القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
حكايا الناس
شكراً كورونا!
31 كانون الأول 2020 00:00
مصطفى شريف
حجم الخط
أما ونحن على مشارف عام جديد.. وحده الله العليم بما سيحمله.. وهل سيكون «شقياً» كشقيقه؟.. فيُشقينا بما أوتي من خراب ودمار وأوبئة وموت؟.. ومتغيّرات لم نألفها يوماً؟.. أو علّنا كنّا عنها غافلين ونجري خلف الحياة «جري الوحوش».. فلا نصل ولا نقف في أي محطة.. بل تبقى الأيام وحدها تسابقنا.. ونحن «متل اللي لا طال عنب الشام ولا بلح»..
هو عام حمل متغيّرات أشبه ما تكون بنهاية عالم.. أدركنا معها معنى الفراق على حين غفلة.. آمنّا بأنّ الموت مُحيط بنا من كل حدب وصوب.. وعايشنا ولا نزال الرعب المُسيطر على وجع الفقدان.. نهاب حتى زفرات الأنفس علّها تكون محمّلة بالوباء.. أو بنسخته الجديدة الأسرع تفشياً..
هو عام أيقنّا معه أهمية النظافة.. ومعنى «الهفهفة» والنقاء والتعقيم.. استمعنا إلى صوت الصمت.. وتحادثنا مع الفراغ.. عايشنا الحجر والعزل.. وآمنّا بأهمية مسافات الأمان والتباعد المجتمعي.. حتى غدت الكمّامة أولى أولوياتنا اليومية.. والبيت جنّتنا مع عالم تسرح فيه أشباح الموت.. تبحث عن نديم يرافقها.. فيما نحن وعينا لأهمية العزلة.. وحسن الاختيار وإمكانية مواصلة الدرب مع قلائل..
عام فارقنا معه أجزاءً من ذواتنا وأنفسنا.. تُهنا عن دروب أحبّة سرقهم الموت فغلبنا وغلّبنا.. فأصبح مجرّد ذكر عام 2020 نكبة على إيماننا..
ومع هذا كله.. يبقى أنْ نقول: «شكراً كورونا».. شكراً لأنّ كثيرين ما كانوا يفقهون للنظافة أي معنى.. فأجبرتهم على ذلك.. شكراً لأنّ الحجر حمانا من أوبئة بشرية.. والعزل أبعدنا عن فيروسات تمشي على قدمين.. حتى بلغ بهم المطاف أنْ انتفضوا عليكِ رافضين وجودك.. وفي لبنان ما أجمل أيام الحجر مقابل القيادة على طرقات البلد في ظل زحمات السير.. ومن يعش ير!!
أخبار ذات صلة
وصول الرئيس المصري إلى عمان في زيارة رسمية للأردن
السلطات التركية تعتقل الصحافي الإيراني محمد مساعد ومنظمات دولية تحذر [...]
عكر لقائد اليونيفيل: لوقف الاعتداءات والخروق المتكررة من جهة العدو [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا