على الرغم من الاحتلال ووهب من لا يستحق وطناً وأرضاً أقدام أهلها تؤاخي ترابها.
وعلى الرغم من كل القرارات المكرّسة للاحتلال والتهويد تبقى الحقيقة حقيقة والحق حق.
وسيذهب كل ما يجري هباء يسِمُ أصحاب القرارات بالعار وستعود فلسطين عربية بأرضها وإنسانها.
هنا صورٌ من الوطن السليب تشكّل مخرزاً في أعين كل صاحب قرار ظالم ومحتل غاصب.
معرض سيارات الـ«بويك» الأميركية في القدس عام 1934
مجلة فلسطين (الجمعة 5 أيلول 1947)
أول تاكسي يدخل لمدينة الناصرة عام 1928
أحد سجناء الروس في الحرب العالمية كتب في مذكراته: أقدم الألمان عام 1941 على حفرِ حُفرٍ عميقة في الأرض وبعد ذلك أحضروا مجموعة من اليهود وألقوا بهم في الحفر وأمرونا بدفنهم فرفضنا ذلك العمل الشنيع بعدها أمر الألمان بإلقائنا بدلاً عن اليهود وأمرهم بدفننا فبدأ اليهود بذلك دون تردد، وكاد التراب يغمرنا لولا أن أوقفهم الألمان وأخرجونا لنفاجأ بالقائد الألماني يخاطبنا صارخاً: أردت فقط أن تعرفوا من هم اليهود ولماذا نقتلهم؟
صورة لمطعم شاورما ع الفحم في مدينة يافا الفلسطينية سنة 1900