القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
حكايا الناس
كما تكونون يولّى عليكم!!
14 كانون الثاني 2021 00:00
مصطفى شريف
حجم الخط
يقولون «كما تكونون يولّى عليكم».. وبما أنّ الوقائع «الكورونية» بعد الأحداث الطائفية.. وما قبلهما وما بعدهما حتماً.. أثبتت وتثبت أنّنا شعب لا نستحق.. إلا هذه الزُمرة الفاسدة والطاغية المتحكّمة بيومياتنا السيئة «سوء السقوط في سقر»..
فبعد تفجير العنبر 12 في مرفأ بيروت.. وتوجيه رئيس الجمهورية «إبن الـ83» بوصلة شعبه إلى جهنم.. وفضائحه المتوالية من النوم المتواصل إلى مَنْتَجَةْ الخطابات.. إلى التسريبات والتكذيبات.. إلى السقطات الكلامية والهفوات اللفظية.. إلى «رئيس الظل» وزبانيّته المتحكّمين بمفاصل البلد.. إلى صوت «البرتقاليين» الذي يُسمع وحده دون سواه.. إلى موتنا المجاني لأي سبب كان.. و»أنا ما خصّني ما كنت بعرف»..
كلّها أمور نستحقها لأنّنا شعب ارتضينا الذل والهوان.. آثرنا سلطة الأمر الواقع على سلطان الحق.. ويوم صرخنا «كلن يعني كلن».. سُدّت أفواهنا بتطييفهم لانتفاضتنا.. فتشرذمنا وتفرّقنا وهوت قبضة ثورتنا مرّات ومرّات.. وحتى اليوم في زمن الوباء اختلفوا وتفرّقت حكومة «المستشارين».. فأبلغونا بأنّه «لا داعي للهلع».. فهلعنا و»اتبهدلنا».. أما «بدري أبو كلبشنا» ففرّقنا ما بين «مفرد ومجوز».. وما كان منّا إلا أن «جبنا المجوز ورقّصنا إم عيون السود».. على إيقاع 5000 إصابة «كورونية» في اليوم..
واليوم مع الإقفال الجديد.. الذي زعموا أنّه شامل كامل «حارق خارق متفجّر».. إذ به يفجّر الشعب على أبواب المصارف.. وطوابير من الأنفاس المتصاعدة على صناديق التعاونيات.. وعلى أبواب الأفران والصيدليات.. ومَنْ لم يمت في انفجار بيروت.. ولا بإصابات «كورونا» في موجته الأولى.. فهو حتماً سيُصاب في موجته الجديدة.. لأنّنا شعب مستهتر، مستهلك، مُدجّن.. كبيرنا «ديك على مزابله صيّاح».. وصغيرنا «سرقوا ما خبأه للدهر».. فطبّقنا القول الذي به بدأنا الحديث.. «كما تكونو يولّى عليكم»..
أخبار ذات صلة
العراق قلقٌ من التوتر الأميركيّ الإيرانيّ.. ويتطلّع للعمل مع إدارة [...]
الوفدان التركي واليوناني يستأنفان محادثاتهما في مقر الناتو
سوق سوداء في بيع آلات الاوكسيجين.. عاصي: للإسراع بتمرير الفواتير
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا