القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
اقتصاد
دولار المنصة الإلكترونية من الصرّاف إلى المصرف
29 أيار 2020 00:01
ذو الفقار قبيسي
حجم الخط
مسيرة جديدة للدولار، من محطة الصرافين في السوق البيضاء والسوداء، الى المحطة الإلكترونية بإشراف مصرف لبنان في منظومة نقدية جديدة من ضمن مهامها، تخفيف الضغط عن المواد الاستيرادية المعيشية والضرورية بسعر صرف مخفض من خلال التدخّل في السوق بملايين الدولارات يومياً من احتياطيات مصرف لبنان بحوالى مليار دولار، تُضاف إليها ملايين الدولارات التي تُرد إلى لبنان من الخارج إلى مؤسّسات التحويل المالي مثل الـOMT وسواها، التي تصرفها هذه المؤسّسات لأصحابها بالليرة اللبنانية، وترسل الدولارات الى مصرف لبنان لاستخدامها في ضبط سعر الصرف عبر المنصة الإلكترونية الجديدة، التي تضم مصرف لبنان والمصارف وشركات الصيرفة الكبرى.
وأمام هذه الصيغة النقدية الواعدة التي تسحب الدولار من تحت أصابع الصرافين المرخصين وغير المرخصين، إلى قبضة مصرف لبنان، تبقى أسئلة منها:
أولاً: إلى متى يمكن بهذه الصيغة وبهذا الكم المحدد من الدولارات، التحكّم بسوق الصرف الذي يحتاج عادة الى أكثر من نصف مليار دولار شهرياً، تشكل جزءاً منها طلبات استيراد المواد الضرورية المعيشية وغير المعيشية.
ثانياً: كيف يمكن تلبية الفارق بين ما تحتاجه السوق، وما يتوافر لدى المنصة الإلكترونية من الدولارات التي ترد من الخارج الى مؤسّسات التحويل المالي والدولارات التي يمكن لمصرف لبنان الاستمرار بضخها من احتياطياته بالعملات الأجنبية؟ لاسيما مع توقف حركة الودائع الجديدة وتراجع حجم التحويلات الاغترابية.
ثالثا: إنّ الطلب على الدولار لا يحصل فقط من الحاجات الاستيرادية وإنّما بعوامل إضافية في طليعتها عنصر الثقة بالأوضاع السياسية والأمنية والأزمات الاقتصادية والمصرفية والمالية.
رابعا: وما يزيد في الطلب أنّ هذه الأزمات المتصاعدة تدفع بالعديد من اللبنانيين الى شراء كميات كبيرة من الدولارات، لاستخدامها في السفر والإقامة أو الاستثمار خارج لبنان، بما يزيد في صعوبات وقف ارتفاع الدولار عند الحدود التي يسعى اليها مصرف لبنان، فلا يبقى عندها الا الحلول المتناقضة مع طبيعة السوق الحر عبر أدوات مؤقتة مثل ضخ كميات محددة أو محدودة من الدولارات، أو عبر القمع والإقفال في إجراءات أمنية أو قضائية.
وفي الحالتين يعود السعر بعدها الى قاعدة العرض والطلب وتحت رحمة سوق سوداء لا يمكن وقف جموحها إلا بالحل الاقتصادي الطبيعي في المزيد من النمو والانتاج.
دولار المنصة الإلكترونية
أخبار ذات صلة
«التأليف» يدخل على خط الكورونا: 3 أسابيع حاسمة!
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
تصحيح مفاهيم لبنانية مغلوطة أو تعابير في غير محلها! (2) [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا