القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/23 م
الموافق
1442/06/09 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
بايدن: نواجه أسوأ أزمة وعدد الوفيات سيتجاوز الـ٦٠٠ [...]
«فورين بوليسي» تكشفُ عن تفاصيل «مثيرة» بشأن انفجار [...]
تحذيرات البنك الدولي والاتحاد الأوروبي للبنان من الهاوية.. [...]
أول عدوان إسرائيلي على سوريا في عهد بايدن
الأزمة تدفع حتى «المَيسورين».. نحو سوق «المُستعمل»
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
الصراع القائم في المنطقة يؤشر إلى طول عمر الأزمة المالية
قرار لبنان تعليق دفع سندات «اليوروبوندز» لا يعني النوم على حرير
11 آذار 2020 00:04
حسين زلغوط
حجم الخط
صحيح ان قرار الحكومة تعليق دفع سندات اليوروبوندز لم يكن مفاجئاً في ظل الأزمة المالية التي تشد على خناق اللبنانيين، وان شرائح واسعة من التكتلات السياسية ومعها الشعبية انحازت إلى جانب هذا القرار على قاعدة «مُكره أخاك لا بطل»، فإن هذا الوضع يجب ان لا يجعل اللبنانيين ينامون على حرير وكأن أزمتهم المالية والاقتصادية وضعت على سكة الحل، فهذا القرار الذي اتخذ بعد درس وتمحيص حول التداعيات التي يُمكن ان تنشأ عنه بقي ناقصاً كونه لم يترافق مع خطة مالية واضحة تتضمن الإصلاحات التي يطلبها المجتمع الدولي من لبنان ليعود ويثق بنظامه المالي، ومثل هكذا خطة كان يتوجّب على رئيس الحكومة ان يضمنها خطابه الذي ألقاه خلال إعلانه قرار الحكومة بتعليق سداد الدين.
لا شك ان ما يجري في لبنان على المستويين الاقتصادي والمالي أساسه الصراع القائم في المنطقة بين نظامين، نظام اقتصادي ليبرالي مرتبط بالعالم الغربي والمؤسسات المالية والذي يمثله في لبنان المصرف المركزي والمصارف والهيئات الاقتصادية، ونظام مالي خارج عن النمط الغربي ويلتقي مع الدول التي تخلق لنفسها حالة خاصة مثل إيران وحلفائها في المنطقة.
امام هذا المشهد فإن الصراع الموجود في لبنان كبير، وحله لن يكون بالأمر السهل كون ان المؤسسات المالية وصندوق النقد الدولي أو مؤسسات التصنيف الائتماني لمستوى لبنان هي مؤسسات تابعة للولايات المتحدة بشكل رئيسي، وبالتالي موقفها من إعادة هيكلة الدين أو سداد الدين أو تعليقه، كلّه مرتبط بشكل وثيق بالموقف الغربي وخصوصاً الأميركي.
مفاوضات الحكومة مع المؤسسات المالية ستكون شاقة ما لم تكن هناك تغطية دولية لقراراتها
من هنا، فإن قرارات الدولة معيارها ليس ان تكون صح أم خطأ، بل معيارها في مدى تغطية هذه القرارات دولياً، فإذا كانت مغطاة دولياً تستطيع الحكومة ان تقوم بمفاوضات مع صندوق النقد الدولي، والمؤسسات الشبيهة له بهدف يؤدي إلى خروج جزئي من الأزمة.
اما في حال لم تكن مغطاة فإنها ستكون محادثات شاقة ويستبعد ان تتجاوب معها المؤسسات المالية.
حتى الآن، فإنه لم يصدر أي تعليق دولي على قرار الحكومة تعليق سداد استحقاق اليوروبوند الا موقف يتيم اطلقه ممثّل الأمين العام للأمم المتحدة في لبنان يان كوبيتش والذي كان ملتبساً في بعض مفرداته، وهذا الموقف بالطبع لا يمثل دولا بل يمثل الأمم المتحدة التي يبقي قرارها في الإطار المعنوي لا المالي.
والسؤال الذي يطرح نفسه بمعزل عن التعاطي الدولي مع القرار الحكومي المالي، هل سينفذ هذا القرار على حساب الشعب اللبناني الذي حتماً لا يتحمل مسؤولية الفساد والهدر، أم على حساب الطبقة السياسية التي تتحمل تبعات كل ما يجري؟ الواضح اليوم في موازاة الصراع الموجود بين السلطة السياسية وشرائح من الشعب اللبناني، يوجد أيضاً صراع بين الطبقة السياسية والحزبية والاقتصادية حول تقاذف المسؤوليات، فالطبقة السياسية ترمي المسؤولية في ملعب مصرف لبنان والمصارف، والبنك المركزي والمصارف ترمي المسؤولية على الطبقة السياسية، وهذا الأمر يزيد الوضع اللبناني تأزماً، ويجعل عمر الأزمة طويلا ومزعجا.
وفي ظل هذا الوضع المأزوم برز أمس كلام لرئيسي الجمهورية والحكومة في جلسة مجلس الوزراء من الممكن ان يفتح ثغرة واسعة في جدار الأزمة المالية في حال أخذ طريقه إلى التنفيذ سريعاً، وهو ما يتعلق بدعوة الرئيس عون إلى لزوم تزامن خطوات الحكومة في المفاوضات مع حاملي سندات اليوروبوندز لجهة وضع خطط لإعادة هيكلة الديون والمصارف والإصلاح المالي والإداري إضافة إلى خطة اجتماعية - اقتصادية، إلى جانب وعد الرئيس دياب بمجموعة إجراءات لكسر الحلقة المفرغة المتأتية عن النقص في العملة وتداعياتها، لافتاً إلى رزمة من الإجراءات ستقدم خلال أسابيع من شأنها ان تؤثر على حياة المواطنين.
هذان الموقفان للرئيسين عون ودياب يعتبران إشارة واضحة من لبنان تجاه المجتمع الدولي الذي يرصد بشكل كبير ما يُمكن ان يقوم به لبنان من خطوات إصلاحية تؤمن له التغطية الدولية على ما اقدم عليه لجهة تعليق سداد الدين إلى جانب طمأنة الدول المانحة التي كانت وعدت بتقديم يد العون للبنان للخروج من مأزقه المالي.
الأزمة المالية
اليوروبوندز
مفاوضات الحكومة
أخبار ذات صلة
بعد خروجه من البيت الأبيض.. ما الذي تستطيع أن تفعله [...]
قطعت ٣ مرات قدام شط سوريا».. جان عزيز يغرّد عن [...]
خلية الإعلام الأمني في العراق: إطلاق 3 صواريخ باتجاه مطار [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا