القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2019/12/12 م
الموافق
1441/04/14 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
العراق: اغتيال ناشط ثالث والأمم المتحدة تتهم «كيانات [...]
عقوبات أميركية جديدة على طهران
اجتماع أستانا: رفض الأجندات الانفصالية في سوريا
خوف من عودة الحرب الأهلية وإعادة عقارب الساعة [...]
٣ خبراء اقتصاديين يطرحون حلولاً لاستعادة المصارف ثقة [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
ثقافة
اضحك تضحك لك الدنيا!
08 آب 2019 00:32
د. جهاد نعمان
حجم الخط
هذه جملة لا تخلو من حكمة فلسفية صحيّة. فالضحك يلين الجسم ويؤثّر في الأجهزة تأثيراً يمنع التشنّج الذي يعيق حركتها، ويجمّل الوجه ويزيد نشاط البدن ويمكّنه من تأدية وظائفه الطبيعية على أحسن وجه وأجمل قصد.
وللضحك تأثير بالغ في حياة المرء. فالبشاشة تكسو الوجه إشراقاً، والمرح يؤثّر في طباع الإنسان وميوله، فيصبح أنيساً وديعاً ليّن العريكة، لطيف المعشر. أما ذاك الذي يبقى دائم العبوس، فتكتسب أخلاقه الضيق والإنقباض، فتمسي نفسه كوجهه منقبضة مكتئبة حزينة.
شركات السينما العالمية تغالي في اختيار الممثلين الهزليين، وتغدق عليهم ملايين الدولارات، لإعتقادها انهم خير واسطة لجذب الجماهير ولتخفيف هموم النّاس وإحتقانهم.
حتى عندنا نحن العرب، كان للدماء والمضحكين مقامٌ رفيع بين كثير من الخلفاء والأمراء ونوادر أبي نواس نديم هارون الرشيد، واسعة الشهرة في عالم الأدب.
وبعد حقبات مظلمة، عاد أدبنا إلى الإشراق ونزع أدباؤنا إلى الأدب الضاحك، فأكثروا من النكات الكتابية والمسرحية التي أقل ما يقال فيها انها تجلو صدأ الفؤاد وتقصي الملل والسآمة عن المطالعين والسامعين والمشاهدين، وتبعث فيهم المرح والغبطة والابتهاج.
ينبغي لنا أن نشكر أولئك الذين يذوبون كالشموع لينيروا ما يحيط بهم من ظلمات ويجودون بالنكتة حين تلوح لهم، لا يؤخّرونها ولا يأبهون لما قد تحدثه من تأثير، فصراحة الفن والأدب تحتّم عليهم أن يقذفوا بكلماتهم سواء أرضت أم أغضبت!
النكتة من الضرورة بمكان حتى بالنسبة إلى المسؤولين والنافذين. انها من طبيعة البشر وإشارة إلى ذكائهم. النكتة متنفّس أساسي للشعوب، وقد أدرك هذا كبار من الزعماء في العالم العربي، النكتة تتجلّى حلاًّ ولو مؤقتاً لأزمات مزمنة من مثل أزماتنا الموصولة بل المتفاقمة. أوليس الأَولى ببعضهم أن يكرّموا أولئك الذين «يصّفون» عدوانية الإنسان الطبيعي - والزعيم لديه هذه العدوانية أحياناً أكثر من سواه - بدلاً من حمله ذلك الإنسان على التعبير عن عدوانيتهم بل حقدهم في صندوق الاقتراع؟
هل يعلمون ان كبار المستبدّين في العالم أمثال هتلر وموسوليني، لم «يصفوا» عدوانيتهم في طفولتهم، فارتدّ ذلك هدماً ودماراً للبشرية؟؟!
أستاذ في المعهد العالي للدكتوراه
أخبار ذات صلة
جريدة اللواء 12-12-2019
«مجموعة الدعم» تشترط حكومة إصلاحية.. وقنابل دخانية في وسط بيروت
عقلنة الإنتفاضة أم شيطنة الحَراك..؟
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا