القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/16 م
الموافق
1442/06/02 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
بيع «مستشفى حمود»- استمرار نزف المؤسّسات الصيداوية!
مع بدء توزيع اللقاحات.. ما هي آخر إحصاءات [...]
العقار... جمود أسعار مع اشتراط البيع نقداً بالدولار
ترامب يغادر واشنطن الأربعاء ويضم إسرائيل لعمليات المنطقة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
جلسات مجلس الوزراء تحت اختبار التضامن الحكومي
الظروف الإستثنائية تحتم تحييد الملفّات الخلافية
26 شباط 2019 00:02
انطوان غطاس صعب
حجم الخط
يتوقع أن تتبلور مسألة التضامن الحكومي خلال المرحلة المقبلة، وذلك بعد الجلسة العاصفة والتي جاءت على خلفية ملف النازحين والعلاقة مع سوريا وهذه المسألة لا زالت تنذر بخلافات داخل مجلس الوزراء وخارجه من خلال ما يجري من مناكفات وتصعيد على هذه الخلفية بين المكونات السياسية وتحديداً بين الداعمين والمقربين من النظام السوري إلى حلفائه وأصدقائه، وهذه القضية لا زالت القنبلة الموقوتة نظراً لحجم الانقسامات السائد بين المكونات السياسية المنضوية في هذه الحكومة، ولكن في المقابل ثمة معلومات عن اتصالات جرت بعيداً عن الأضواء تصب في خانة تحييد الخلافات السياسية حول المسائل الكبيرة والاستراتيجية من أجل أن تسلك الحكومة نحو معالجة الأزمات الاقتصادية والمعيشية والحياتية وتواكب وتتابع نتائج مؤتمر «سيدر» من خلال ما يقتضي ذلك من إصلاحات بنيوية، وبالتالي اعتماد سياسة النأي بالنفس وعدم الخروج عن هذا المسار لأن الحكومة أمام امتحان صعب وقاس تجاه كل اللبنانيين في مرحلة مفصلية، فلكل موقفه ورأيه من أي قضية سياسية داخلية وإقليمية إنما الظروف الاستثنائية التي يجتازها البلد تحتم على الجميع، وفق المتابعين لمسار العمل الحكومي، عدم إقحام هذه الخلافات داخل الحكومة، خوفاً من تفجيرها أو فرملة عملها وهي لا زالت في بدايتها.
وتكشف المصادر عن سلسلة محطات جرت مؤخراً من شأنها أن تساهم في تهدئة الأجواء خصوصاً حول ملف العلاقة مع سوريا إلى قضية النازحين، ولا سيما بعد زيارة وزير الدولة لشؤون النازحين صالح الغريب إلى دمشق، والتي أثارت موجة من الخلافات لا زالت ارتداداتها قائمة حتى اليوم، وفي أولى هذه المحطات التي تصب في خانة الإيجابيات زيارة رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط إلى بيت الوسط وتناوله العشاء إلى مائدة رئيس الحكومة سعد الحريري، بحيث تصف أجواء سياسية مطلعة هذا العشاء واللقاء بالإيجابي جداً، حيث كانت هناك مصارحة واضحة من الطرفين وبالتالي أكد جنبلاط على دعم جهود الرئيس الحريري وخصوصاً في الملفات الاقتصادية والاجتماعية وإن كانت هناك تباينات فإنه سيبقي على العلاقة الطيبة مع الحريري بمعزل عن بعض التباينات، ولا سيما في ملف الكهرباء.
وفي السياق عينه، فإن المحطة الأخرى كانت من خلال تطمينات رئيس الجمهورية العماد ميشال عون للحريري، وعبر أقنية متعددة وحتى مباشرة، بأن التنسيق بينهما سيبقى قائماً وما جرى في الجلسة الماضية إنما هو حق دستوري لرئيس الجمهورية في إبداء ملاحظاته وإعلان مواقفه من المسائل التي طرحت على طاولة مجلس الوزراء، لذلك هذا التفاهم بدوره يساهم ويساعد في تنقية الأجواء ومواصلة الحكومة عملها للانطلاق نحو الإصلاحات التي التزم بها في «سيدر» و«بروكسل» وأمام المجتمع الدولي بشكل عام.
وفي مجال آخر، فإن توجه حزب الله نحو الأمور الداخلية وبأشكال إيجابية فذلك بدوره له إنعكاساته المريحة والإيجابية على الشأن الحكومي بعيداً عن أي مشاكسات وانقسامات وخلافات لا سيما وأن حزب الله قادر على ضبط حلفائه داخل مجلس الوزراء وخارجه، خلافاً لما كان يحصل في الحكومات السابقة، وهذا ما ظهر جلياً عبر الإجراء التي اتخذ بحق النائب نواف الموسوي إلى دور وزير الصحة الإيجابي على مستوى كل المناطق اللبنانية.
من هنا، تؤشر هذه العناوين بالسير نحو ضبط الخلافات والانقسامات والشروع في إطلاق مسيرة الحكومة بأن هناك مراقبة من قبل المجتمع الدولي للحكومة ودورها والتزاماتها وما مطلوب منها من إصلاحات مع تفهم خصوصية لبنان في بعض النواحي السياسية، وعليه يرتقب أن تكون الجلسات المقبلة لمجلس الوزراء اختباراً حول التضامن الحكومي أو عدمه كذلك على خط انتاجيتها لأن لبنان يعاني أزمات صعبة لا تحتمل الترف السياسي والخلافات، وهذا ما سمعه أكثر من مرجع سياسي من قبل موفدين عرب وأجانب.
جلسات مجلس الوزراء
أخبار ذات صلة
انتشار دوريات للجيش في أحياء صبرا ومخيم شاتيلا
معلومات عن وقوع إشكال في منطقة الليلكي تخلله إطلاق نار
رويترز: إيران تقول إنها قد تقاضي الولايات المتحدة في الجنائية [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا