القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/17 م
الموافق
1442/06/03 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
المبادرة الفرنسية في «الحجر السياسي»
الدعوة للانتخابات المبكرة تصطدم بعوائق سياسية وقانونية
بيع «مستشفى حمود»- استمرار نزف المؤسّسات الصيداوية!
مع بدء توزيع اللقاحات.. ما هي آخر إحصاءات [...]
العقار... جمود أسعار مع اشتراط البيع نقداً بالدولار
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
ثقافة
حديث عن النكبة
17 أيار 2019 01:22
الياس العطروني
حجم الخط
بالأمس مرَّتْ الذكرى 71 للنكبة في فلسطين في غمرة أحداث تتزاحم على لقب نكبة.
لكن الأساس يبقى في فلسطين، النكبة الأم هناك حين تمكّن زبانية تيودور هرتزل وورثته في الحركة الصهيونية من تنفيذ مخططه الذي أعلن عنه في مؤتمر (بال) عن إنشاء وطن يهودي في فلسطين شعاره (دولتك يا إسرائيل من الفرات الى النيل) وذلك بعد أن تنقّل الهدف ما بين افريقيا وأميركا الجنوبية إلى ان استقرّ القرار على فلسطين على انها (أرض الميعاد).
ورَسَتْ الأمور بموجب وعد بلفور سنة 1917 على أرض فلسطين وفق معطيات عالمية قائمة على الأرض وقتها تتمثل إقليمياً بوجود استعمارين مباشرين على الأرض العربية وذلك بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى وانهيار الدولة العثمانية...
وقامت دولة إسرائيل سنة 1948.
ما الفائدة من هذا العرض التاريخي المعروف من قبل الجميع؟..
الفائدة هي إلقاء الضوء على لقطة واحدة من سطح مدروز بالنقاط هي لقطة الرفض والقبول.
لأن فيها القول الفصل ومعرفة معالم المستقبل الآتي بقدّه وقديده، ففي أيام الدولة العثمانية عارض السلطان عبد الحميد فكرة قيام تجمّع يهودي في فلسطين يوم عرضت عليه واعتبرها خيانة عظمى.
ويربط البعض ما بين قيام حركة (الاتحاد والترقي) المتهمة بارتباطها بالحركة الماسونية والتي قامت بانقلاب على الحكم العثماني ونادت بالعلمانية..
في فلسطين المحتلة من قبل بريطانيا لم يهدأ الفلسطينيون قط منذ بداية الهجرة اليهودية إلى فلسطين والتي تنظمها وتموّلها (الوكالة اليهودية) وتواصلت ثوراتهم حتى حصول النكبة وما بعدها... وحتى اليوم.
القبول بوجود إسرائيل كان منذ مفترق زيارة السادات إلى إسرائيل بعد انتصار سنة 1973... والمفترق كان في (كامب دايفيد)، ومن يلوم اليوم (أوسلو) ينسى ان الرحم هو كامب دايفيد.
المهم والخلاصة، ان الواقع العربي هو السبب في ضياع فلسطين سنة 1948 حتى اليوم. وهو المسؤول من الدم الذي يراق على مدار الساعة فوق ترابها.
واقع لا تدعو معرفته الى تفاؤل مستقبلي، واقع مرشّح لازدياد الأغلال في يديه والسيطرة على مقدّراته وقراراته.
بعد هزيمة 1967 كانت لاءات عبد الناصر الثلاث في مؤتمر الخرطوم هي العائق...
هذه اللاءات انقلبت إلى (نعمات). لكن الأمل يبقى في حصول متغيّرات، وليس أكثر تأثيراً من الدم على فعل ذلك.
وهو الدم الذي يجري اليوم أنهاراً.. الأحمر القاني قد يولّد الأبيض الناصع. دعونا لا نحزن... فليس من ليل دون فجر..
أخبار ذات صلة
طلاب «الآداب» في طرابلس اختتموا أنشطتهم بتوزيع جوائز على الفائزين
المتعاقدون مستمرون في إضرابهم المفتوح ودعوات لإنصافهم
مواقيت الصلاة 18-1-2021
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا