القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2019/02/15 م
الموافق
1440/06/10 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
14 عاما على استشهاد الرئيس رفيق الحريري... «اللــواء» [...]
لقاء إسرائيلي عُماني في مؤتمر وارسو
الملك سلمان: كنّا ومازلنا وسنستمر مع الحق الفلسطيني
الحريري: الطائف نموذج لدول المنطقة التواقة للسلم الأهلي [...]
خادم الحرمين الشريفين بحث وعباس المستجدّات السياسيّة: السعودية [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
أهمية لقاء خوري- رياشي- أبوفاعور بالشكل لا بالمضمون
تكريس تحالف ثلاثي سياسي حول الملفات المحلية والخارجية
08 آب 2018 00:03
غاصب المختار
حجم الخط
انعقد اللقاء الثلاثي بين الوزير الدكتور غطاس خوري ممثلا «تيار المستقبل» والوزير ملحم رياشي ممثلا حزب «القوات اللبنانية» والنائب وائل ابو فاعور ممثلا الحزب التقدمي الاشتراكي، من دون ان تصدر عنه اي اشارة عما توصل اليه المجتمعون حول تشكيل الحكومة وحصص الاطراف فيها، سوى ما قاله الوزير الرياشي لـ«اللواء» بعد اللقاء بأنه «كتير منيح». فيما سبقت اللقاء وتلته تسريبات وتحليلات عن ان للقاء اهدافاً اخرى غير متابعة الوضع الحكومي، أهمها ما قيل انه يتعلق بإعادة احياء نواة «فريق 14 اذار» من الاطراف الثلاثة حاليا لمواجهة ما يمكن ان يتعرض له لبنان من تداعيات نتيجة الصراع الكبير القائم في المنطقة بين محورين، ولم يستطع لبنان برغم كل ادبيات النأي بالنفس ان ينأى بنفسه عنه او ان يتجاوز سلبياته.
واذا كان إحياء العظام وهي رميم هو امر بيد الله فقط لا غير، فإن اعادة احياء «فريق 14 اذار» هو بنظر مسؤوليه السابقين امر مستحيل نتيجة ظروف كثيرة، منها خروج «التيار الوطني الحر» وتيار «المستقبل» من زمن بعيد من دائرته، إلاّ ان ما يصح على اللقاء الثلاثي هو ما ذكره متابعون لتفاصيله بأنه «لقاء مهم في الشكل وليس المضمون المتعلق بموضوع الحكومة، فلا شيء جديدا بالموضوع الحكومي والمطالب والشروط لا زالت متوقفة عند نفس الحافة».
ولكن الشكل هنا برأي المتابعين يتعلق بإعادة لقاءات التنسيق بين الاطراف الثلاثة كحلفاء سياسيين حيال كل الملفات والاوضاع المطروحة محلياً واقليمياَ، ومنها ما يتعلق بالعلاقة مع السلطات السورية مثلا. وتضيف مصادر المتابعين: ان اهمية اللقاء تكمن في انه وجه رسالة الى الاطراف الاخرى ان هذا الثلاثي (المستقبل والقوات والتقدمي) متحالف مع بعضه اولاً حول الموضوع الحكومي لأنه يعتبر نفسه مستهدفاً بمحاولة الاقصاء والتهميش، ومتحالف مع بعضه ثانيا حول بعض الملفات الاخرى الداخلية والاقليمية.
لكن المصادر تؤكد ان «التحالف الثلاثي» لا يعني اصطفافاً سياسياً جديداً ثابتاً، بل هو اصطفاف تفرضه الملفات المطروحة كل ملف بمفرده، فالتباينات قد تظهر حول ملف معين او قضية معينة داخلياً كما حصل في امور كثيرة خلال عهد الحكومة السابقة كملف الكهرباء وبواخرها التركية، لذلك فالاصطفافات ليست ثابتة بل مرتبطة بظرف معين وبسبب معين لملف معين.
إلا ان بعض الاطراف قد تفسر هذا التحالف المتجدد على انه موجه نحو العهد ورئيسه او نحو فريق سياسي اخر، ما يعيد الاصطفافات القديمة الحادة، او يؤخر اكثر تشكيل الحكومة او يوتر الاجواء السياسية مجدداً، لكن مصادر الفريق الثلاثي تقول: «انه ليس موجهاً ضد العهد ابداً، وحصول تباين مع رئيس الجمهورية حول بعض الملفات ومنها موضوع الحكومة لا يعني الخصومة، بل ان هناك نظرة مشتركة بين اطراف هذا الفريق حيال ملفات معينة. ولكننا أردنا ان نقول ايضا من خلال اللقاء اننا موجودون ولا نقبل ان تتشكل حكومة من دون الأخذ برأينا، والتعطيل والتأخير ليس من عندنا بل من عند الاخرين الذين يفرضون معاييرهم الخاصة».
وتشكيل الحكومة لا زال مجمّدا عند المطالب المعروفة لأطراف التحالف الثلاثة، لذلك تقول المصادر المتابعة ان لقاء الرئيس سعد الحريري برئيس التيار الحر الوزير جبران باسيل مرتبط بحصول امر جديد، وهذا ما لم يحصل، وقد عبر عن ذلك الرئيس ميشال عون شخصيا بقوله: لو كان هناك جديد لكان الحريري اتصل بباسيل وابلغه بموعد اللقاء وما كان باسيل ليتخلف عن تلبية الدعوة.
لقاء خوري- رياشي- أبوفاعور
أخبار ذات صلة
منتخب لبنان السلوي يُعسكِر بتركيا عشيّة حسم تأهُّله لبطولة العالم
برنامج مباريات أبرز البطولات الأوروبية
صيدا أحيت مهرجاناً رياضياً مدرسياً بذكرى الرئيس الشهيد
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا