القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2019/02/16 م
الموافق
1440/06/11 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إعلان أميركي حول داعش خلال ٢٤ ساعة.. وأنقرة [...]
فاعليات سياحية ترحّب بقرار رفع حظر السفر عن [...]
«طوارئ» في أميركا لتمويل الجدار
«حكومة إلى العمل» تَخرُج من البرلمان بثقة 111 [...]
إنجاز طبي عالمي جديد للبنان: إنقاذ طفل من [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
حكايا الناس
اللبناني يعلم... ويصبر!
12 تشرين الأول 2018 00:05
محمد مطر
حجم الخط
لماذا يصبر اللبنانيون على أحوالهم المتردية؟ سؤال يصعب إيجاد جواب شافٍ له. البعض يُرجع السبب إلى الطائفية التي لوّثت العقل اللبناني، وأفسدت الحياة السياسية بأكملها. والبعض الآخر يتدرّج في ذكر أسباب متنوعة؛ تتواطأ جميعها على جعل اللبنانيين يظهرون أمام أنفسهم، وأمام العالم، كشعبٍ مستسلمٍ أمام مصير كارثي ينتظره؛ أوصلته إليه طبقة سياسية أقل ما توصف به، أنها فاشلة بامتياز مع مرتبة الشرف!
صبر اللبنانيين على سياسة المآسي، ومآسي السياسة التي تنتهجها تلك الطبقة، لا يتطابق مع العنف الداخلي الذي يختزنونه تجاه أوضاعهم (المعيشية)، والذي يعبّرون عنه في غير محل، من خلال الشكوى المستمرة، و«النقّ المجاني» الذي لا تنتهي فصوله.
وهم في كل ذلك، يقولون الحقيقة مجرّدة عن أقنعة السياسيين، وينطقون بالواقع كما هو، بعيداً عن عمليات التجميل والتشويه التي يتم اجراؤها يومياً على ألسنة أبواق هنا وهناك، تُزرع وتُسقى بأيدي الساسة أنفسهم، كي تعمل على تعطير أجوائنا الملّوثة بكل أنواع النفايات! ومع ذلك، فإن حاسة الشمّ عند اللبنانيين ما تزال قوية؛ وما يزالون قادرين على شمّ رائحة الفساد والمحسوبيات والصفقات السوداء. المشكلة تطالُ اللسان الذي يعمل بكفاءة عند النميمة فقط، ويصبح قصيراً جداً جداً عند الحاجة الماسة إليه، في إطلاق التغيير الذي يرجو جميع اللبنانيين أن يصير يوماً ما، حقيقةً واقعة.
اللبناني يصبر إذاً رغماً عنه؛ يصبر في الظاهر، ويثور في سرّه. ويثور تحديداً لأنه بات في قرارة نفسه، لا يُصدّق أحداً، ويعرف جيداً أن المصالح الحزبية وحدها هي التي تسود في آخر المطاف. اللبناني يعلم أنّ المحاصصة تتم على حسابه ومن حسابه، ولأنه يشعر بسقوطه من كل حساب... يصبر!
أخبار ذات صلة
وهاب: لم يستدعِ القاضي عقيقي الشهود الذين شاهدوا إطلاق النار
وهاب: بعض القضاء العسكري يعمل لدى الإعلام بعد تسريب التحقيقات [...]
وهاب: التحقيقات بقضية الجاهلية سُربت إلى الإعلام وهذا فساد والاستفراد [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا