القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/16 م
الموافق
1442/06/02 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
بيع «مستشفى حمود»- استمرار نزف المؤسّسات الصيداوية!
مع بدء توزيع اللقاحات.. ما هي آخر إحصاءات [...]
العقار... جمود أسعار مع اشتراط البيع نقداً بالدولار
ترامب يغادر واشنطن الأربعاء ويضم إسرائيل لعمليات المنطقة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
برّي يعمل على إطفاء الحريق مراهناً على حُسْن قراءة الجانبين لمشهد المنطقة
هل وقع الطلاق الخلعي هذه المرة بين «حزب الله» و«التقدُّمي»؟
17 تموز 2019 06:03
حسين زلغوط
حجم الخط
لا شيء في السياسة ثابت والقضايا الخلافية تبقى خاضعة لمعادلة الأخذ والعطاء
هل انكسرت الجرة هذه المرة بالكامل بين «حزب الله» ورئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، بعد ان اتخذت هذه العلاقة على مدى العشرة أعوام الماضية طابع المد والجزر جهد في خلالها رئيس مجلس النواب نبيه برّي الموثوق من الطرفين في إبقاء شعرة معاوية موصولة بين المختارة والضاحية؟
المتابع للمسار التصاعدي في التصعيد الكلامي بين الجانبين لا سيما الأسبوع الفائت حيث ارتفع منسوب التراشق الكلامي حداً كبيراً شعر وكأن الطلاق الخلعي بين الجانبين قد وقع هذه المرة وأنه من الصعب ترميم التشوهات التي طالت الطرفين نتيجة الكلام الذي تمّ تبادله إن في الخطاب الذي ألقاها السيّد نصر الله عبر محطة «المنار» أو في الرد الذي جاء من «بيت الوسط» على لسان النائب السابق وليد جنبلاط وإن كان الأخير قد حاول العودة إلى مربع التهدئة من خلال شجبه لكلام نشر على موقع الحزب التقدمي الالكتروني وطال السيّد نصر الله نفسه.
ليس سراً أنه جدّت في الآونة الأخيرة محاولات ووساطات كثيرة لإعادة رأب الصدع بين الجانبين وكان في مقدمة سعاة الخير الرئيس برّي غير ان هذه المحاولات لم يكتب لها النجاح في إعادة الوئام إلى هذه العلاقة التي تهشمت في الكثير من المحطات وكان الأقوى من بينها حين ألغى وزير الصناعة وائل أبو فاعور قرار الوزير السابق حسين الحاج حسن بشأن الترخيص لآل فتوش بإنشاء معمل عين دارة للإسمنت، وما قيل من كلام اعقب ذلك كان أقواه ما جاء على لسان النائب السابق وليد جنبلاط بأن مزارع شبعا ليست لبنانية الذي جعل الحزب «ينقز» من النهج الجديد لجنبلاط واعتباره ان هناك ما استجد جعل رئيس التقدمي ينحو هذا المنحى التصاعدي الذي جعل سلاح المقاومة في «الدق».
لقد حاول الرئيس برّي مراراً وتكراراً إعادة المياه إلى مجاريها بين المختارة والضاحية وقد نجح في جوانب منها وأخفق في جوانب، لكن ما جرى مؤخراً جعل مهمة رئيس المجلس صعبة وهو كان بحث أمس الأوّل هذا الموضوع مع النائب السابق جنبلاط متمنياً عليه التهدئة لكي يُبنى على الشيء مقتضاه، وفيما يبدو فإن جنبلاط لم يبدِ اعتراضاً على ذلك ودل على موقفه ما أعلنه من شجب للكلام الذي تناول السيّد نصر الله بالمباشر من أحد محازبيه.
في تقدير مصادر سياسية ان العلاقة بين الطرفين وصلت إلى مرحلة معقدة جداً، ولم يعد ينفع معها المهدئات الخفيفة بل هي باتت تحتاج إلى عملية جراحية يتم من خلالها استئصال جذور الخلاف من أساسه، لأنه من غير المستحسن عودة هذه العلاقة إلى دائرة التوتر لدى مقاربة أي استحقاق، خصوصاً وأن الجميع يُدرك ان أي توتر بين الجانبين سرعان ما ينعكس على الواقع السياسي وعلى الشارع معاً.
وتعتبر هذه المصادر انه على الرغم من التوتر العالي الذي يربط العلاقة بين الحزب التقدمي و«حزب الله» نتيجة البعد الشاسع في النظرة إلى الكثير من الاستحقاقات في الداخل وفي الإقليم، وقد عبر عن ذلك صراحة جنبلاط بقوله انه لا يتفق والسيّد حسن إلا على فلسطين، فإن الأبواب لم توصد بالكامل بعد وأن هناك إمكانية في إعادة ما انقطع على مبدأ انه في السياسة لا شيء ثابت وأن كل القضايا تبقى خاضعة لمعادلة الأخذ والعطاء.
وتؤكد المصادر ان حليف الطرفين رئيس المجلس لن يترك الأمور تفلت من عقالها وانه يملك من الحنكة والحكمة ما يجعله قادراً على لعب دور محوري في لملمة المشكلة المستجدة والعمل على تثبيت مناخ التهدئة بين الجانبن لعلمه ان السيّد نصر الله والنائب جنبلاط اللذين يقرآن جيداً ما يجري على المسرح الإقليمي والمخاطر التي تتهدد لبنان مالياً واقتصادياً لن يستمرا في التصعيد وانهما يدركان جيداً ان من مصلحتهما ومصلحة لبنان عدم الذهاب بعيداً في الخلاف والعودة إلى لغة الحوار والتعقل في مقاربة المواضيع الخلافية.
وإذ لم تستبعد هذه المصادر ان تهدأ الأمور بين الجانبين هذه الفترة نتيجة تمنٍ من هنا وهناك، غير ان تحريك عجلة سعاة الخير لإطفاء الحريق المندلع بين الجانبين ما زال يحتاج إلى بعض الوقت كون ان الجرح ضرب عميقاً في هذه العلاقة وان معالجته تحتاج إلى الروية والمراهم المناسبة لمنع التهابه مجدداً عند أي مفصل جديد.
حزب الله
الرئيس نبيه برّي
وليد جنبلاط
الحزب التقدمي الاشتراكي
مشهد المنطقة
أخبار ذات صلة
واكيم: لن تستطيعوا المس بمؤسسة الجيش فالشعب كله خلفها
مسلّحون يخطفون مواطناً على طريق بلدة نحلة - بعلبك
ملف احتساب ساعات المتعاقدين بين قبيسي ووفد منهم
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا