القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/16 م
الموافق
1442/06/02 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
بيع «مستشفى حمود»- استمرار نزف المؤسّسات الصيداوية!
مع بدء توزيع اللقاحات.. ما هي آخر إحصاءات [...]
العقار... جمود أسعار مع اشتراط البيع نقداً بالدولار
ترامب يغادر واشنطن الأربعاء ويضم إسرائيل لعمليات المنطقة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
العقد تتربع في مربعها الأول.. والرئيس المكلف تحاصره المطالب القاسية
الحكومة العتيدة في غيبوبة وإمكانية انعاشها داخلياً شبه معدومة
08 آب 2018 00:01
حسين زلغوط
حجم الخط
مصدر وزاري سابق: رحلة تأليف حكومة سلام استغرقت أكثر من عشرة أشهر بينما لم يمض على تكليف الحريري الشهران ونصف، فلِمَ الاستعجال!
تؤكد كل المعطيات على مختلف الجبهات السياسية بأن تأليف الحكومة العتيدة دخل مرحلة الغيبوبة وان إمكانية انعاشها داخلياً هي شبه معدومة بالنظر إلى الارتفاع المستمر لجدار الخلافات بين القوى السياسية على الحصص الوزارية، وحرب الفيتوات التي تداور رحاها على أكثر من محور طائفي، وهو ما حدا بأحد الوزراء السابقين المخضرمين في اللعبة السياسية اللبنانية إلى القول بأن عقد التأليف تزداد يوماً بعد يوم، وهذه العقد هي متشعبة وتأخذ اشكالاً مختلفة منها ما هو داخلي ومنها ما هو خارجي، وهذا الواقع يجمد الحراك المطلوب سعياً وراء تشكيل الحكومة، ومرد ذلك إلى انه لم يعد هناك أحد في الداخل اللبناني لديه القدرة السياسية للضغط في سبيل انتشال عملية التأليف من قعر التعثر الموجودة فيه.
وإذا كان هذا الوزير يُؤكّد بأن عملية التشاور بشأن التأليف لم تبارح المربع الأوّل منذ 75 يوماً، وان العقد ما تزال هي.. هي.. حيث يرفض النائب وليد جنبلاط ان يشاركه أحد في الحصة الدرزية، وتتمسك «القوات اللبنانية» بالمطالبة بحقيبة سيادية اما الدفاع أو الخارجية، وإصرار النواب من خارج سرب «تيار المستقبل» اشراكهم في عملية التوزير، فإنه يلفت النظر ان هذه العقد بدأ يضغط عليها العامل الإقليمي والدولي وان معالجة هذه العقد لم يعد داخلياً بل بدأ يأخذ منحى خارجياً وقد عبّر عن ذلك عدد من الأقطاب السياسيين في اليومين الماضيين اما بشكل مباشر أو عن طريق التلميح.
وفي الوقت الذي يرى فيه الوزير المخضرم سياسياً بأن الرئيس المكلف وصل إلى وضع لا يحسد عليه في رحلته التي انطلق بها منذ ما يقارب الشهرين ونصف الشهر بحثاً عن التوافق على تأليف الحكومة الثانية في هذا العهد، فإنه ينفي بالمطلق ما تحدث عنه البعض بأن الرئيس سعد الحريري طلب من الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون التدخل لدى القيادة السعودية لتسهيل مهمته معتبرا بأن هذا الكلام خيالي وبعيد كل البعد عن واقع العلاقة بين الرئيس الحريري والمملكة، كما ان الرئيس المكلف ما زال امامه مساحة واسعة من الوقت للتأليف، فقد سبق وبقيت عملية التأليف التي قادها الرئيس تمام سلام 315 يوماً، في حين ان تكليف الرئيس الحريري لم يصل بعد زمنياً عتبة التسعين يوماً، وهذا يعني ان الرئيس المكلف ليس محشورا بالوقت حتى يطلب تدخل اي جهة.
وفي اعتقاد الوزير نفسه ان الرئيس الحريري عاد وان بشكل غير مباشر إلى قواعد الرابع عشر من آذار من خلال رفضه تأليف حكومة لا ترضي لا النائب وليد جنبلاط ولا الدكتور سمير جعجع، وهو يلمس بأن مطالب الفريق الآخر قاسية وترمي إلى توزير أشخاص بالقوة وتحجيم قوى لها وزنها على الساحة السياسية.
مقابل ذلك، يعتبر هذا الوزير بأن رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ليس في وارد التراجع عن مواقفه وهو في موازاة ذلك غير قادر ايضا على العمل لسحب التكليف من الرئيس الحريري، لا بل ان هذه الفكرة غير واردة في الأساس لديه، وهذا المناخ يرفع من منسوب التعقيدات الموجودة، سيما وان الرئيس عون كان واضحا في موقفه الأخير حيث رأى ان لا موجب للقاء الرئيس المكلف والوزير جبران باسيل ما لم يكن هناك من جديد على مستوى التأليف يُمكن بحثه في هذا اللقاء وبذلك دلالة واضحة بأن التعويل على مثل هذا اللقاء مستحيل في الظروف الراهنة حيث ما زال كل فريق سياسي يتمترس وراء مطالبه على مستوى حجم التمثيل في الحكومة الذي في غير مقدور الرئيس المكلف تحقيقه.
ويؤكد الوزير السابق بأن العامل الإقليمي أكثر تأثيرا في عملية التأليف، كون ان وضع المنطقة قد دخل في مدار المتغيّرات، وهذا الأمر يجعل كل دولة معنية تمسك جيداً بالاوراق التي تؤثر فيها في المنطقة لكي تلعبها متى حانت عملية التسوية التي يعمل عليها في المطابخ الدولية، من دون ان نتجاهل بأن ملف النازحين السوريين هو من بين هذه الأوراق التي ستوضع على طاولة هذه التسوية، ومن الممكن ان يستخدم أي طرف هذه الورقة خدمة لاهدافه من دون إعطاء موضوع تأليف الحكومة في لبنان أدنى اهتمام.
وحول إمكانية عقد طاولة حوار بدعوة من رئيس البلاد تشمل كل القوى السياسية للتفاهم على تأمين ولادة الحكومة، يسارع الوزير المشار إليه إلى القول بأن هذا الأمر كان ممكناً منذ أسابيع، اما وقد دخل الآن بقوة العامل الإقليمي على خط التأليف فإن أي مبادرة من هذا النوع لم تعد تسمن ولا تغني من جوع، بمعنى لن يكون لها أية مفاعيل، ما دامت القوة الخارجية تضغط على الشأن الداخلي وتجعله ضعيفاً في القيام بهذه المهمة.
الرئيس المكلف
الحكومة العتيدة
حكومة سلام
أخبار ذات صلة
انتشار دوريات للجيش في أحياء صبرا ومخيم شاتيلا
معلومات عن وقوع إشكال في منطقة الليلكي تخلله إطلاق نار
رويترز: إيران تقول إنها قد تقاضي الولايات المتحدة في الجنائية [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا