القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/15 م
الموافق
1442/06/01 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
لافروف: نتفهم مخاوف السعودية من تدخلات طهران
بعد المزايدات التي حصلت حول إقفال المساجد: تنظيم [...]
الكورونا اللّغويّة في الوطن العربي
استنفار كبير في واشنطن وحبس أنفاس قبل التنصيب
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
العدالة لضحايا التفجير الإجرامي في المرفأ
03 كانون الأول 2020 06:01
السفير د. هشام حمدان
حجم الخط
تستضيف خيمة اعتصام المكرسين والمكرسات في صالة كنيسة مار منصور في وسط بيروت، ندوة بتاريخ 5 كانون الأول الجاري، بعنوان «معا من أجل العدالة، متابعة لتداعيات انفجار المرفأ».
تأتي هذا الندوة بعد المؤتمر الناجح الأول الذي عقدناه في ملتقى «متحدون من أجل العدالة للبنان وشعبه» يوم 7 تشرين الثاني المنصرم، والذي أطلق مناقشات قانونية بشأن تفجير المرفأ، وسعى لإخراج هذه الجريمة من البازار السياسي، وإلى تسليط الضوء القانوني عليها، وإبراز الحقوق القانونية للضحايا، سواء الوطنيّة أو الدوليّة. نحن نرحب كثيرا بهذه الندوة، ونقدّر الأسماء المسؤولة التي ستناقش تداعيات هذه الجريمة، ونثق أنها ستركّز على المعطيات القانونية. فالمطلوب لنا جميعا، هو تحقيق العدالة للضحايا. وستكون كل محاولة لاستغلال الجريمة لأغراض سياسيّة، سواء محليّا أو خارجيا، جريمة مماثلة، لأنها تشكل تواطؤا مع المجرمين وخدمة لهم للإفلات من العدالة.
ومن الضروري قبل كل شيء، أن نتوقف عن استخدام عبارة «إنفجار المرفأ» واستخدام عبارة «تفجير المرفأ». فالانفجار حدث عفوي يتأتى عادة، نتيجة عوامل لا دخل للإنسان فيها. وهو لا يعتبر جريمة. كما ان تعويضات الانفجار لها طابع انساني وطوعي. فانفجار بركان سومطرة يعتبر انفجارا، لأنه ناجم عن عوامل طبيعية. أما ما حصل في المرفا، فهو جريمة بكل المقاييس، جريمة ضد الانسانية، وقد نجم التفجير عن فعل إنساني يجب كشف من وراءه. فالقول أنه ناجم عن تلحيم أو مفرقعات أو... يعتبر استباقا للحقيقة. فلماذا يجب أن نصدق تلك الإدعاءات، ولا نصدق آذاننا التي سمعت الطيران الحربي الإسرائيلي لحظة التفجير؟ أو لا نصدق ما أعلنه مذيع الأخبار في تلفزيون أم تي في لحظتها، بأن هآريتس الإسرائيلية، نقلت تصريحا لرئيس وزراء إسرائيل، يؤكد فيه أن بلاده قصفت العنبر بحجة وجود أسلحة لحزب الله فيه؟ أو نصدق السيد حسن نصرالله عندما يقول أنهم يعلمون عن مرفأ حيفا، أكثر من علمهم عن مرفأ بيروت؟ من يصدق غير جماعة «المقاومة»، أن حزب الله يترك هذا المعبر الدولي خارج سيطرته؟ من منّا لا يدري أنه كان وظلّ حتى اللحظات الأخيرة ممسكا بالمرفأ، وأن البواخر الحربية الأجنبية لم تحضر إلا بعد أن تمّ تنظيف الأدلة عن أسلحته هناك؟
وأبشع ما يهزني، هو القول أن كل الأضرار الناجمة عن إنفجار نيترات الأمونيوم والتي ظلت متروكة في هذا المرفأ، وتحت أنظار الأمن فيه، لأكثر من ست سنوات، ناجمة عن الفساد والأهمال. فمن يدعى ذلك، إنما يشارك في ارتكاب جريمة أشنع من جريمة التفجير ذاتها، لأنه يضع المسؤولية على عاتق لبنان، ويجعل شعبه مجددا، كبش فداء لكل الخسائر المادية والمعنوية التي حصلت، وتجعله مجددا، مستعطيا على أبواب الدول الأخرى. فإلى متى هذه الاستهانة بكراماتنا. والله هذا أمر معيب. والمعيب الأكثر، أن لا يعرف الضحايا والثوار حقوقهم، فيرددون عبارات تطعن بكراماتهم الوطنية والإنسانية، ويكرسون الجريمة المرتكبة ضدهم، كما كرس المواطن في سوريا والعراق وليبيا واليمن، الجريمة المرتكبة ضده، عندما انزلق إلى حروبه الأهلية تحت عنوان «الربيع العربي».
وأنا أناشد المحامين المؤتمنين على العدالة في لبنان أن يكفوا عن الصمت. فمن كان منهم لاهثا خلف مصالحه مع السياسيين، فإنه سيدرج يوما في خانة الشريك بهذه الجريمة. فمصلحتكم الحقيقية هي أن تقفوا مع الضحايا والشعب. وإن لم تكن لأهداف وطنية وإنسانية فلتكن لأهداف مادية. التعويضات في هذه الحالة، الزامية، ويمكن ان تصل الى مليارات الدولارات. لذلك اقول لكم: «إنطلقوا إلى رحاب العدالة الدوليّة، وتحديدا إلى المحكمة الجنائية الدوليّة».
نحن نطالب الإعلام المرئي، والمقروء والمسموع، التوقف عن إطلاق المواقف المشتتة للحقوق. ومن الضروري التركيز على مطلب العدالة من منطلق حيادي وقانوني. فالشروحات السياسية التي ترمي أوزار الجريمة على عاتق هذا أو ذاك، أو تسعى للتورية على هذا أو ذاك، تجعل الإعلام مسؤولا بدوره، عن الغبن اللاحق بالضحايا وبالوطن وشعبه. نحن نريد العدالة لشعب لبنان ولن يحرمه منها أحد. سيأتي اليوم الذي يدرك فيه اللبناني ما تقومون به، وسيحاسبكم. معظم المؤسسات الإعلامية مرتهنة لأحزاب وأمراء حرب وطوائف. الإصلاح يجب ان يبدأ من قاعدة الحريات. الحريات مصانة، ولكن يجب أن تخضع للقواعد الدستورية. فكما نطالب بإعادة مأسسة الأحزاب على أساس القواعد الدستورية المعتمدة بعد اتفاق الطائف، فإننا سنطالب أيضا المؤسسات الإعلامية أن تحذو حذوها. الوطن فوق الجميع.
التفجير الإجرامي في المرفأ
أخبار ذات صلة
بيلوسي تشيد بقوات الحرس الوطني في حماية الديمقراطية الأميركية
رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي: يجب إجراء مراجعة للخطط [...]
مسؤول في البيت الأبيض يؤكد للحرة أن ترتيبات جارية لتنظيم [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا