القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
حكايا الناس
«المنجمون».. و«العندليب» و«قارئة الفنجان»؟!
23 كانون الأول 2020 00:00
فاروق الجمال
حجم الخط
أيام، ويتهافت المتهافتون والمتهافتات ويتسمّرون أمام أجهزة شاشات التلفزيون ويرتعشون أمام (حظوظهم الشخصية) عبر تنبؤات وقفشات المنجمين والمنجمات، وفي الطليعة «ليلى عبد اللطيف» وماغي فرح وميشال حايك وغيرهم.
من نصدق المنجمين أم العلماء؟! العلماء يحذرون من الوقوع في إغراق الأطباق الطائرة وسواهما من الظاهرات، المعاصرة، لأن أعاجيب الكون الحقيقية تفوق في اعجازها وإثارتهاـ
كل هذه الترهات؟!
وفي طليعة هؤلاء المنجمين في القرن الثاني للميلاد اليوناني ماكرماهر اسمه «اسكندر الابوتونتخي» ومن أشهر حيله تنبأ بظهور إله جديد(...)؟! ثم اعتكف في بيته.. إلخ.
«كذب المنجمون ولو صدقوا»؟! مع نهاية كل عام يطوي أبراجه ويرحل مفسحاً مكانه لعام جديد تتعلق القلوب بأمل كبير أن تعم أيام السنة الجديدة السعادة والفرح فوق سطوح لبنان.
وأن تشهد الشهور المقبلة تحقيق الأحلام والامنيات العزيزة على القلب عند الشعب اللبناني.
وفي هذه الأيام من السنة ينشط المهتمون بعلم الفلك والابراج والكواكب لتقديم توقعاتهم للعام الجديد.
علم النجوم من أقدم المحاولات العلمية التي قام بها الإنسان، ولآلاف السنين ظل النّاس يربطون بين مصائر البشر وحركات النجوم والأفلاك.
وما زالت أمهات الصحف العالمية تُفرد زوايا خاصة لتنبؤات المنجمين وما تخبئه أبراج السماء لنا.
وعندما تعلن دقات الساعة انتهاء العام تسقط ورقة من عمر الإنسان، وحينئذ يشعر بالتوجس ممزوجاً بالأمل.
ويتساءل (المواطن اللبناني) المغلوب على أمره و...؟!
ماذا ستحمل له الورقة الجديدة من العمر؟! النجاح والمال، الصحة أم أحزاناً جديدة؟!
أخبار ذات صلة
أ.ف.ب.: محكمة روسية تأمر بسجن المعارض نافالني حتى 15 شباط
مندوب إيران في الأمم المتحدة: لم نحدد نسبة التخصيب عند [...]
التحكم المروري: 3 جرحى نتيجة تصادم بين سيارتين على اوتوستراد [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا