القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2019/02/19 م
الموافق
1440/06/14 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
١٥ قتيلاً بانفجارين في إدلب والكرملين لـ«حتمية» العملية [...]
بن سلمان يتسلّم «نيشان باكستان» ويزور الهند اليوم
«اللـواء» تكشف أسباب فشل اجتماع الفصائل الفلسطينية في [...]
بن سلمان يدعم باكستان: إتفاقات بـ٢٠ مليار دولار
إنطلاق العجلة الحكومية ببيان وزاري زاخر بالأهداف الاقتصادية
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
حكايا الناس
ليس ثمة ما يعنينا في ستوكهولم!
05 تشرين الأول 2018 00:05
محمد مطر
حجم الخط
تمر جوائز نوبل على العرب مرور الكرام (أو بالأحرى البخلاء!). نسمع بها في كل عام، من دون أن تستوقفنا نتائجها ولو للحظة واحدة. ليس ثمة ما يعنينا في ستوكهولم؛ وكأننا في عالم آخر تماما، أو بالأحرى في زمن مختلف بل شديد الاختلاف.
ترتبط جائزة نوبل بالانجازات العلمية على مستوى الكوكب، في مجالات متعددة. يتقدم إليها الباحثون المتخصصون في تلك المجالات بعد أن يكونوا قد حققوا خلال حياتهم العلمية الكثيفة، كشوفات جديدة أو ساهموا في مدّ الإنسانية بنظرة جديدة وثورية في فهم الكون من حولها، وفهم نفسها على نحو أكثر فعالية. والمتأمل في جنسيات العلماء الفائزين في كل اختصاص، يجد ندرة للعلماء العرب على هذه القوائم، وفي حال فاز عالم من أصول عربية، فإن انجازه يُنسب على الفور إلى البلد الذي هاجر إليه وتعلّم فيه وأجرى أبحاثه في مراكزه الأكاديمية، والذي حصل في النهاية على جنسيته، راضياً مرضياً. وبالتالي يبقى السؤال مطروحاً بقوة: أين نحن من التقدّم العلمي؟ ما هي منجزاتنا التي نباهي بها العالم أو نساويه على الأقل؟ أين هي أدمغتنا وعقولنا القادرة على التفكير والانجاز؟
يرى البعض أننا في المرتبة الدنيا بين شعوب العالم لجهة الاهتمام بالبحث العلمي والتطور والتكنولوجيا، والسبب في ذلك، يعود برأيهم إلى ظلامية الطبقة السياسية الحاكمة التي لم تعرف بعد، ولن تعرف (على ما يبدو) معنى التنوير الذي عاشته أوروبا منذ أكثر من قرنين من الزمن. ثمة دول كثيرة (آسيوية) سبقتنا وصار اللحاق بها ربما مستحيلاً، طالما بقيت السياسة عندنا هي فن الخراب واللامعقول. لقد دمرنا بلادنا وهدمنا مجتمعاتنا. أما آن لنا أن نسأل عن طبيعة هذا العقل العربي مجدداً؟
أخبار ذات صلة
جريدة اللواء 19-2-2019
تخبُّط في أولويات الإنطلاق: سيدر أو الفساد أم النازحين؟
19-2-2019
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا