القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
ثقافة
البرعم الصغير إلى حفيدتي لارا
08 تشرين الأول 2019 00:00
سهام قليلات شقير
حجم الخط
يا برعماً صغيراً تفتحت وريقاته فأنبت زهرة فيحاء
بثت عبيرها المسكي في المنزل وخارجه وكل الأنحاء
ورويداً رويداً بدأت تكبر وريقاتها الحلوة النضرة الخضراء
يا برعماً ولا كل البراعم برونقها سبحان الخالق رب السماء
بدأت تظهر مواهبها في عمر الأربع سنوات مع الأهل والأقرباء
بحركات تنمّ عن طفلة جمعت الجمال وخفّة الظل كنسمة هواء
بدت عليها ملامح النجابة الفطنة بالتصرفات والإيماء
في الرياضة أثبتت عجائباً في اللكم والرفس كالرجال الأقوياء
في الأجوبة لكل من يسألها سؤالاً تجيب كأنها من الأدباء
تتقن اللغة الفرنسية والإنكليزية والعربية دون أخطاء
انها كسراج مزهر وقلب مثمر تملأ المنزل روضة وبهاء
تزيل دجى الليل عن كل من يعاشرها بنورها الوضّاء
إذا أرادت شيئاً تتحايل علينا بأسلوب ولا حكمة الحكماء
وإذا عجزت عن فهم مقصدها تدير ظهرها متنفسة الصعداء
لو كنت مادحاً ترفع إبهام النصر بفخر واعتزاز واستعلاء
أما لو كنت هاجياً لا تأبه ولتكون أنت عُرضة للإستهزاء
تارة تراها طفلة بريئة وتارة تراها كالرجال العظماء
تارة تظنها ساذجة وطوراً تستشعرها أفطن الفطناء
جمعت الأضداد بكل عفوية وبراءة وصارت لكل الأشياء
هي دمية البيت وسلوة الأخوة ومحبوبة لدى الأصدقاء
للّه ما أجملها وأروعها بكل أحوالها في الشقاوة وفي الصفاء
كل من يراها ويسمع كلامها بإعجاب يملؤها بالمديح والثناء
حماك الله يا حفيدتي لارا من كل شر وأبعد عنك الشقاء
أخبار ذات صلة
جريدة اللواء 18-1-2021
«التأليف» يدخل على خط الكورونا: 3 أسابيع حاسمة!
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا