القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2019/02/19 م
الموافق
1440/06/14 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
١٥ قتيلاً بانفجارين في إدلب والكرملين لـ«حتمية» العملية [...]
بن سلمان يتسلّم «نيشان باكستان» ويزور الهند اليوم
«اللـواء» تكشف أسباب فشل اجتماع الفصائل الفلسطينية في [...]
بن سلمان يدعم باكستان: إتفاقات بـ٢٠ مليار دولار
إنطلاق العجلة الحكومية ببيان وزاري زاخر بالأهداف الاقتصادية
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
حكايا الناس
«أبو عدنان».. إن حكى!
26 أيلول 2018 00:02
فاروق الجمال
حجم الخط
في الوقت الذي كانت موسكو تحتفل بعيد الترامواي باشراف بلدية موسكو، لا يزال الترامواي على مدى 117 عاماً جزءاً هاماً من المواصلات العامة، واطلقت (البلدية الموسكوية) عيداً اسمه «عيد الترامواي» بعدما سار عام 1899.
كان أهالي بيروت يتذكرون (لا سيما القدامى منهم) شهر شعبان سنة 1325هـ (أيلول سنة 1907م) يوم جرى تدشين - خط الترامواي - في بيروت بمناسبة المولد السلطاني للعام الثالث والستين في عهد الوالي إبراهيم خليل باشا.
وقد روى خليل سليم عفرة (أبو عدنان) قبل وفاته عام 1982 لنجله رجل الأعمال عصام عفرة، والذي عمل 40 عاماً في ترامواي بيروت ما بين (12 إلى 15 ساعة) يومياً (1920-1935) عندما كان ترامواي بيروت بإدارة بلجيكية وفرنسية.
وكان عمله شاقاً للغاية بحيث يتطلب العمل الوقوف طوال قيادته للترامواي لتأمين حياة كريمة لأسرته.
وأصيب (أبو عدنان) بعارض صحي أليم إذ نفرت من رجليه الدماء لشدة «الوقوف» وراء (مقود الترامواي) وعدم وجود مقعد له، والأقدار لا تنسى؟!
وكان بعض الركاب يتهربون من دفع (تذكرة الركوب) في الحافلة، وكانت المتاعب الصعبة تواجه العم «ابو عدنان» طوال عمله الشاق.
كانت حفلات الترامواي هدفاً للحجارة، ورشق البندورة والبيض وهم يهتفون:
يا بندورة كلّك ميّ
طلعت ريحتك عالترامواي
ما بنركب إلاّ بقرش
من المنارة للحرش
والدرجة الشعبية ثمن تذكرتها قرش ونصف القرش.
الترامواي
أخبار ذات صلة
جريدة اللواء 19-2-2019
تخبُّط في أولويات الإنطلاق: سيدر أو الفساد أم النازحين؟
19-2-2019
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا