القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
حكايا الناس
كتاب «عظائم الدهور»؟!
12 كانون الثاني 2021 00:00
ليلى بديع
حجم الخط
بالمصادفة ونحن نعيش وباء كورونا المنتشر في لبنان.. وردني مقطع من قصيدة أرسله لي زميل وصديق مثقف جداً.. القصيدة مكتوبة سنة 565 هجري ونحن اليوم بالعام الهجري 1442.. أي أن القصيدة كتبت قبل 977 عاماً.. وهي منشورة في كتاب: «عظائم الدهور لأبي علي الدبيزي».. تقول القصيدة في مطلعها:
عندما تحين العشرون... قرون وقرون وقرون
يجتاح الدنيا كورون... من فعل البشر الضالون
فيُميت كبارهم... ويستحيي صغارهم
يخشاه الأقوياء... ولا يتعافى منه الضعفاء
يقتل ساكني القصور... ولا يسلم منه ولات الأمور
يتطاير بينهم كالكرات... ويلتهم الحلقوم والرئات
وتؤكد القصيدة أن مبدأ الوباء من خفاش الصين وأوّل مَنْ يستقبله الروم بالأنين إلخ.
وينتهي المقطع الذي وصلني: «ثم تنكشف الغمّة عن الأمة.. بالرجوع إلى الله تأتي التتمة».
نعم اليوم أصبح وباء كورونا مستشرياً في لبنان .. والمسؤولية تقع على الجانبين في لبنان.. المسؤولية الأولى تقع على الدولة منذ عام.. لأنها لم تتحضر لاستشراء الوباء.. بل كان يحدثنا وزير الصحة بالإرشادات دون أن يوجه لتحضير المستشفيات الميدانية الموهوبة للبنان بعد انفجار المرفأ والتي يتحاصص عليها النافذون وهناك مستشفيان في المدينة الرياضية سيتلفان كما تلف الدقيق الذي وهبنا إياه العراق.. المسؤولية الثانية تقع على المواطن الذي لم يتبع سُبُل الوقاية في زمن الضيقة وشبه الجوع.. فيقول المواطن أنا ميت ميت أموت من كورونا ولا يموت أولادي أمام عيني جوعى..
الآن المرضى على أبواب المستشفيات بالمئات.. والطواقم الطبية بعضهم مصاب بكورونا غير الذين رحمهم الله.. ماذا أنت فاعل أيها المواطن اللبناني؟
القدر مكتوب والوعد بكورونا وارد في العام 565 هجري.. أعرف أن شعبنا لا يقرأ لكنه مهتم بالفيسبوك.. فهل نتعظ ونعود إلى الله؟
أخبار ذات صلة
المكتب السياسي في حركة أمل توجه إلى مسؤولي الصحة والإسعاف [...]
المكتب السياسي في حركة أمل دعا إلى نبذ الخلافات الشخصية، [...]
المكتب السياسي في حركة أمل: للإسراع في تأليف حكومة مهمة [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا