديانات والحضارات.
زيارة البابا فرنسيس للعراق مهد الحضارة العربية والإسلامية وحاضرة الخلافة هي رسالة مصالحة وتآخٍ مع المسلمين وطمأنة وتضامن مع المسيحيين.
المصدر: الشرق الاوسط
أخبار ذات صلة
علميا.. ماذا تعني زيادة تخصيب إيران لليورانيوم إلى 60%؟
بايدن يفاجئ أنصاره وخصومه معا
أفغانستان في مواجهة المجهول
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا