اثارت واقعة الاعتداء على ليونيل ميسي، بمباراة فريقه برشلونة أمام خيتافي الكثير من الجدل. ووفقًا لصحيفة «ماركا» الإسبانية، فإن ميسي تعرض لضربة قوية بالكوع من قبل نيوم، لاعب خيتافي، وكادت اللعبة أن تشكيل نقطة تحول في اللقاء.
وأشارت إلى أن اللعبة جاءت في الدقيقة الـ39، وكانت تستحق تلقي نيوم البطاقة الصفراء على الأقل، لا سيما أن نفس اللاعب نال إنذاراً آخر بالشوط الثاني، وكان من الممكن طرده.
وكتب خوان لابورتا، الرئيس السابق لبرشلونة: «الكوع الذي تلقاه ميسي كان فضيحة. إنها تستحق بطاقة حمراء، لكنه لم يحصل على الصفراء».
وأضاف: «لا بد أن الحكم غاضب لأن ريال مدريد خسر (قبل لقاء برشلونة بنصف ساعة امام قادش).. يتعين عليه القيام بالكثير من العمل».