القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالإستيطان: ٨٠٠ وحدة في الضفة
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو توجه «إهانة» للغرب: اعتقال المعارض نافالني في [...]
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
ثقافة
التأصيل في المسرح اللبناني: قضايا ومهمات
01 تموز 2020 00:00
حجم الخط
لعلّه من نافلة القول أننا بحاجة إلى ثقافة مسرحية تأخذ بنا إلى تبنّي ريادةِ مفهوم التأصيل في المسرح اللبناني كمنهجٍ نظريّ واضح ومتماسك، يستند إلى أصل ثابت. وأنَّ تجاهل هذه الثقافة سيجعلنا متخلفين في كتابتنا للمسرح وفي تذوّقنا وإدراكنا له. فكرةُ التأصيل تحرّرنا من التبعية الفكرية للحواضر المسرحية غرباً وشرقاً، وهي حاجة تتناغم مع الانتقال من حالة الاستهلاك والتقليد إلى حالة الخلق والاسهام الابداعي في الحضارة العربية والعالمية. فالمسرح اللبناني، بما هو وقد أصبح في وجهٍ من وجوهه تراثاً روحياً وجمالياً فنياً، وليس دَعِيّاً مُستورداً بكُلّيته، يُشكّل بلا شك مادةً رئيسية وحاضرة دائماً لدى الكثيرين ممن تناولوه بالنقد والتأريخ أو التقعيد لتنفيذ المهمات التي تواجهه في حركيتي الديمومة والإبداع. ويحتاج التأصيل لبلوغ غاية مهماته المسرحية تلك إلى مستويين من الجهد الذهني والعملي: الأول هو التنظير والثاني هو التحقيق أو التطبيق. ففي عملٍ كبير وشاقّ، تقتضي العودة في المستوى الأول الى عشرات بل مئات الآراء النقدية التي انتشرت على صفحات الجرائد والمجلات وبعض كتب النَّقَدَة هنا وهناك منذ منتصف القرن التاسع عشر وحتى اليوم بهدف الوقوف على تلك الآراء وفرزها وغربلتها وتنوّعها بل وجِدّيتها في الوصول إلى عمارة نقدية فاعلة، تحدّد الدور الطّليعي المطلوب للمسرح راهناً ومستقبلاً كظاهرة رؤيوية أدبية وفنية مُستقرّة. وعليه يأتي المستوى الثاني الذي هو ربط الفن المسرحي بالمجتمع والتعبير عنه، وتعميق معرفة الأخير بالمسرح المحلي والوعي به وعياً لافتاً بالامكانيات المتاحة، وأخذه إلى المدى الابداعي الذي يصبح فيه هذا الفن بؤرةً قاعدية لها سماتها المحلية وهويتها الفنية النهائية، والمطواعة في مجاراة كل ما هو تثاقفي وجديد مع المدنيات المسرحية العالمية الأخرى. ولا يفترق التأصيل في مهماته عن قضاياه التي يقتضي الانصراف إليها بدءاً من النصّ وانتهاءً بالعرض، والتي من أُوائل تحدّياتها التفاعل مع تحوّلات المجتمع المحلي ومواكبة تحدّياته وتجاربه الحيّة ومعاناة أبنائه اليومية، بوصفه أداة تثقيف جماهيرية وعاملَ تكوين رأيٍ عام اتجاه القضايا الكبرى أو الصغرى المرتبطة بهم سياسياً واجتماعياً واقتصادياً والتي يشكّل الابتعاد عنها مقتلاً للفكرة المسرحية وحضورها الإنساني المباشر والعفوي. إلى تلك المهمات والقضايا فإن للتّأصيل منطلقاتٍ أخرى نظرية مهمّة جداً لا ينسرحُ المقام لذكرها تتعلق باختلاف النص الموضوع محلياً عن المُترجم (اقتباساً وإعداداً)، وبأسئلة المدرسة/ الأنموذج التي يجب الانطلاق منها مسرحياً نحو التأصيل: كالكلاسيكية أو الاليزابيتية، أو البريشتية أو غيرها؟ بل وهل يمكن أن نطمح إلى الخروج عن تلك القوالب العالمية للدراما وتحقيق شكل مسرحي خاص بنا يصلح لكي يكون وعاءً لمسرحياتنا؟ تعلُّقاً بكل ذلك يجب ألّا يتجافى مفهوم التأصيل مع فكرة الخصوصية الوطنية أي علاقة المحلي بالقومي، فلا ننفلت من الهوية القومية إلى الهوية القطرية أو الاقليمية، ولا العكس أيضاً بالنهوض على أبعاد فكرية قومية تستلبُ الانتماء الوطني المُتنوّع على امتداد الوطن العربي.
الحسام محيي الدين
hmouhieddine@gmail.com
أخبار ذات صلة
إسرائيل تستقبل بايدن بالإستيطان: ٨٠٠ وحدة في الضفة
تصحيح مفاهيم لبنانية مغلوطة أو تعابير في غير محلها! (2) [...]
«الصحافة والجيش» خندق واحد ورسالة مشتركة
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا