القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/04/20 م
الموافق
1442/09/08 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
بعد أن قبّل المتنبي «خدود» التفاح اللبناني.. الزراعة [...]
عباس: مُصمّمون على إجراء الانتخابات بموعدها في كل [...]
محمد بن سلمان يبحث مع المبعوث البريطاني الأحداث [...]
محادثات فيينا: موسكو وصلنا إلى مرحلة صياغة مشاريع [...]
انتخابات رئاسية في سوريا في 26 أيار
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
اقتصاد
المرفأ في انتظار «حكومة قرار»
06 آذار 2021 08:17
ذو الفقار قبيسي
حجم الخط
موضوع مرفأ حيفا وتنشيط دوره التجاري الإقليمي والدولي في المنطقة، تحوّل أخيراً الى مادة أساسية في دروس الاقتصاد السياسي في جامعات إسرائيل من ضمن برنامج أكثر شمولية يعود إلى فترة خروج الصليبيين من المناطق الساحلية لسوريا ولبنان وفلسطين، والذي كان من أهم أسبابه تعطّل دور موارد موانئ المنطقة في «الاقتصاد الصليبي»، وكيف ان انتقال هذا الدور إلى مرافئ أخرى أنهى مرحلة تقول دراسات الجامعات الإسرائيلية انها كان يمكن أن تبدو لو استمر دور المرافئ في دعم الحكم الصليبي الذي استمر حوالي ٢٠٠ عام.
والآن..
الهاجس بل الخطة الإسرائيلية هي في تجنّب مثل هذا الاحتمال عبر استئثار مرفأ حيفا بالحركة التجارية في المنطقة التي كان فيها مرفأ بيروت على مدى أكثر من قرن كامل المورد الرئيسي لاقتصاد لبنان الذي ينشغل الآن حكامه الأشاوس بمنافعهم ومحاصصاتهم، عن إعادة بناء مرفأ بيروت وإنقاذه من تداعيات الانفجار المروّع وآثار الأزمة الاقتصادية والمالية والوبائية التي تحتاج لحالة طوارئ في برنامج متكامل أعدّه في أعقاب الانفجار البنك الدولي تحت عنوان «إصلاح قطاع الموانئ في لبنان» ما زال مجمّدا مع باقي القضايا المجمدة. ومنها على سبيل المثال مناقصة تشغيل محطة الحاويات التي ما زالت تدار بعقد قديم انتهى «مفعوله» منذ كانون الثاني ٢٠٢٠ على أمل تأليف حكومة أصيلة تجري المناقصة التي تقدّمت إليها ٤ شركات فرنسية وإماراتية وصينية إضافة إلى الشركة اللبنانية المشغّلة الحالية.
وبالانتظار...
تستمر التداعيات السلبية للانفجار المروّع الذي أودى بحياة ٢٠٠ شخص وشرّد أكثر من ٣٠٠ ألف شخص وألحق أضرارا هائلة في قلب العاصمة تزيد حسب تقديرات البنك الدولي عن ٣٥٠ مليون دولار يمكن بها إلى إعادة بناء وتأهيل المرفأ الذي يمرُّ بأسوأ مرحلة في تاريخه في أرقام تراجع متواصل على مدى العام ٢٠١٩ - ٢٠٢٠، بدءا بانخفاض عدد الحاويات من مليون وربع مليون حاوية الى ٧٧٠ ألف حاوية، ومن 6,5 ملايين طن الى 4,5 ملايين طن ومن ١٧٠٠ باخرة الى ١٣٠٠ باخرة. الى تقلّص واردات المرفأ من٢٠٠ مليون دولار الى ١٠٠ مليون دولار في عام واحد.
نحو «مرفأ حديث وشفّاف»
يشار إلى أن برنامج البنك الدولي عن «قطاع الموانئ في لبنان» انتقد ما أسماه «سوء الإدارة وغياب أنظمة الحوكمة الصالحة والفراغ القانوني في مرفأ بيروت» ودعا إلى خطة إصلاح «تمهّد الطريق لإعادة بناء مرفأ حديث وشفّاف وفعّال» يعيد الى هذا المرفق الحيوي مساهمته الرئيسية في إنماء الاقتصاد اللبناني.
أخبار ذات صلة
علميا.. ماذا تعني زيادة تخصيب إيران لليورانيوم إلى 60%؟
بايدن يفاجئ أنصاره وخصومه معا
أفغانستان في مواجهة المجهول
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا